لتقليل الشعور بالجوع.. إليك 7 اختيارات رائعة لسحور صحي ومشبع
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
لأن ما تأكله في السحور يمكن أن يؤثر على قدرتك على تحمل الصيام طوال نهار رمضان، ينصح الخبراء بأن تشتمل الوجبة الأولى دائما على "نسبة عالية من الألياف والبروتين والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية والمغذيات الدقيقة"؛ وذلك لتحقيق فائدتين رئيسيتين هما "زيادة الطاقة وتقليل الرغبة في تناول الطعام"، كما تقول اختصاصية التغذية وفقدان الوزن "في ليني يونكين".
توضح يونكين أن الكربوهيدرات هي مصدر الطاقة الرئيسي لجسمك، كما أن الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفواكه أو الخضروات أو دقيق الشوفان أو خبز القمح الكامل، تُبطئ ارتفاع نسبة السكر في الدم وإطلاق الأنسولين، مما يبقيك ممتلئا ونشطا حوالي 4 ساعات على الأقل.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4في العشر الأواخر من رمضان.. قدّمي لعائلتك الأطعمة الصحية على السحورlist 2 of 4رمضان زمان في ماليزيا.. عندما تمتزج روح الإسلام الحنيف بالعادات والتقاليد المالايوية الأصيلةlist 3 of 4في بكين 71 جامعا أقدمها نيوجيه الذي يعود لألف عام.. هكذا يعيش المسلم الصيني يومه الرمضاني في رحاب المساجدlist 4 of 4أطعمة لا تقدميها لأسرتك على مائدة السحور في رمضانend of listبالإضافة إلى أن هضم البروتين والدهون ببطء يؤدي إلى تثبيط هرمونات الجوع، وتعزيز الشعور بالشبع. لهذا نقدم 7 من أفضل مكونات السحور التي يمكن تناولها للحفاظ على الطاقة والمساعدة على التركيز.
خبراء التغذية: الكربوهيدرات هي مصدر الطاقة الرئيسي لجسمك (شترستوك) البيض مع الخبز المحمصيعد البيض مع الخبز المحمص خيارا بسيطا ومغذيا لوجبة سحور توفر البروتين الضروري لنمو العضلات وصيانتها، وتعزيز الشعور بالشبع، والمساعدة في خفض الوزن.
ففي دراسة أجريت عام 2020، أبلغ الأشخاص الذين تناولوا البيض والخبز المحمص كوجبة أولى عن شعور أقل بالجوع، مما يشير إلى أن تناول كميات أكبر من البروتين -12.6 غراما من البروتين في كل بيضة كاملة نيئة طازجة- يعزز الشعور بالشبع بشكل أكبر.
ووفقا لوزارة الزراعة الأميركية، يحتوي البيض أيضا على مضادات "الأكسدة" التي تدعم صحة الجلد والكبد والعين والقلب والأوعية الدموية، كما يحتوي على الكولين، وهو عنصر غذائي حيوي لصحة الدماغ والكبد، وفيتامينات "إيه" (A) و"بي" (B) وحمض الفوليك والحديد والكالسيوم والفسفور والمعادن الأساسية الأخرى.
وتشير الأبحاث إلى أن البيض لا يرفع مستويات الكوليسترول لدى معظم الناس، على الرغم من محتواه العالي من الكوليسترول. وهناك أدلة على أن تناول البيض مع الأطعمة المغذية الأخرى، مثل الخبز المحمص من الحبوب الكاملة، أو الفاكهة أو الخضار؛ قد يكون له تأثير وقائي ضد أمراض القلب.
يعد البيض مع الخبز المحمص خيارا بسيطا ومغذيا لوجبة سحور توفر البروتين وتعزز الشعور بالشبع (بيكسابي) الزبادي اليوناني مع الفواكه المجففة وبذور الشيايُعد الزبادي اليوناني خيارا رائعا لوجبة السحور "لاحتوائه على كثير من البروتين مقارنة بالزبادي العادي، وسعرات حرارية أقل من العديد من مصادر البروتين الأخرى"؛ (كل 100 غرام زبادي يوناني توفر 10.3 غرامات بروتين و61 سعرا حراريا فقط).
وتشمل العناصر الغذائية الأخرى الموجودة في الزبادي اليوناني: الكالسيوم، وفيتامين "بي 12" (B12)، والزنك، والبوتاسيوم، والفوسفور. كما تحتوي بعض الأنواع على البكتيريا النافعة (البروبيوتيك) التي تدعم صحة الأمعاء وعملية الهضم. وهو ما قد يحققه أيضا تناول الزبادي اليوناني مع الأطعمة الغنية بالألياف كالفواكه الطازجة أو المجففة، أو الشوفان أو المكسرات أو بذور الشيا.
وبذور الشيا هي مصدر جيد للبروتين والألياف القابلة للذوبان المعززين للشعور بالشبع (16.5غرام بروتين و34.4 غرام ألياف، في كل 100 غرام بذور شيا)، كما قد تساعد في خفض نسبة الكوليسترول والسكر في الدم.
يُعد الزبادي اليوناني خيارا رائعا لوجبة السحور (بيكسلز) الشوفان مع الفواكه والمكسراتالطريقة التي يتعامل بها الجسم مع دقيق الشوفان الغني بالبروتين (13.2 غراما في كل 100 غرام من الشوفان الجاف) والألياف القابلة للذوبان، تجعلنا نشعر بالشبع لفترة أطول، وتقلل من إفراطنا في تناول مزيد من السعرات الحرارية في وجبة الإفطار.
وبالإضافة إلى دوره في خفض مستويات الكوليسترول والسكر في الدم، وما يتمتع به من خصائص مضادة للأكسدة ومغذية لبكتيريا الأمعاء، يوفر الشوفان أيضا فيتامين "بي" (B) ومعادن من أهمها الحديد والمغنيسيوم والزنك.
ولتعزيز محتوى الشوفان من البروتين، يُفضل تحضيره بالحليب بدلا من الماء، أو تقديمه مع البيض، كما يمكن خلط الشوفان الخام مع الفواكه الطازجة والمجففة والمكسرات والبذور.
الشوفان غني بالبروتين والألياف القابلة للذوبان التي تجعلنا نشعر بالشبع لمدة أطول (بيكسابي) الجبن القريش مع الطماطم والخيارالجبن القريش هو أحد الأطعمة الممتازة ضمن وجبة لدعم فقدان الوزن دون الشعور بالجوع، بسبب محتواها الأعلى من البروتين والأقل من السعرات الحرارية (11 غراما من البروتين و82 سعرا حراريا فقط، في كل 100 غرام جبن). ويمكن تناول الجبن مع العديد من الأطعمة المغذية الأخرى، مثل الطماطم أو الخيار أو بذور الشيا أو بذور الكتان.
كما وجدت دراسة أجريت عام 2015 أن الجبن القريش يتشابه مع البيض في تعزيز الشعور بالشبع.
الجبن القريش يتشابه مع البيض في تعزيز الشعور بالشبع (بيكسابي) خبز الحبوب الكاملةيحتوي خبز الحبوب الكاملة على نسبة عالية من البروتين والكربوهيدرات المعقدة (12.3 غرام بروتين، و43.1 غرام كربوهيدرات معقدة، في كل 100 غرام خبز حبوب كاملة يتم هضمها ببطء، فتساعدنا على الشعور بالشبع لفترة أطول).
كما أنه أقل تسببا في رفع مستويات السكر في الدم (4.4 غرامات سكر في كل 100 غرام خبز)، "مقارنة بالخبز أو المعجنات المصنوعة من الدقيق الأبيض".
ويمكن تناوله مع العديد من الأطعمة، بما في ذلك الجبن والبيض والطماطم والأفوكادو والفاصوليا المطبوخة وزبدة الفول السوداني والعسل، وكذلك التونة وشرائح الدجاج أو الديك الرومي.
المكسراتالمكسرات بجميع أنواعها غنية بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والدهون الصحية ومضادات الأكسدة، كما أن محتواها من البروتين والألياف يكفي لتعزيز الشعور بالامتلاء، وقد يساعد في خفض الوزن بشرط عدم الإفراط في تناولها أو إضافة الملح أو السكر أو الزيت إليها، حيث تميل لارتفاع سعراتها الحرارية.
فقد أظهرت مراجعة أجريت عام 2022 أن "تناول حفنة من المكسرات يوميا قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وحالات صحية أخرى".
كما أن إضافة ملعقة أو اثنتين من المكسرات المفرومة إلى الزبادي اليوناني أو الجبن أو الشوفان، تزيد من القيمة الغذائية لوجبة السحور.
المكسرات بجميع أنواعها غنية بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والدهون الصحية ومضادات الأكسدة (شترستوك) القهوةمع أن بعض الناس قد لا يناسبهم شرب القهوة مع وجبة السحور، لكنها قد تكون مفيدة للكثيرين لغناها بالكافيين الذي يعزز اليقظة والطاقة، ويحد من الخمول ويحسن المزاج ويزيد من الأداء البدني والعقلي، بالإضافة إلى احتوائها على مجموعة من مركبات البوليفينول ذات الخصائص المضادة للأكسدة والالتهابات.
وتشير الدراسات إلى أنه من الآمن بالنسبة لمعظم البالغين شرب ما يصل إلى 3 أكواب (توفر حوالي 400 ملغرام من الكافيين) من القهوة يوميا.
ويمكن شرب القهوة مع الحليب الحيواني أو النباتي، ويُفضل تجنب السكر أو تقليله لأن كثرته قد ترتبط بمخاطر صحية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات الزبادی الیونانی الشعور بالشبع السکر فی الدم الجبن القریش من البروتین بذور الشیا البیض مع إلى أن فی خفض کما أن
إقرأ أيضاً:
وصفة علمية لتقليل أضرار الجلوس.. غادر كرسيك كل 45 دقيقة
بالرغم من أن نتائج العديد من الدراسات الموثوقة أثبتت أن الجلوس لفترات طويلة، "يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة؛ كالسكري والقلب والأوعية الدموية، وآلام الظهر والمفاصل، وزيادة الوزن والسرطان والخرف، وحتى الموت المبكر".
ما يزال نمط الحياة العصرية يفرض على كثير من الناس قضاء معظم يومهم جالسين لأكثر من 8 ساعات يوميا، للقيام بمهام تستهلك قدرا ضئيلا من الطاقة؛ كالأعمال المكتبية أو استخدام الحاسوب، أو القراءة، أو مشاهدة التلفاز، باستثناء بعض المشي من المنزل إلى السيارة أو الحافلة، أو الذهاب والعودة من العمل، أو لزيارة الأصدقاء أو ارتياد المقاهي والمطاعم.
وفي خضم البحث عن حلول عملية للتقليل من الآثار السلبية لكثرة الجلوس، قدمت دراسة صينية فنلندية حديثة، آلية بسيطة يمكن تنفيذها بمرونة في المنزل أو مكان العمل، ويكون لها تأثير عميق على صحتنا، تتلخص في مغادرة المقعد كل 45 دقيقة، والقيام بتمرين قرفصاء (سكوات) من 10 عدات، بمعدل 10 مرات على مدار اليوم.
تركيز الدراسة على تمرين عضلات الجزء السفلي من الجسم الدراسة التي أجراها علماء من جامعة تشجيانغ في الصين، وجامعة جنوب شرق فنلندا، ونُشرت نتائجها في أبريل/نيسان الماضي، راقبت التزام المشاركين بالأنماط التالية: الجلوس المستمر لمدة 8.5 ساعات دون أي فترات نهوض وتحرك. المشي مرة واحدة لمدة 30 دقيقة بسرعة 4 كلم/ساعة. الجلوس والمشي بالتبادل، وهو جلوس يتخلله فترات نهوض ومشي لمدة 3 دقائق كل 45 دقيقة. الجلوس والقرفصاء بالتبادل، وهو جلوس يتخلله فترات نهوض وقيام بالقرفصاء كل 45 دقيقة.ووجد الباحثون أن فترات النهوض القصيرة لتشغيل العضلات بتمارين القرفصاء، "كانت أكثر فعالية في إدارة ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، مقارنة بنوبة مشي طويلة واحدة".
وأشاروا إلى أن أداء 100 تمرين قرفصاء يوميا، مقسمة إلى 10 مجموعات، بمعدل مجموعة كل 45 دقيقة؛ "يُحسّن من قدرة الجسم على التحكم في نسبة السكر في الدم بشكل كبير لدى الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة".
تمارين القرفصاء مفيدة للجميعفي معرض تعليقها على نتائج الدراسة، قالت أخصائية التغذية المعتمدة ميغان كوين، لمجلة "نيوزويك" الأميركية، "إن الحركات التي تُنشّط عضلات الجزء السفلي من الجسم فعالة للغاية في خفض نسبة السكر في الدم، وحرق السعرات الحرارية".
وأوضحت أن "عضلات الساقين والأرداف والوركين تُعد الأكبر حجما في الجسم، كما أنها أيضا من بين أقوى العضلات"، وحجم هذه العضلات وقوتها يسمحان باستهلاك مزيد من الجلوكوز أثناء التمرين، وحرق سعرات حرارية أكثر.
وبينما ركزت الدراسة على الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة، أشارت كوين إلى أن "فوائد تمارين القرفصاء تشمل الأشخاص من الجنسين، من جميع الأعمار وكافة أشكال الجسم".
تمرينات القرفصاء مهمة للقوة والتوازن والمرونةتوصي الدراسة بتحويل الجلوس والنهوض التلقائي من المقاعد، إلى "تمرين قرفصاء"، لمساعدة ساقيك على بناء القوة وتحسين كتلة العضلات، عبر حرق الدهون واستخدام مزيد من الطاقة؛ "مما يجعلك أقوى أثناء أداء أنشطتك اليومية"، بحسب أخصائية فسيولوجيا التمرينات، هيذر فليتشر.
وتوضح مدربة اللياقة البدنية، غودين سانت جيرارد، أن "القيام بتمرينات القرفصاء وتكرارها بالشكل الصحيح، يمكن أن يساعد في بناء القوة والقدرة والتوازن والمرونة".
حيث يتحمل الجزء السفلي من الجسم العبء الأكبر، وخاصة عضلات الفخذ الرباعية، وعضلات المؤخرة الثلاث، الكبرى والوسطى والصغرى. ثم تنشيط العضلات الأخرى في الساقين، وتثبيت الجذع ليبقى منتصبا أثناء الحركة، وتقليل الضغط على أسفل الظهر.
لكن هذا لا يعني أن القيام بتمرين القرفصاء، يجعل الجزء العلوي من الجسم والجذع يحصلان على نفس الفوائد التي تحصل عليها عضلات الفخذ الرباعية وعضلات المؤخرة الثلاث؛ مما يتطلب القيام بتمارين إضافية للجزأين السفلي والعلوي من الجسم، لضمان عدم إهمال العضلات الأخرى.
كيفية أداء تمرين القرفصاء الأساسي بشكل صحيحيلخص خبير الطب الرياضي والتمارين، ماثيو كامبرت، تمرين القرفصاء الأساسي في الخطوات التالية:
الوقوف مع مباعدة القدمين بمقدار عرض الكتفين، وتوجيه أصابع القدمين للخارج. ثني الوركين ودفع الأرداف للخلف، فيما يشبه الجلوس على كرسي. عدم السماح للركبتين بالتأرجح للداخل أثناء التمرين. ثني الركبتين والنزول بالجسم، حتى يصبح الفخذان بموازاة الأرض أو أسفل قليلا، مع التأكد من إبقاء الصدر مرتفعا والظهر مستقيما، والحفاظ على الركبتين في خط واحد مع أصابع القدمين. التأكد من أن وزن الجسم على الكعبين ومنتصف القدمين، وليس أصابع القدمين. الحفاظ على العمود الفقري دون تقوس، لمنع الضغط على أسفل الظهر. العودة إلى نقطة البداية مرة أخرى بمجرد الوصول إلى العمق المطلوب، بدفع الجسم للأعلى من خلال الكعبين، والاستعد للتكرار التالي. أخذ شهيق أثناء النزول، وإطلاق الزفير أثناء الدفع للأعلى مرة أخرى. إكمال المجموعة بشكل وتقنية ثابتين. استخدام أشكال مختلفة من القرفصاء يحدث تغييرات ملموسة، واستهداف مناطق مختلفة من عضلات الساق (بيكسلز) اجعل تمرين القرفصاء أكثر تحدياقيامك بتمرين القرفصاء نفسه كل يوم، يجعل عضلاتك تتكيف مع الحركة وتدخل في حالة من الثبات دون تحقيق أي تقدم. لهذا توصي الخبيرة فليتشر باستخدام أشكال مختلفة من القرفصاء، "لإحداث تغييرات ملموسة، واستهداف مناطق مختلفة من عضلات الساق".
وينصح المدرب الشخصي المعتمد تيم براون، بتطوير تمرين القرفصاء إلى مستوى أعلى، وإضافة المزيد من الوزن والتكرارات لجعله أكثر تحديا، "عند الشعور بسهولة القيام بالتمرين، وسرعة التعافي منه".
وهناك طيف واسع من تمارين القرفصاء (الأسكوات)، يبدأ القرفصاء الأساسي بوزن الجسم، الذي يمكن القيام به من خلال الانحناء حتى تتوازى فخذاك مع الأرض، وتكون ركبتاك مثنيتين بزاوية 90 درجة تقريبا. ثم القرفصاء العميق وفيه يكون الوركان أسفل ركبتيك بزاوية أكثر من 100 درجة، أو حتى تتلامس مؤخرة الفخذين مع ظهر الربلتين (السمانتين). وصولا إلى القرفصاء الحائطي "الذي يُطلق النار من الساقين"، وانتهاء بـ"تمرين النخبة الذي يتطلب الكثير من القوة"، وهو قرفصاء المسدس أو القرفصاء بساق واحدة.
وكلها من تمارين القرفصاء التي يمكن التنقل بينها، للحصول على مزيد من الفائدة، بما يتناسب مع اللياقة البدنية لكل شخص. كما يمكن ممارستها في أي وقت أو مكان، بوزن الجسم، أو أماميًا "بالدمبل" أو "الكاتل بل" أو شرائط المقاومة، أو بتحميل "البار" على الكتفين الأماميين، أو خلفيًا مع حمل البار على الكتفين الخلفيين.