منها ممارسة الأنشطة البدنية.. 9 طرق للتخلص من التوتر
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
«تشعر بالتوتر؟».. يشعر الكثير من الناس بالتوتر الشديد خصوصا عند قدومهم على فعل أشياء جديدة، وهناك العديد من الطرق للتخلص من هذا الشعور الوهمي.
ويوفر لك موقع «الأسبوع» قائمة ببعض الطرق والنصائح للتخلص من التوتر.
طرق ونصائح للتخلص من التوترممارسة الأنشطة البدنيةيمكن لأي نوع من أنواع الأنشطة البدنية تخفيف التوتر، حتى لو لم تكن رياضيًا متمرسًا.
يُعد اتباع نظام غذائي متوازن أساسًا هامًا للعناية بالصحة العامة. يُنصح بتضمين الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة في النظام الغذائي اليومي.
تجنب العادات السيئةينبغي تجنب استخدام الكافيين بشكل مفرط، والكحول، والتدخين، والإفراط في تناول الطعام، واستخدام العقاقير غير المشروعة، حيث تزيد هذه العادات من مستويات التوتر وتضر بالصحة.
الابتسامة والضحكالضحك يعتبر طريقة فعالة لتخفيف التوتر وتحسين المزاج، ويمكن أن يؤثر إيجاباً على الحالة النفسية.
التواصل الاجتماعيالتواصل مع الأصدقاء والعائلة يساعد في تقليل التوتر، حيث يمكن أن يوفر الدعم النفسي اللازم في الأوقات الصعبة.
إدارة الوقت والتخطيط الجيديمكن أن يقلل وضع حدود واضحة للمهام المطلوبة من التوتر الناتج عن الضغط اليومي.
النوم الجيدالحصول على قسط كافٍ من النوم يسهم في استعادة الطاقة وتجديد النشاط الذهني والجسدي.
كتابة اليومياتتدوين أفكارك ومشاعرك يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر وتنظيم الأفكار.
الاستشارة النفسيةفي حالة عدم قدرتك على إدارة التوتر بمفردك، يمكن النظر في استشارة متخصص نفسي للحصول على الدعم والمساعدة اللازمين.
اقرأ أيضاً"ابنى تاعبنى"
حموضة المعدة.. الأعراض وطرق العلاج
تردد قناة روتانا سينما 2024 على جميع الأقمار الصناعية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوتر التوتر يمكن علاجه العلاج من التوتر حل التوتر للتخلص من من التوتر
إقرأ أيضاً:
هل يساعد البيض على خفض الكوليسترول وحماية المخ.. دراسة تكشف السر
كشفت نتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن البيض الذي يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والذي يتناوله مليارات البشر في جميع أنحاء العالم ليس سيئًا لصحتك كما يشاع عنه، بل قد يكون مفيدًا لصحة المخ وخفض الكوليسترول.
ونقل موقع "sciencealert" أن الباحثين في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو حللوا البيانات الصحية لـ 890 رجلاً وامرأة ووجدوا أن تناول بيضتين إلى أربع بيضات أسبوعيًا مرتبط بانخفاض مستويات الكوليسترول في الدم.
ويستند تحليل الباحثين إلى بيانات عن دراسة للشيخوخة الصحية، بدأت في عام 1988، والتي اختبرت ثلاثة جوانب من الوظائف الإدراكية لدى البالغين في منتصف العمر أو كبار السن على مدار أربع سنوات.
يرى الباحثان في مجال الصحة العامة دونا كريتز سيلفرشتاين، وريكي بيتنكورت من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، أنه "على الرغم من ارتفاع مستويات الكوليسترول الغذائي"، فإن نتائجهما تظهر أن "البيض ليس له تأثير ضار وقد يكون له دور في الحفاظ على الوظيفة الإدراكية بمرور الوقت".
ولمدة نصف قرن تقريبًا، نُصح الناس بتجنب المنتجات الحيوانية التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، مثل البيض أو الزبدة أو الكريمة، لأن هذه الأطعمة كان يُعتقد أنها ترفع مستويات الكوليسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وبينما قد لا تزال هذه النصيحة سارية بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة، مثل مرض السكري، فإن الأدلة الحديثة تشير إلى أن الدهون المشبعة والسكر والصوديوم هي في الواقع مساهم رئيسي في تراكم اللويحات في الشرايين، وليس الكوليسترول الغذائي.
وتكمن المشكلة في أن العديد من الأطعمة الغنية بالكوليسترول تحمل أيضًا جرعة كبيرة من الدهون المشبعة، إلا أن البيض والمحار استثناءان رئيسيان، وذلك حسب طريقة طهيهما.
يشار إلى أن البيض عبارة عن أطعمة قليلة الدهون، عالية البروتين، غنية بالعناصر الغذائية، والتي قد تخفض مستويات الكوليسترول في الجسم، وهو التأثير الذي يبدو أنه يساعد في الحماية من التدهور المعرفي.
ولا يزال هناك الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة حول الفوائد الغذائية للبيض، ولكن هذه النتائج الأخيرة تقدم أدلة إضافية على أن احتواء الطعام على نسبة عالية من الكوليسترول لا يعني دائمًا أنه سيئ لجسمك أو دماغك.