بسبب القهوة والشاي.. 3 نصائح للتخلص من عدم التركيز في رمضان
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
يعاني البعض من قلة التركيز والدوخة والهبوط أثناء الصيام، ونستعرض لكم في التقرير التالي نصائح للتخلص من تلك الأمور.
نصائح للتخلص من عدم التركيز أثناء الصيامكشف الدكتور أمجد يوسف استشاري السمنة والنحافة في كلية طب الزقازيق، أن نسبة كبيرة من الصائمين خلال شهر مضان يعانون من الإصابة بعدم التركيز وقلة النشاط، والسبب في هذا الأمر عدم تناول لكوب الشاي بالحليب أو القهوة الخاص كالمعتاد في الصباح، وأيضًا نقص نسبة السوائل والطعام في الجسم، وأثناء الصيام تنخفض نسبة السكر في الدم، مما يزيد من الشعور بالدوخة والهبوط، ويؤثر السهر وقلة النوم، وعدم تناول وجبة السحور، ونقص السوائل في الجسد، مما يزيد من عدم القدرة على التركيز.
وقدم الدكتور أمجد بعض النصائح، للتخفيف من قلة التركيز في وقت الصيام، ومن الشعور بالتوتر، ومنها:
- تناول وجبة السحور هو الحل، لأنها تساهم في إمداد الجسم بالطاقة لاستكمال عدد ساعات الصيام، وتنظم نسبة السكر في الدم، والحد من التعرض لأي مضاعفات صحية كصعوبة التركيز، ويجب أضافة بعض الألياف مما يفيد في عملية التركيز، والخضروات والفواكه يجب أن تكون جزء من وجبة السحور.
- الحفاظ على ترطيب الجسم، وذلك عبر تناو كميات كبيرة بين الإفطار والسحور، مما يساعد في الحفاظ التركيز، وتحسين الدورة الدموية.
- أخذ قسط جيد من النوم يعد من الحيل الجيدة التي تساهم بشكل كبير في تقليل الشعور بعدم التركيز خلال الصيام، ولذا واحرص علي النوم من 7 إلى 8 ساعات في اليوم خلال شهر رمضان.
اقرأ أيضاًلمرضى الضغط المرتفع.. 3 مشروبات رمضانية لا غنى عنها
«موائد الرحمن» نفحات رمضانية في شوارع مصر
5 ممارسات غذائية للأطفال لتعزيز الذاكرة والتركيز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التركيز عدم التركيز عدم الترکیز
إقرأ أيضاً:
تعويض بمليون جنيه..محمد رمضان في ورطة بسبب ابنه
شهدت قضية ابن الممثل محمد رمضان، الذي يواجه اتهاماً بالاعتداء بالضرب على زميله داخل نادي شهير بمدينة 6 أكتوبر، تطورات جديدة.
وحسب وسائل إعلام مصرية، طلب دفاع أسرة الطفل الضحية تعويضاً بمليون جنيه للتعويض المدني المؤقت "عما لحق بالمجني عليه من أذى نفسي، بسبب حالة الرعب التي سببها له المشكو في حقه".وتضمّنت عريضة الدعوى للنيابة، سرد وقائع اتهام محمد رمضان بمشاركة ابنه بإرعاب الطفل الضحية، موضحةً أن رمضان ارتكب جريمتين، الأولى تمثلت في احتجاز الضحية دون وجه حق، بعد مكالمة فيديو مع ابنه الذي ظلّ يطارد المجني عليه وأصدقائه حتى دخل إلى الحمام، وفي تلك اللحظة طلب منه محمد رمضان احتجازه فيه، ووضع "كرسي" على الباب لمنعه من الخروج، لكن ساعده طفل آخر وحرّره وفتح له الباب، وهو ما شهد به الطفل أمام النيابة العامة.
وأشارت دعوى التعويض إلى جريمة محمد رمضان الثانية، وهي التواطؤ والاشتراك مع ابنه في ضرب الضحية، حيث أمسك بالطفل حتى يسهل على ابنه صفعه على وجهه أمام رواد النادي، ما أحدث الإصابة التي وردت في التقرير الطبي.
وأمرت النيابة المصرية في وقت سابق بتفريغ كاميرات النادي للتحقيق في الواقعة، واستمعت إلى شهود عيان، للتأكد من الواقعة، والوقوف على أسبابها.