طريقة عمل الكنافة بالمهلبية بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
الكنافة بالمهلبية هي حلوى شهية تجمع بين رقة الكنافة ونعومة المهلبية، مما يخلق تجربة لذيذة ومثالية لعشاق الحلويات الشرقية.
تتميز هذا الحلو بتناغم فريد بين طبقات الكنافة المقرمشة والمهلبية الحليبية الناعمة.
تحضير الكنافة بالمهلبيةلتحضير هذه الوصفة، يتم خلط النشا مع الحليب للحصول على مهلبية غنية بالنكهة.
ثم يسخن الحليب مع السكر والفانيليا حتى يصبح ساخنًا، ثم يُضاف خليط النشا ويُستمر في التحريك حتى يتكون قوام متماسك.
تُصنع طبقة أساسية من الكنافة المحمصة ويُصب فوقها الخليط الساخن من المهلبية.
يتم تكملة الطبقة العلوية بالكنافة وتُخبز في الفرن حتى تحصل على قوام ذهبي ومقرمش.
تُضاف لمسة نهائية عندما تُصب القطر الساخن فوق الكنافة الساخنة، مما يضيف نكهة حلوة ولزجة. يترك الحلو ليبرد قليلًا، ثم يُقطع ويقدم باردًا ليتمتع الناس بتجربة حلوى لا تُضاهى.
حلاوة رمضان.. أسرار أصابع الكنافة المبرومة الناجحة وطريقة عملها استمتع بألذ التحليات في رمضان مع طريقة عمل كب الكنافة بالقشطة كما في المحلات بطعم لا يقاوم وبتكلفة مخفضة طريقة تحضير الكنافة بالمهلبية في المنزللتحضير الكنافة بالمهلبية، اتبعي الخطوات التالية:
1. قومي بتحضير المهلبية:
- اخلطي 4 ملاعق طعام من نشا الذرة مع كوبين من الحليب حتى تحصلي على خليط ناعم.
- في قدر، ضعي باقي كمية الحليب مع السكر والفانيليا، وحرارته على نار متوسطة حتى يصبح ساخنًا.
2. أضيفي خليط النشا إلى الحليب، واستمري في التحريك حتى يكون المهلبية ذا قوام متماسك. ثم أزيليه عن النار واتركيه يبرد.
3. قومي بتحضير الكنافة:
- اسكبي القليل من الزبدة في مقلاة وأضيفي الكنافة، قلبيها على نار خفيفة حتى تأخذ لونًا ذهبيًا.
4. ضعي طبقة رقيقة من الكنافة في قاعدة الصينية.
5. صبي طبقة من المهلبية فوق الكنافة.
6. أكملي بوضع طبقة أخرى من الكنافة.
7. أضيفي الزبدة المتبقية على الوجه، وأدخلي الصينية إلى الفرن حتى تحمر الكنافة.
استمتع بطعم لا يُقاوَم.. طريقة عمل الكنافة الأصلية بلمسة سحرية للون الذهبي اللامع8. بينما تكون الكنافة في الفرن، قومي بتحضير القطر: اغلي الماء مع السكر والليمون على نار هادئة حتى يتكون قطر سميك.
9. عندما تخرج الكنافة من الفرن، صبي القطر فوقها.
10. اتركي الكنافة لتبرد قليلًا ثم قطعيها وقدميها باردة.
لماذا يرتبط تحضير الكنافة بشهر رمضان
ترتبط تحضير الكنافة بشهر رمضان في مصر بسبب عدة عوامل ثقافية واجتماعية. يعتبر شهر رمضان في العالم الإسلامي فترة هامة للصوم والعبادة، وخلال هذا الشهر يتجمع الأهل والأصدقاء للإفطار والسحور.
الكنافة تعتبر من الحلويات التقليدية التي يتم تحضيرها خلال شهر رمضان في مصر والعديد من الدول العربية. تعد الكنافة بالمهلبية خيارًا شهيًا وغنيًا بالطاقة، مما يجعلها محبوبة في وقت الإفطار لتعويض الجسم عن فترة الصيام.
بالإضافة إلى ذلك، يرتبط تحضير الكنافة بشهر رمضان بالتقاليد الاجتماعية، حيث يتم تحضيرها في المنازل وتبادلها بين الجيران والأهل، مما يعزز التواصل والروح الاجتماعية خلال هذا الشهر المبارك.
لماذا يرتبط تناول الكنافة بشهر رمضان ؟
ترتبط تناول الكنافة بشهر رمضان لأسباب عدة، منها:
1. تقليد ثقافي: في بعض البلدان العربية والإسلامية، تُعتبر الكنافة من الحلويات التقليدية التي يتم تناولها خلال شهر رمضان، وتعتبر جزءًا من تجارب الطعام الشهيرة خلال هذا الشهر المبارك.
2. طعم شهي: يُعتبر الطعم اللذيذ والمميز للكنافة جاذبًا للكثيرين خلال شهر رمضان، حيث يبحث الناس عن الأطعمة الشهية التي تُضفي لمسة من الراحة والسعادة خلال وقت الإفطار.
3. قيمة غذائية: تحتوي الكنافة على مكونات غذائية مفيدة مثل السكريات والدهون والبروتينات، وهي توفر طاقة سريعة للجسم بعد يومٍ طويل من الصيام.
استمتعي بطعم كنافة زمان الفاخرة.. طريقة عمل الكنافة الأصلية وسر اللون الذهبي المميزبشكل عام، يعكس تناول الكنافة في رمضان مزيجًا من العادات والتقاليد والمتعة الشهية التي تعزز جو الفرح والترابط الاجتماعي خلال هذا الشهر الكريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنافة الكنافة بالمهلبية إعداد الكنافة الکنافة بالمهلبیة خلال هذا الشهر تحضیر الکنافة طریقة عمل شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.
ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.
في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.
ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.
خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.