«تشعر بالتوتر؟».. يشعر الكثير من الناس بالتوتر الشديد خصوصا عند قدومهم على فعل أشياء جديدة، وهناك العديد من الطرق للتخلص من هذا الشعور الوهمي.

ويوفر لك موقع «الأسبوع» قائمة ببعض الطرق والنصائح للتخلص من التوتر.

طرق ونصائح للتخلص من التوترممارسة الأنشطة البدنية

يمكن لأي نوع من أنواع الأنشطة البدنية تخفيف التوتر، حتى لو لم تكن رياضيًا متمرسًا.

تعد الممارسة الرياضية وسيلة فعالة لتحسين الحالة النفسية والجسدية.

اتباع نظام غذائي صحي

يُعد اتباع نظام غذائي متوازن أساسًا هامًا للعناية بالصحة العامة. يُنصح بتضمين الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة في النظام الغذائي اليومي.

تجنب العادات السيئة

ينبغي تجنب استخدام الكافيين بشكل مفرط، والكحول، والتدخين، والإفراط في تناول الطعام، واستخدام العقاقير غير المشروعة، حيث تزيد هذه العادات من مستويات التوتر وتضر بالصحة.

الابتسامة والضحك

الضحك يعتبر طريقة فعالة لتخفيف التوتر وتحسين المزاج، ويمكن أن يؤثر إيجاباً على الحالة النفسية.

التواصل الاجتماعي

التواصل مع الأصدقاء والعائلة يساعد في تقليل التوتر، حيث يمكن أن يوفر الدعم النفسي اللازم في الأوقات الصعبة.

إدارة الوقت والتخطيط الجيد

يمكن أن يقلل وضع حدود واضحة للمهام المطلوبة من التوتر الناتج عن الضغط اليومي.

النوم الجيد

الحصول على قسط كافٍ من النوم يسهم في استعادة الطاقة وتجديد النشاط الذهني والجسدي.

كتابة اليوميات

تدوين أفكارك ومشاعرك يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر وتنظيم الأفكار.

الاستشارة النفسية

في حالة عدم قدرتك على إدارة التوتر بمفردك، يمكن النظر في استشارة متخصص نفسي للحصول على الدعم والمساعدة اللازمين.

اقرأ أيضاً"ابنى تاعبنى"

حموضة المعدة.. الأعراض وطرق العلاج

تردد قناة روتانا سينما 2024 على جميع الأقمار الصناعية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التوتر التوتر يمكن علاجه العلاج من التوتر حل التوتر للتخلص من من التوتر

إقرأ أيضاً:

السينما العراقية ..أرث مجيد والحاضر والمستقبل الى أين !!!!؟

بقلم : سمير السعد ..

تُعَدُّ السينما العراقية واحدة من أقدم السينمات في العالم العربي، حيث انطلقت شرارتها الأولى في أربعينيات القرن الماضي، إلا أنها شهدت تراجعًا كبيرًا في العقود الأخيرة. هذا التراجع يعود إلى مجموعة من العوامل المعقدة التي تشمل الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في البلاد. لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم هو: إلى أين تتجه السينما العراقية؟ وهل هناك أمل في نهضتها من جديد؟

واجهت السينما العراقية منذ التسعينيات تحديات وأزمات متتالية أدت إلى انحسارها بشكل كبير. فالحروب والصراعات الداخلية أثرت بشكل مباشر على صناعة السينما، فضلاً عن تدمير العديد من دور العرض وقلة الإنتاج السينمائي، بالإضافة إلى هجرة الكفاءات الفنية إلى الخارج بحثًا عن بيئة أكثر استقرارًا.

والأوضاع الاقتصادية المتردية أيضًا كانت عاملًا رئيسيًا في تدهور السينما العراقية. حيث أصبح تمويل الأفلام وإنتاجها أمرًا شبه مستحيل في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها البلاد. كما أن غياب الدعم الحكومي لهذه الصناعة أسهم في تعقيد الوضع.
من هنا جاءت علامة الاستفهام الكبرى مابين الماضي والحاضر ، فإن العراق يمتلك إرثًا سينمائيًا غنيًا وأسماء لامعة في تاريخ السينما العربية. أفلام مثل “الملك غازي” و”الأسوار” و”المنعطف” لا تزال تُذكر باعتبارها أعمالًا فنية تركت بصمة كبيرة في تاريخ السينما. هذا الإرث يمكن أن يكون نقطة انطلاق لإعادة بناء السينما العراقية من جديد.

في الوقت الحالي، بدأت محاولات فردية من بعض المخرجين الشباب لإنتاج أفلام تتناول القضايا الاجتماعية والإنسانية التي يعاني منها المجتمع العراقي. هذه الأفلام غالبًا ما تحظى بتقدير في المهرجانات الدولية، لكنها لا تجد نفس النجاح على الصعيد المحلي بسبب قلة دور العرض وانعدام الدعم. ومن وجه نظر ان الرؤية والآمال
للنهضة السينمائية في العراق تحتاج إلى مجموعة من الخطوات الجادة التي تبدأ بوجود إرادة سياسية لدعم هذا القطاع، بجانب إنشاء صناديق تمويلية لدعم المخرجين الشباب والمبدعين. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون هناك توجه لإعادة بناء دور العرض السينمائي وتحديث البنية التحتية التي دمرتها الحروب.
كما أن استقطاب الكفاءات العراقية التي هاجرت إلى الخارج يمكن أن يشكل دفعة قوية لإحياء السينما العراقية. هذه الكفاءات لديها خبرات متراكمة يمكن أن تُسهم في نقل السينما العراقية إلى مستوى أعلى.
في الختام، ورغم كل الصعوبات، تظل السينما العراقية تمتلك إمكانيات كبيرة للنهضة من جديد إذا ما توفرت الظروف المناسبة. التفاؤل موجود، والطموح لا يزال حاضرًا بين أجيال جديدة من المبدعين العراقيين الذين يسعون إلى إعادة إحياء هذا الفن الراقي. ربما تكون النهضة قريبة، ولكنها بالتأكيد تحتاج إلى جهود جماعية ودعم مستمر من جميع الأطراف المعنية أولها الدعم الحكومي وأملنا كبير بذلك في ظل حكومة السيد السوداني التي بدأت بخطوات مهمه في مجالات متعددة عسى ان تشمل هذا القطاع بالدعم والرعاية ..

سمير السعد

مقالات مشابهة

  • زيت الأفوكادو.. كنز طبيعي للعناية الشاملة بالبشرة
  • إدارة برشلونة تسعى للتخلص من ثلاثة لاعبين
  • منتخب جامعة أسيوط يحصد 3 ميداليات فى مهرجان اللياقة البدنية Be Fit
  • منها دوري السيدات وحفل حمزة نمرة.. أبرز الأنشطة والفعاليات في مهرجان العلمين
  • منتخب جامعة أسيوط يحصد 3 ميداليات 1فضية و2 برونزية فى مهرجان اللياقة البدنية  
  • السينما العراقية ..أرث مجيد والحاضر والمستقبل الى أين !!!!؟
  • «القاهرة الإخبارية»: المبعوث الأمريكي يطالب بإيجاد حل دبلوماسي لنزاع إسرائيل وحزب الله
  • تساقط الشعر الناتج عن التوتر| أسبابه وطرق فعّالة للعلاج
  • غسل الفاكهة بالماء لا يزيل المبيدات.. هذه الطريقة الأفضل للتخلص منها
  • هل تكفي الفيتامينات وحدها لإنقاذ أسنانك؟ الكشف عن الحقيقة المدهشة!