5 أفكار إفطار صحي للطلاب قبل الذهاب إلى المدرسة.. «متنوع وغني بالفيتامينات»
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن بداية العام الدراسي الجديد، لذا حرص المعهد القومي للتغذية من خلال موقعه الرسمي، على تقديم أفكارا مختلفة لتقديم إفطار صحي للطلاب قبل التوجه إلى المدرسة، بالإضافة إلى عدد من النصائح حول الوجبات الغذائية الملائمة والمفيدة خلال اليوم الدراسي، حيث تساعدهم على إتمام وجباتهم الدراسية والمدرسية.
وأكد المعهد القومي للتغذية، أن الإفطار الصباحي للطلبة والأطفال قبل التوجه للمدرسة من أساسيات التغذية الصحية المهمة، خاصة إذا كانت القيم الغذائية «دهون ـ كربوهيدرات ـ بروتين» فهذه الوجبات تساعدهم على النشاط والتركيز وتمدهم بالطاقة خلال ساعات الدراسة الطويلة، وتتضمن كل من:
- وجبة بليلة باللبن.
- طبق زبادي بالشوفان وعسل النحل.
- ساندوتشات جبنة فيتا بالخضروات.
- ساندوتشات أومليت بيض بالخضروات.
- وافل بعسل النحل والفاكهة.
نصائح غذائية للطلاب من المعهد القومي للتغذيةكما حرص المعهد القومي للتغذية أيضا على تقديم عدد من النصائح الغذائية المفيدة للطلاب خلال الفترة الدراسية، وتتضمن:
- الاهتمام بتناول العصائر الطازجة والفواكه يوميًا.
- تناول السوائل يوميًا وبكميات مناسبة.
- ممارسة الرياضة يوميًا.
- التنويع في الوجبات الغذائية على مدار اليوم.
- توفير وجبة صحية خفيفة خلال اليوم الدراسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للتغذية المعهد القومي للتغذية العام الدراسي نصائح القومي للتغذية المعهد القومی للتغذیة
إقرأ أيضاً:
إحداث المعهد التّقاني لطب الأسنان في جامعة حمص يسهم في تطوير قطاع الرّعاية السنّية
حمص-سانا
يمثل إحداث المعهد التّقاني لطب الأسنان في جامعة حمص خطوة تسهم في تطوير قطاع الرّعاية السنّية، وسد النقص في الكوادر المساعدة، ورفع مستوى الجّامعة علمياً وأكاديميّاً من خلال تنويع الاختصاصات وتعزيز البرامج التطبيقيّة.
المعهد الذي يستضيف الطلّاب في عامه الدّراسي الأوّل يدعم توجّه جامعة حمص إلى التّعليم المهني المرتبط بسوق العمل، ويفتح آفاقاً للبحث العلمي والتّعاون مع القطاع الصحّي، كما يعزز من دور الجامعة في خدمة المجتمع المحلّي لينعكس إيجابياً على مكانتها الأكاديمية والتنمويّة.
مديرة المعهد الدكتورة دارين حبوب أوضحت في تصريح لمراسلة سانا أن المعهد مؤسسة تعليميّة أحدثت نهاية عام 2024 ويهدف إلى تأهيل كوادر تقنيّة متخصصة في مجال طب الأسنان لتلبية حاجة السّوق المحليّة والدّوليّة، ويضم اختصاصين قسم تعويضات سنية وهو قيد الإنشاء، وقسم مساعدة طبيب أسنان “إناث”، ومدة الدراسة سنتان تدرس خلالها العلوم السنية النظرية والعملية لتزويدها بالخبرات التقنية والسنيّة بمختلف أنواعها.
وأشارت حبّوب إلى أنّ المعهد يسهم في رفع جودة الخدمات المقدمة من خلال مناهجه الدراسية المتكاملة التي تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، ويلعب دوراً مهماً في تطوير قطاع الرّعاية السنيّة من خلال مساهمته في سد النقص الحاصل في الكوادر المساعدة، وبينت أن المعهد يشكل حلقة وصل مهمّة بين التّعليم الأكاديمي والاحتياجات في سوق العمل الأمر الذي يجعله شريكاً حيوياً في تطوير المجتمع.
الطالبة صالحة إدريس لفتت إلى أن إحداث المعهد التّقاني لطب الأسنان في جامعة حمص شكل فرصة مهمة للعديد من الطلاب الرّاغبين بدراسة كل ما يتعلق بالرعاية السنيّة، ووفر الأعباء على الطلاب في العديد من المناطق لكون حمص منطقة وسطى وقريبة.