«هيبة المعلم ومفاجآت السنة الجديدة والثانوية العامة».. تصريحات نارية من وزير التعليم بشأن المنظومة التعليمية في مصر
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تصريحات وزير التربية والتعليم.. عقد الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لقاءً بعدد من مندوبي الصحف والمواقع الإخبارية بوزارة التربية والتعليم، اليوم الأربعاء 18 سبتمبر 2024 بمقر هيئة الأبنية التعليمية بالقاهرة، وصرح بعدد من التصريحات المهمة التي تخص بداية العام الدراسي الجديد.
توفر«الأسبوع» لزوارها ومتابعيها كل ما يخص عن أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم وجاءت في نقاط كما يلي:
أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني- سنضع آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة وستقضي على الغش.
- مد فترة الدراسة وسد العجز في أعداد المعلمين بالعام الدراسي الجديد.
- استحداث 98 ألف فصل جديد لحل أزمة كثافة الفصول.
- سأكون فى مدارس سوهاج أول يوم دراسي.
- سنضع آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة وستكون بلا غش.
- الدروس الخصوصية هتنتهى لما الطالب يلاقي تعليم جيد.
- ممكن تحرم ابنك أنه يشتغل صحفى أو أديب لو مش بيدرس عربي.
- سد العجز فى المعلمين بنسبة 90% استعدادا للعام الدراسي.
- 90% من مدارس مصر أصبحت كثافة الفصل فيها 50 طالبا.
- نسبة الحضور في الثانوية العامة كانت من 10 إلى 20% وكان يدرس 32 مادة.
- تم بحث مواد أهم 20 دولة في العالم حول نظام الثانوية العامة وتبين عدم تدريس أكثر من 8 مواد في كل سنة دراسية.
- أولى ثانوي كانت تدرس 14 مادة سواء مضافة أو غير مضافة مع أن بعض المناهج كانت تحتاج إلى 100 ساعة في السنة.
- لا نصل إلى 40 ساعة في السنة لكل مادة وكان البديل هو الدروس الخصوصية.
- قمنا بإعادة الهيكلة حتى نستطيع تدريس المواد داخل المدرسة وليس خارجها.
- قررنا تخفيض عدد المواد حتى يتم تدريس كل مادة في 100 ساعة سنويا.
- اللغة الأجنبية الثانية لا تدرس إجباريا سوى في فرنسا لأن بها جاليات كثيرة وقررنا خروجها من المجموع في المرحلة الثانوية.
- الطلاب أصبح لديهم مدارس يحصلون منها على المحتوى التعليمي بسهولة بعيدا عن عدد المواد المرتفع
-رفع العبء والضغط النفسي من على الطالب هدف أساسي لما حدث في الثانوية العامة.
-أعمال السنة موجودة في جميع دول العالم خاصة في مرحلة التعليم الأساسي.
- وضعنا درجات على كل شيء سواء الواجب أو الالتزام والانضباط والسلوك وغيرها وهذا موجود في المدارس الدولية.
- الواجب المنزلي سيكون واحد على مستوى المدارس حسب كل درس أو وحدة وسيتم نشره على موقع وزارة التربية والتعليم.
- الدروس الخصوصية ستنتهى بمرور الوقت حينما يجد الطالب وولى أمره تعليم جيد داخل الفصل والمدرسة.
- سيتم تقديم مشروع قانون لمجلس النواب من أجل الحصول على شهادة مزاولة المهنة حتى لا يكون هناك أحد دخيل على العملية التعليمية.
- العملية التعليمية تقوم على 3 محاور الطالب والمعلم وولي الأمر.
تدريس اللغة العربية والتاريخ وتخصيص 20% من الدرجات وإضافتها إلى درجات الطالب بالمدارس الدولية.
- مش معقول يكون حد مولود فى مصر ومش يعرف مين الرئيس جمال عبد الناصر أو تاريخ بلده.
ممكن تحرم ابنك أنه يشتغل حاجة معينة هو موهوب فيها زى الصحفي أو الأديب.
- تدريس اللغة العربية والتاريخ سيعزز الهوية الوطنية والثقافية ويرسخ الانتماء والولاء.
- وزارة التعليم تتعامل مع 22 مليون طالب في المدارس الحكومية و3 ملايين في المدارس الخاصة.
- الأسبوع الأول بالدراسة سيكون هناك العديد من اللغبطة ولكننا منظمين كل شيء مع مديري المدارس.
تطبيق العربي والتاريخ في المدارس الدولية أمر ضروري وسيدخل في المجموع بعد 4 سنوات من الآن وكل الشهادات الدولية ستطبق عليها.
- الطالب يدرس العربي والتاريخ فعليا بالمدارس الدولية وسيهتم بهما أكثر عند ضمهما فى المجموع بما يساهم في ترسيخ الهوية الوطنية لديه ومعرفته بتاريخ وطنه.
- اللغة العربية هى اللغة الأم التى يجب إتقانها.
- ضرورة دعم مديرى المدارس والمعلمين ومساندتهم وتقويتهم واسترجاع هيبة المعلمين ومدير المدرسة وعدم التقليل من جهودهم.
تطبيق لائحة الانضباط المدرسي ستعمل على تحقيق هذا الهدف.
- دور مدير المدرسة محوري ورئيسي فى المنظومة التعليمية فهو وزير داخل مدرسته.
- يجب أن يكون لديه الصلاحيات الكافية لإنجاح المنظومة التعليمية داخل مدرسته.
- لا يوجد أي بلد في العالم يتم فيه تدريس الجيولوجيا والعلوم البيئية كمادة أساسية.
- إضافة مادة اللغة الأجنبية الثانية خارج المجموع وبعض الدول لا تدرس غير لغة البلد ولا تدرس لغة أجنبية أخرى.
- أعمال السنة موجودة في كل دول العالم وخاصة في المراحل الأولى لذلك كان لابد من عودتها.
- الوزارة مسؤولة عن كل الأمور الفنية التي تخص العملية التعليمية والكثير تحقق على أرض الواقع.
- عند النزول للمدارس تجد قوائم الفصول جاهزة وكذلك جداول المعلمين إلى جانب الالتزام بالكثافات المتفق عليها في كل محافظة من محافظات مصر.
- الأمور ستكون منتظمة بشكل كامل خلال أسبوعين على الأكثر من بداية الدراسة خاصة في ظل وجود أكثر من ٢٥ مليون طالب.
- أجريت زيارة لأكثر من 15 محافظة وقابلت أكثر من 250 مدير إدارة تعليمية.
- أكبر 3 مشكلات تصادف المنظومة التعليمية هي ارتفاع الكثافة الطلابية وسد العجز في أعداد المعلمين والثانوية العامة.
- الطلاب لا يستطيعوا الانتهاء من المنهج في الفصل الدراسي، لذلك تم إعادة الهيكلة وإعادة توزيع المواد الأساسية داخل المدرسة.
- تأسيس منصة إلكترونية تعليمية رقمية لتقديم مراجعات للطلاب وشرح للدروس ستكون جاهزة خلال الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاًوزير التعليم: أزور مدارس محافظة سوهاج أول يوم دراسي
وزير التعليم: مش معقول يكون حد مولود في مصر وما يعرفش مين الرئيس جمال عبد الناصر؟
وزير التعليم: الجيولوجيا ليست مادة إجبارية في أي نظام تعليمي عالمي للمرحلة الثانوية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التعليم العالي وزير التعليم العالي وزير التموين وزير التعليم وزارة التربية والتعليم الثانوية العامة وزير التربية والتعليم نتيجة الثانوية العامة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي نائب وزير التعليم قرارات وزير التربية والتعليم اليوم مؤتمر وزير التربية والتعليم وزارة التربية و التعليم قرارات وزير التربية والتعليم وزير التعليم الجديد تصريحات وزير التربية والتعليم وزراة التعليم العالي خطة التعليم وزير التربية وزير التربية التعليم وزير التربية والتعليم الجديد مؤتمر وزارة التربية و التعليم مشروعات وزارة التعليم العالي التعليم العالى فى مصر أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی تصریحات وزیر التربیة والتعلیم المنظومة التعلیمیة الثانویة العامة المدارس الدولیة وزیر التعلیم فی المدارس أکثر من
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم : الثانوية العامة ضغطت المصريين والبكالوريا سترفع المعاناة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم،لقاءً مع أعضاء النقابة العامة للمهن التعليمية، بحضور خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب؛ وذلك في إطار جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح "نظام شهادة البكالوريا المصرية" لمناقشة ملامح النظام واستعراض الآراء والمقترحات المتعلقة به.
في مستهل اللقاء، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن تقديره العميق للجهود التي تبذلها النقابة العامة للمهن التعليمية في دعم المعلمين، والسعي لتحسين ظروف عملهم بما يساهم في خلق بيئة تعليمية فعالة ومحفزة، مؤكدًا إيمانه الراسخ بالدور المحورى للمعلم، وأن أي جهد في سبيل تطوير التعليم أو تحديث النظام التعليمي لن يتم إلا بجهود المعلمين، الذين يمثلون العنصر الأساسي في النهوض العملية التعليمية.
كما ثمن الوزير ما شهدته لقاءاته المتعددة مع المعلمين على مستوى الجمهورية، من حوار بناء بهدف الارتقاء بالمنظومة التعليمية، مؤكدًا أن المعلمين مسؤولون عن نجاح العملية التعليمية نظرًا لوجودهم في الميدان، وهم المسؤولون أيضًا عن تنفيذ استراتيجية تطوير التعليم، وتعد آرائهم المعيار الأساسي لمدى قابليتها للتنفيذ على أرض الواقع.
وتطرق الوزير إلى الدافع وراء قرار الهيكلة الجزئية للمرحلة الثانوية والذي يرجع إلى الكم الكبير من المواد الدراسية التي كان سيدرسها حوالي ٣ مليون طالب سوف يلتحقون بهذه المرحلة وما يمثله ذلك من عبء مادي ونفسي على كاهل الطلاب وأولياء أمورهم، فضلًا عن عدم قدرة المعلمين على الانتهاء من المناهج الدراسية في الوقت المحدد مما قد يضطر الطالب إلى اللجوء لمصادر خارجية، مضيفًا أنه لم يكن من الممكن ترك هؤلاء الطلاب وأولياء أمورهم في هذه المعاناة.
وأشار الوزير إلى أن امتحان الثانوية العامة ينظر إليه على أنه امتحان يؤهل لدخول الجامعة بينما هو يحدد مصير الطالب الذي لا يستطيع تغيير مساره نتيجة لامتحان الفرصة الواحدة، لذلك تم طرح هذا النظام والذي يؤهل الطالب ويمنحه فرص متعددة ويسلحه بالمهارات المطلوبة.
واستعرض الوزير خلال اللقاء مقترح "نظام البكالوريا المصرية"، موضحًا أن الوزارة تستهدف وضع نظام معتمد يواكب الأنظمة التعليمية الدولية القائمة حاليًا، والتى يدرس فيها الطالب عدد مواد دراسية أقل، مقارنة بطالب الثانوية العامة المصرية، وتقسم المواد فيه على عامين من خلال منحهم فرصة دراسة مواد منفصلة وليست متصلة، ويحصل الطالب على نظام متكامل بعدد ساعات دولية معتمدة على أن تنتهى المادة فى سنة دراسية واحدة، حتى يكون هذا النظام متطابق مع أفضل النظم الدولية فى التعليم.
وأوضح الوزير أن تقليل عدد المواد الدراسية لا يعنى اختلاف فى نواتج التعلم المتوقعة، مشيرًا إلى أنه تم دراسة هذا الأمر مع أكثر من جهة لضمان الحفاظ على نفس نواتج التعليم، مشيرا إلى أن المعيار الأساسى في هذا النظام هو تحقيق افضل استفادة ممكنة للطالب والتخفيف عن كاهل الأسرة.