أطعمة تخفض مستويات الكوليسترول الضار في الجسم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قد يتأثر مستوى الكوليسترول في الجسم سلبيًا خلال شهر رمضان، في حالة تناول الأطعمة المسببة في ارتفاع نسبته بالدم، لذا يجب التعرف على الأطعمة التي تنظم نسبة الكوليسترول في الدم.
أكرم حسني أب للإيجار في بابا جه الحلقة الثانية أطعمة تخفض الكوليسترول في الجسمووفقًا لما ذكره موقع "روسيا اليوم"، نقدم إليك فيما يلي قائمة بالأطعمة المسموح تناولها لمرضى الكوليسترول، وتجنبهم التعرض لأي مضاعفات صحية خطيرة.
الشوفان
يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تقلل مستوى الكوليسترول الضار، كما تعيق امتصاصه في مجرى الدم.
الحبوب الكاملة
تناول الأطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة يقلل من نسبة الكوليسترول الضار، لأنها تحتوي على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان.
الأسماك
غنية ب أوميجا 3، الذي يخفض مستوى الكوليسترول السيئ في الجسم.
المكسرات
تناول 2-3 حصص من المكسرات يوميًا يقلل من الكوليسترول الضار في الجسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكوليسترول روسيا اليوم الشوفان الحبوب الكاملة الأسماك المكسرات الکولیسترول الضار فی الجسم
إقرأ أيضاً:
دراسة: 5 دقائق فقط من التمارين اليومية القصيرة تخفض ضغط الدم
إنجلترا – أفادت دراسة حديثة بأن التمارين الرياضية القصيرة يمكن أن تلعب دورا مهما في تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض القلبية.
وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوليدج لندن وجامعة سيدني، أن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 5 دقائق فقط يوميا يمكن أن تساهم بشكل كبير في خفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب.
وشملت الدراسة 14761 شخصا يرتدون أجهزة تعقب النشاط لقياس العلاقة بين الحركة اليومية وضغط الدم.
وكشفت النتائج أن الأشخاص الذين مارسوا نشاطا بدنيا لرفع معدل ضربات القلب، مثل الجري أو الرقص أو حتى التنظيف الجاد، شهدوا تحسنا ملحوظا في قراءات ضغط الدم.
وعلى مدار 24 ساعة، قضى المشاركون في المتوسط حوالي 7 ساعات في النوم، و10 ساعات في سلوكيات خاملة مثل الجلوس، و3 ساعات في الوقوف، وساعة واحدة في المشي البطيء، وساعة أخرى في المشي السريع. كما قاموا بممارسة حوالي 16 دقيقة من التمارين التي ترفع معدل ضربات القلب، مثل الجري أو ركوب الدراجة.
وتبين أن إضافة 5 دقائق فقط من التمارين التي ترفع معدل ضربات القلب، مثل صعود السلالم أو الجري أو ركوب الدراجات، أدت إلى خفض ضغط الدم الانقباضي (SBP) بمقدار 0.68 ملم زئبق، وضغط الدم الانبساطي (DBP) بمقدار 0.54 ملم زئبق.
وأوضحت الدراسة أن استبدال 21 دقيقة من الجلوس أو 22 دقيقة من الوقوف أو 26 دقيقة من المشي البطيء بممارسة الرياضة مثل ركوب الدراجات أو الركض، يمكن أن يؤدي إلى تحقيق نتائج إيجابية في خفض ضغط الدم.
وقال الدكتور جو بلودجيت، المعد الرئيسي للدراسة من جامعة كوليدج لندن: “تشير نتائجنا إلى أن التمارين الرياضية هي المفتاح لخفض ضغط الدم بالنسبة لمعظم الناس، وليس فقط الأنشطة الأقل إجهادا مثل المشي. الخبر السار هو أنه بغض النظر عن القدرة البدنية، يمكن أن تؤثر هذه التمارين بشكل إيجابي على ضغط الدم بسرعة”.
وأضاف: “ما يميز دراستنا هو أن الأنشطة التي شملتها لا تقتصر على التمارين الرياضية التقليدية فقط، بل تشمل جميع الأنشطة التي ترفع معدل ضربات القلب، مثل صعود السلالم أو ركوب الدراجة، وهي أنشطة يمكن دمجها بسهولة في الروتين اليومي”.
ومع ذلك، إذا كان الهدف هو إجراء تغيير كبير في ضغط الدم، فإن زيادة النشاط البدني بما يتطلب من القلب والأوعية الدموية العمل بشكل أكبر، سيكون له التأثير الأكبر.
نشرت الدراسة في مجلة Circulation.
المصدر: ديلي ميل