عمل الشوفان الدايت بـ3 طرق مختلفة للحصول على وزن مثالي
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
يعتبر الشوفان من الوصفات التي تساعد على التخسيس ومناسبة لمتبعي الرجيم لخسارة الوزن، وهناك العديد من الأكلات يمكن تحضيرها من الشوفان مثل الشوفان باللبن وبسكويت الشوفان وغيرهم حيث يعتبر أفضل من الدقيق الذي يتسبب في زيادة الوزن، تعرف على طرق متنوعة لتحضير الشوفان الدايت في المنزل بمكونات بسيطة.
طريقة عمل الشوفان الدايت باللبن
يمكن تحضير الشوفان للتخسيس باللبن ومكونات أخرى بالخطوات التالية:
في وعاء كبير الحجم ضع ربع كوب من الشوفان ثم أضف إليه كوب من اللبن.
اتركه لبعض الوقت حتى ينقع الشوفان في اللبن.
يمكن وضع الشوفان واللبن على النار حتى يمتزج باللبن جيدًا ويمكن الحصول على مزيج ناعم.
لإضافة مذاق سكري إلى الوصفة يمكن إضافة قطع الفواكه الطازجة أو العسل.
طريقة عمل الشوفان بالماء فقط
قد يتسبب الحليب في زيادة الوزن، ولكن مع استخدام الماء يكون اكتساب الوزن بمعدل أقل، ولذلك يمكن تحضير الشوفان بالماء فقط باتباع الخطوات التالية:
ضع ربع كوب من الشوفان إلى كوب ونصف من الماء.
اترك المزيج على النار المتوسطة حتى تمتزج جميع المكونات بشكل جيد.
يمكن تحلية الشوفان بالماء عن طريق إضافة قطع الموز أو العسل.
يقدم ساخن أو يترك فترة في الثلاجة حتى يبرد.
طريقة عمل منقوع الشوفان للتنحيف
كما يمكن تحضير منقوع من الشوفان مع عدة مكونات أخرى لإنقاص الوزن وهي:
نصف كوب من الشوفان.
كوب من الحليب منزوع الدسم.
ثمرة موز.
سكر دايت.
وخطوات عمل منقوع الدايت هي:
يوضع الحليب مع الشوفان كوصفة للتخسيس على النار ويجب تقليب المكونات للحصول على مزيج منهم.
يرفع الوعاء من على النار وتضاف المكونات الأخرى وهي ثمرة الموز المقطعة حلقات وسكر دايت.
يمكن إضافة المكسرات إلى الوصفة السابقة حسب الرغبة ثم تقديمها في أطباق التقديم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشوفان الشوفان الدايت الدايت ريجيم من الشوفان على النار کوب من
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان
الثورة نت/..
اتهمت منظمة العفو الدولية الجيش “الإسرائيلي” بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان اثناء الحرب عليها وارتكابه جرائم حرب بحق المواطنين .
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان اليوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت القوات “الإسرائيلية” بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن القوات “الإسرائيلية” لا تحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024″.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما غير قانونيتين ويحتمل أن تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة للعدو على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين.
يذكر أن العدو الصهيوني لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 ولاتزال تسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.