«التعليم» تنشر التقييمات والأداءات الصفية والمنزلية استعداداً للعام الدراسي
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
الواجب المنزلي.. شرعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بنشر التقييمات الأسبوعية والأداءات الصيفية والمنزلية لـ جميع الصفوف تنفيذا لقرار وزير التربية والتعليم، على الموقع الرسمى لوزارة التربية والتعليم
وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، أن الواجب المنزلي للطلاب بالصفوف المختلفة سيكون واحدا على مستوى جميع المدارس، بحيث سيتم رفع واجب كل درس، والتقييم الأسبوعي والملخصات على موقع الوزارة.
ويمكن استعراض التقييمات والأداءات الصيفية والمنزلية من خلال الضغط (هنا).
تصريحات وزير التعليم بشأن المنظومة التعليميةوفيما يخص المنظومة التعليمية، عقد الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لقاءً بعدد من مندوبي الصحف والمواقع الإخبارية بوزارة التربية والتعليم، أمس الأربعاء 18 سبتمبر 2024 بمقر هيئة الأبنية التعليمية بالقاهرة، وصرح بعدد من التصريحات المهمة التي تخص بداية العام الدراسي الجديد، وجاءت كالتالي:
- سنضع آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة وستقضي على الغش.
- مد فترة الدراسة وسد العجز في أعداد المعلمين بالعام الدراسي الجديد.
- استحداث 98 ألف فصل جديد لحل أزمة كثافة الفصول.
الطلاب- سأكون فى مدارس سوهاج أول يوم دراسي.
- سنضع آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة وستكون بلا غش.
- الدروس الخصوصية هتنتهى لما الطالب يلاقي تعليم جيد.
- ممكن تحرم ابنك أنه يشتغل صحفى أو أديب لو مش بيدرس عربي.
- سد العجز فى المعلمين بنسبة 90% استعدادا للعام الدراسي.
- 90% من مدارس مصر أصبحت كثافة الفصل فيها 50 طالبا.
- نسبة الحضور في الثانوية العامة كانت من 10 إلى 20% وكان يدرس 32 مادة.
- تم بحث مواد أهم 20 دولة في العالم حول نظام الثانوية العامة وتبين عدم تدريس أكثر من 8 مواد في كل سنة دراسية.
- أولى ثانوي كانت تدرس 14 مادة سواء مضافة أو غير مضافة مع أن بعض المناهج كانت تحتاج إلى 100 ساعة في السنة.
- لا نصل إلى 40 ساعة في السنة لكل مادة وكان البديل هو الدروس الخصوصية.
- قمنا بإعادة الهيكلة حتى نستطيع تدريس المواد داخل المدرسة وليس خارجها.
- قررنا تخفيض عدد المواد حتى يتم تدريس كل مادة في 100 ساعة سنويا.
- اللغة الأجنبية الثانية لا تدرس إجباريا سوى في فرنسا لأن بها جاليات كثيرة وقررنا خروجها من المجموع في المرحلة الثانوية.
- الطلاب أصبح لديهم مدارس يحصلون منها على المحتوى التعليمي بسهولة بعيدا عن عدد المواد المرتفع
-رفع العبء والضغط النفسي من على الطالب هدف أساسي لما حدث في الثانوية العامة.
-أعمال السنة موجودة في جميع دول العالم خاصة في مرحلة التعليم الأساسي.
- وضعنا درجات على كل شيء سواء الواجب أو الالتزام والانضباط والسلوك وغيرها وهذا موجود في المدارس الدولية.
- الواجب المنزلي سيكون واحد على مستوى المدارس حسب كل درس أو وحدة وسيتم نشره على موقع وزارة التربية والتعليم.
- الدروس الخصوصية ستنتهى بمرور الوقت حينما يجد الطالب وولى أمره تعليم جيد داخل الفصل والمدرسة.
- سيتم تقديم مشروع قانون لمجلس النواب من أجل الحصول على شهادة مزاولة المهنة حتى لا يكون هناك أحد دخيل على العملية التعليمية.
- العملية التعليمية تقوم على 3 محاور الطالب والمعلم وولي الأمر.
- تدريس اللغة العربية والتاريخ وتخصيص 20% من الدرجات وإضافتها إلى درجات الطالب بالمدارس الدولية.
- مش معقول يكون حد مولود فى مصر ومش يعرف مين الرئيس جمال عبد الناصر أو تاريخ بلده.
ممكن تحرم ابنك أنه يشتغل حاجة معينة هو موهوب فيها زى الصحفي أو الأديب.
- تدريس اللغة العربية والتاريخ سيعزز الهوية الوطنية والثقافية ويرسخ الانتماء والولاء.
- وزارة التعليم تتعامل مع 22 مليون طالب في المدارس الحكومية و3 ملايين في المدارس الخاصة.
- الأسبوع الأول بالدراسة سيكون هناك العديد من اللغبطة ولكننا منظمين كل شيء مع مديري المدارس.
تطبيق العربي والتاريخ في المدارس الدولية أمر ضروري وسيدخل في المجموع بعد 4 سنوات من الآن وكل الشهادات الدولية ستطبق عليها.
- الطالب يدرس العربي والتاريخ فعليا بالمدارس الدولية وسيهتم بهما أكثر عند ضمهما فى المجموع بما يساهم في ترسيخ الهوية الوطنية لديه ومعرفته بتاريخ وطنه.
- اللغة العربية هى اللغة الأم التى يجب إتقانها.
- ضرورة دعم مديرى المدارس والمعلمين ومساندتهم وتقويتهم واسترجاع هيبة المعلمين ومدير المدرسة وعدم التقليل من جهودهم.
تطبيق لائحة الانضباط المدرسي ستعمل على تحقيق هذا الهدف.
- دور مدير المدرسة محوري ورئيسي فى المنظومة التعليمية فهو وزير داخل مدرسته.
- يجب أن يكون لديه الصلاحيات الكافية لإنجاح المنظومة التعليمية داخل مدرسته.
طالبة- لا يوجد أي بلد في العالم يتم فيه تدريس الجيولوجيا والعلوم البيئية كمادة أساسية.
- إضافة مادة اللغة الأجنبية الثانية خارج المجموع وبعض الدول لا تدرس غير لغة البلد ولا تدرس لغة أجنبية أخرى.
- أعمال السنة موجودة في كل دول العالم وخاصة في المراحل الأولى لذلك كان لابد من عودتها.
- الوزارة مسؤولة عن كل الأمور الفنية التي تخص العملية التعليمية والكثير تحقق على أرض الواقع.
- عند النزول للمدارس تجد قوائم الفصول جاهزة وكذلك جداول المعلمين إلى جانب الالتزام بالكثافات المتفق عليها في كل محافظة من محافظات مصر.
- الأمور ستكون منتظمة بشكل كامل خلال أسبوعين على الأكثر من بداية الدراسة خاصة في ظل وجود أكثر من 25 مليون طالب.
- أجريت زيارة لأكثر من 15 محافظة وقابلت أكثر من 250 مدير إدارة تعليمية.
- أكبر 3 مشكلات تصادف المنظومة التعليمية هي ارتفاع الكثافة الطلابية وسد العجز في أعداد المعلمين والثانوية العامة.
- الطلاب لا يستطيعوا الانتهاء من المنهج في الفصل الدراسي، لذلك تم إعادة الهيكلة وإعادة توزيع المواد الأساسية داخل المدرسة.
- تأسيس منصة إلكترونية تعليمية رقمية لتقديم مراجعات للطلاب وشرح للدروس ستكون جاهزة خلال الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاًمحافظ الدقهلية ورئيس هيئة الأبنية التعليمية يفتتحان مدرستى أبو بكر الصديق والسعيد عبد العظيم الإبتدائية بالسنبلاوين
توقيع بروتوكول «بداية» لتعزيز التعاون بين التضامن والتعليم والتنمية المحلية ضمن مبادرة «حياة كريمة»
رئيس الوزراء يصدر قرارا بتعيين رشا شرف أمينا عاما لصندوق تطوير التعليم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المنظومة التعليمية محمد عبد اللطيف الواجب المنزلي المنظومة التعلیمیة التربیة والتعلیم الثانویة العامة المدارس الدولیة فی المدارس أکثر من
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة "ISEF"
كرم محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في احتفالية نظمتها الوزارة اليوم بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، الطلاب الفائزين على المستوى الوطنى والعالمي في مسابقة "ISEF" للعلوم والهندسة 2024.
وتُعد مسابقة "ISEF" للعلوم والهندسة من أقوى المسابقات الدولية في مجال العلوم والهندسة للباحثين من طلاب المرحلة الثانوية، وتعتمد على امتلاك مهارات البحث العلمي للوصول لمشروع جديد يسهم في حل مشكلة في إحدى المجالات العلمية من خلال اتباع منهجية البحث العلمي، ويتم تأهيل الفائزين فيها للاشتراك في المسابقة الدولية التي يشارك فيها أكثر من ٧٦ دولة حول العالم.
وزير التربية والتعليم: فخور بهذه الكوكبة الواعدة من شباب مصروأعرب وزير التربية والتعليم عن سعادته بمشاركته اليوم في هذه الاحتفالية الهامة التي تجسد روح التميز والإبداع ، للاحتفاء بصفوة متميزة من الطلاب الذين أظهر تفوقهم في المسابقة الدولية للعلوم والهندسة(ISEF)- الإمكانات اللامحدودة للشباب المصري.
كما أعرب وزير التربية والتعليم عن فخره العميق بهذه الكوكبة الواعدة من شباب مصر الذين يمثلون المستقبل المشرق لهذا الوطن، ولا يعكس نجاحهم هذا تفانيهم وإبداعهم فقط، بل يعكس أيضا الالتزام الثابت من جانب قيادة مصر نحو تعزيز التميز في التعليم.
وأضاف وزير التربية والتعليم أن هذه الاحتفالية تؤكد على دعم القيادة السياسية الذي لا يلين، والتزامها بتعزيز التعاون مع كل من الشركاء الوطنيين والدوليين، وتستهدف تلك الجهود تحقيق تطوير شامل في نظام التعليم قبل الجامعي، والارتقاء بجودته بما يرقى للمعايير الدولية.
وثمن وزير التربية والتعليم جهود الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) – قيادة وفريقًا لمساهماتها القيمة في قطاع التعليم قبل الجامعي، ودعمها المستمر لمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)، فضلاً عن أن جهودها في تنمية مهارات الطلاب استعدادًا للمسابقة الدولية للعلوم والهندسة (ISEF)، أمرًا أساسيا في تحقيق هذا النجاح.
وتابع الوزير مؤكدا أنه لم يكن هذا الإنجاز الرائع ليتحقق لولا الجهود المتضافرة من جانب الأسر، والمدارس والمعلمين والمشرفين، والمؤسسات، حيث خلقوا معًا بيئة تعزز النمو والتعلم والإبداع.
وأشار الوزير إلى توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، حيث أعطى الأولوية للاستثمار في رأس المال البشري، وتحسين الخدمات التعليمية، وخاصة للطلاب الموهوبين والمتفوقين، وفي هذا الإطار، فقد تم إطلاق المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"، الهادفة إلى تعزيز الاستثمار في رأس المال البشرى من خلال برنامج عمل يستهدف تنمية الإنسان، وترسيخ الهوية المصرية وتعزيز الجهود والتنسيق والتكامل بين أجهزة، ومؤسسات الدولة المختلفة.
كما أكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من جانبها تولى اهتماما كبيرا لاكتشاف ودعم المواهب، والمبتكرين في المجالات الأكاديمية، والعلمية والرياضية. فنحن ملتزمون برعايتهم، وتزويدهم بالموارد اللازمة لتحقيق النجاح ليصبحوا قادة مبدعين وقادرين في المستقبل.
وأوضح الوزير أن المسابقة الدولية للعلوم والهندسة (ISEF ) تعد إحدى المسابقات الدولية المرموقة في العلوم والهندسة في مرحلة التعليم قبل الجامعي، وهو منتدى عالمي يحتفي بالابتكار، والإبداع العلمي، ويتيح للطلاب فرص الاستكشاف، والاكتشاف، والابتكار، ومن خلال المشاركة، يكتسب الطلاب مهارات قيمة في مجالات البحث العلمي، والتفكير النقدي، وحل المشكلات، أثناء مواجهة التحديات العلمية الملحة، وتشمل المسابقة مجالات علمية مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر العلوم السلوكية والاجتماعية، والكيمياء، والفيزياء، وعلم الأحياء الدقيقة، والهندسة البيئية، وعلم الفلك، وعلوم الحيوان، والرياضيات والتكنولوجيا ، فهي تمنح الطلاب منصة لعرض أفكارهم، ومشروعاتهم، على المسرح العالمي، وتسهم في تعزيز ثقافة الابتكار والتميز .
ووجه الوزير رسالة إلى الطلاب الفائزين فى المسابقة قائلا : "أنتم مستقبل مصر ويمثل أداؤكم المتميز في مسابقة (ISEF) برهانا على عملكم الجاد، وشغفكم بالبحث العلمي، وتفانيكم، لذا أشجعكم على مواصلة السعي لتحقيق التميز، واستثمار نجاحكم اليوم كنقطة انطلاق لتحقيق إنجازات أكبر، وتذكروا أن المستقبل أمامكم، والتعليم هو أقوى أداة لتشكيله".
وفى ختام كلمته، توجه الوزير بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في فوز الطلاب في هذه المسابقة العالمية إلى أولياء الأمور الذين دعموا وشجعوا أطفالهم، وإلى المعلمين والمدربين الذين أرشدوهم ، وإلى منظمي ومنسقي هذا الحدث، قائلا : "لقد كان تفانيكم مثاليا، فمعًا، نبني لمصر مستقبلا أكثر إشراقا ، مستقبلا يتسم بالابتكار، والإبداع والتميز، فلنواصل العمل يدا بيد لدعم مواهب شبابنا، وتمهيد الطريق لنجاحهم".
وفى كلمتها، رحبت الدكتورة ماريسول بيريز، نائبة مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مصر بالوزير محمد عبد اللطيف، والأستاذ الدكتور مصطفى رفعت والمسؤولين الموقرين من رؤساء الجامعات ومديري المدارس والمعلمين المتفانين في عملهم والطلاب الموهوبين الذين مثلوا مصر في المعرض الدولي للعلوم والهندسة هذا العام.
وأكدت مارسول أن هؤلاء الطلاب الذين يمثلون مصر تنافسوا مع علماء شباب آخرين من 70 دولة وفازوا باثنتى عشرة جائزة كبرى غير مسبوقة، معربة عن فخرها بهؤلاء الشباب النابغين.
وأضافت أن المشاريع المذهلة التي طورها هؤلاء الطلاب تتضمن تطبيقاً للهاتف المحمول يتيح الفحص المبكر لمشكلة صعوبة القراءة بالنسبة للأطفال الناطقين بالعربية، وجهازاً مبتكراً لدعم الأشخاص ذوي القدرة المحدودة على تحريك اليدين ليمكنهم من التفاعل مع الآلات باستخدام حركات الرأس.
وأضافت أنه غالبا ما تقتصر فكرتنا عن العلوم على أنها تلك النشاطات التي تجري داخل المختبرات لكن مشاريع كتلك تبين لنا أن العلوم لیست مجرد حسابات على ورق أو تجارب في غرف، فالعلوم والهندسة تتمحوران حول تبني الأفكار الجادة والتعاون لابتكار حلول تغير الحياة وتفيد المجتمعات.
وتابعت مارسول أن الابتكارات في مجالي العلوم والتكنولوجيا لا تتحقق إلا من خلال الاستثمار فيهما، وتفخر الولايات المتحدة بدعمها لنظام تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) ففي عام 2011، عقدت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية شراكة مع الحكومة المصرية لإنشاء أول مدرسة للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والآن، وبعد مرور 13 عاما، توجد 21 مدرسة تقدم هذا النوع من التعليم للطلاب المصريين، بالإضافة إلى ذلك تعهدت الوكالة بتزويد المدارس السبعة للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات بمختبرات للعلوم والميكانيكا والتصنيع الرقمي وتوسيع نطاق هذا النموذج للتعليم المبتكر.
وأعربت عن امتنانها للقيادة المتميزة التي أظهرها السيد الوزير محمد عبداللطيف في تعليم نظام العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مقدمة الشكر لجميع المعلمين الذين أرشدوا وألهموا ودعموا الطلاب الذين نحتفي بهم اليوم.
وفى كلمته، أعرب الدكتور رضا أبو سريع مدير مشروع دعم مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا، عن سعادته لتشريف السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم لهذا الحفل الكريم، قائلًا إن هذه المسابقة تحقق ثلاثة أهداف رئيسية، وهى تحقيق الطلاب أداء على المستوى العالمى، وحصول أبنائنا على جوائز فى المسابقات العالمية، والهدف الثاني هو دعم الابتكار والإبداع، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا الآن هى التى تتحكم فى العالم، ولهذا تقدم مدارس المتفوقين والتكنولوجيا الدعم لأبنائها فى المسابقات الدولية، والهدف الثالث هو تكريم أبنائنا لإعطاء دفعة لتعليم العلوم والرياضيات لتحقيق هذا الأداء العالمى.
واستعرضت الدكتورة شيماء الدمرداش المدير التنفيذى لمشروع إعادة إحياء التراث بمكتبة الإسكندرية، بالنيابة عن الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، مراحل المسابقة خلال تسع أشهر والتصفيات التى تمر بها المسابقة من خلال آلاف المشاريع، وأن مكتبة الاسكندرية تقوم من خلال القبة السماوية بإعداد معارض دائمة ليقوم الطلاب بعرض مشروعاتهم وأفكارهم ومقترحاتهم وتقييمها من خلال أكاديمين وأساتذة الجامعات.
وشهدت الاحتفالية عرض فيلم وثائقى بعنوان "قصة آيسف 2024"، وعرض للطلاب بعنوان مغامرتنا فى معرض آيسف رحلة الاكتشاف والابتكار.
وعلى هامش الاحتفالية، تفقد الوزير مشروعات الطلاب المشاركين في المسابقة ، حيث أجري حوارا مع الطلاب، مثنيًا على أعمالهم المتميزة، ومتمنيًا لهم مزيد من التميز والإبداع.
وفي ختام الاحتفالية، كرم الوزير الطلاب الفائرين بمسابقة (ISEF) علي المستوي الوطني والعالمي والذي يبلغ عددهم 24 طالبا وطالبة، وقام بتسليمهم شهادات التقدير لتشجيعهم على مواصلة الإبداع والتميز.
جاء ذلك بحضور الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم السابق ورئيس جامعة الريادة، والدكتور مصطفى رفعت رئيس أمناء المجلس الأعلى للجامعات ونائبا عن الدكتور وزير التعليم العالى والبحث العلمي، والدكتور أشرف منصور رئيس أمناء الجامعة الألمانية، والدكتور ماهر مصباح أمين عام الجامعات الأهلية، والدكتور عبادة سرحان رئيس جامعة المستقبل، والدكتور خالد حمدى رئيس جامعة الأهرام الكندية، والدكتورة منى الأشقر بصندوق رعاية المبتكرين.
وقد حضر حفل التكريم من جانب وزارة التربية والتعليم، الدكتور أحمد ضاهر نائب الوزير، والدكتور أيمن بهاء الدين نائب الوزير ، وقيادات الوزارة.