10 أطعمة تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الرضع sayidaty
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
sayidaty، 10 أطعمة تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الرضع،يعد الطفح الجلدي عند الأطفال من المشاكل الشائعة التي تواجهها الكثير من الأمهات وقد .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 أطعمة تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الرضع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد الطفح الجلدي عند الأطفال من المشاكل الشائعة التي تواجهها الكثير من الأمهات وقد يكون من الصعب تحديد السبب الدقيق له فيمكن أن تؤدي العديد من العوامل إلى ظهور الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض، ولكن غالباً ما يتم تجاهل النظام الغذائي لطفلك.
ليست الأطعمة التي يتناولها الطفل فحسب، بل الأطعمة التي تتناولها الأم أيضاً يمكن أن تسبب طفح الحفاض عند الأطفال. يمكن أن تؤدي هذه الأطعمة إلى ظهور الطفح الجلدي بسبب الحموضة وعسر الهضم.
لذا من المهم أن تكوني على دراية بالأطعمة التي يتناولها طفلك وكيف يمكن أن تؤثر على بشرته الحساسة من خلال تجنب أو تقليل تناول هذه الأطعمة. إليك وفقاً لموقع هيلث 10 أطعمة تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الرضع.
هل يمكن أن تسبب بعض الأطعمة طفح الحفاضات؟ التعامل مع طفح الحفاض أمر شائع لدى الأطفال الرضع (المصدر: AdobeStock)يعد التعامل مع طفح الحفاض شائعاً لدى الأطفال الرضع وهناك بعض الأطعمة يمكن أن تسبب بالفعل طفح الحفاضات عند الرضع والأطفال الصغار.
قد يصاب الأطفال الرضع بطفح الحفاض بعد تناول الأم لبعض الأطعمة الحمضية، مثل الفواكه الحمضية أو الطماطم .قد يعاني الأطفال الذين يرضعون حليباً اصطناعياً من طفح الحفاض من تفاعل مشابه لأنواع معينة من الحليب الاصطناعي.
بالإضافة إلى الأطعمة، يمكن أيضاً أن يسبب البراز عند الأطفال المرضى أو الذين تم تغيير نظامهم الغذائي أو بعض الأدوية طفح الحفاضات.
قد يهمكِ الاطلاع على الأطعمة التي يجب أن تكون في نظام طفلك الغذائي
10 أطعمة يمكن أن تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الرضع 1. ثمار الحمضياتتحتوي ثمار الحمضيات مثل البرتقال والليمون والجريب فروت على نسبة مرتفعة من الأحماض يمكن أن تؤدي إلى طفح الحفاضات عند الأطفال فيعد الجلد الموجود في مؤخرة الطفل رقيقاً وحساساً، ويمكن أن يتسبب التعرض الطويل لحمض الستريك في حدوث طفح جلدي من الحفاض .
لذا إذا لاحظت أي علامات تهيج أو احمرار أو عدم راحة في منطقة حفاض طفلك بعد تناول الفواكه الحمضية، فمن الأفضل تجنب إعطائه هذه الأطعمة وأيضاً توقفي أنت أيضاً عن تناولها.
2. الطماطم الطماطم من الأطعمة التي تسبب طفح الحفاضات«المصدر: Freepik»تعتبر الطماطم من الأطعمة الأخرى التي تسبب طفح الحفاضات لدى الأطفال الصغار، خاصة مع ذوي البشرة الحساسة. يمكن أن تؤدي الحموضة العالية في الطماطم إلى تهيج الجلد، خاصة عند الأطفال المعرضين بالفعل لطفح الحفاضات. بالإضافة إلى الحموضة، تحتوي الطماطم أيضاً على مادة الليكوبين، والتي يمكن أن تسبب أيضاً تهيج الجلد عند بعض الرضع.
3. الأطعمة الحارةيمكن للأطعمة الحارة أن تسبب طفح الحفاض عند الأطفال، خاصة بعد التبرز حيث تشير الدراسات إلى أن مادة الكابسيسين الموجودة في الأطعمة الغنية بالتوابل يمكن أن تهيج الجلد وتزيد من حركة الأمعاء، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات. إذا بدا أن طفلك يعاني من طفح جلدي من الحفاض بعد جلسة الرضاعة الطبيعية فمن الأفضل تجنب تناولك للأطعمة الحارة.
4. حليب البقر حليب البقر سبب شائع لطفح الحفاضات(المصدر: AdobeStock)يعد حليب البقر هو سبب شائع آخر لطفح الحفاضات عند الأطفال حيث تشير بعض الدراسات إلى أن الأطفال الذين يرضعون من الثدي قد يعانون من عدم تحمل اللاكتوز أو حساسية الحليب، مما يؤدي إلى طفح الحفاض بعد تناول حليب البقر.
5. الكافيينإفراط الأمهات المرضعات للكافيين يزيد من إنتاج البول، مما قد يؤدي إلى زيادة تكرار تغييرات الحفاضات وزيادة خطر الإصابة بطفح الحفاضات. إذا كنت تشكين في أن الكافيين يسبب طفحاً جلدياً لدى طفلك، ففكري في الحد من تناول الكافيين أو التحول إلى أطعمة ومشروبات منزوعة الكافيين.
6. منتجات القمح يمكن أن يؤدي تناول منتجات القمح إلى طفح الحفاضات«المصدر: Freepik»توجد منتجات القمح بشكل شائع في العديد من الأطعمة، مثل الخبز والمكرونة والبسكويت. ومع ذلك، بالنسبة لبعض الأطفال الصغار، يمكن أن يؤدي تناول منتجات القمح إلى طفح الحفاضات وهذا لأنهم قد يكونون غير متقبلين الغلوتين، وهو بروتين موجود في القمح.
7. الأطعمة والعصائر المصنعةالأطعمة المصنعة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والملح والإضافات الصناعية يمكن أن تكون ضارة للرضع وتسبب طفح الحفاضات.
يمكن أن تسبب الأطعمة المصنعة التهاباً وتهيجاً في الأمعاء، مما يؤدي إلى ظهور براز حمضي. يمكن أن يتسبب ذلك بعد ذلك في تهيج الجلد والطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات.
8. الأناناس الأناناس فاكهة لذيذة تسبب الطفح الجلدي(المصدر: AdobeStock)في حين أن الأناناس فاكهة لذيذة ومغذية، إلا أنه يمكن أن يسبب طفحاً جلدياً عند الرضع. من المعروف أن الأناناس يحتوي على إنزيم يسمى بروميلين يمكنه تكسير البروتينات بشكل فعال.
9. التوتبعض أنواع التوت يمكن أن تؤدي إلى طفح الحفاضات عند الرضع الذين يرضعون من الثدي أو يرضعون لبناً صناعياً. يمكن أن تسبب هذه الفاكهة خللاً في مستوى الأس الهيدروجيني لبراز الطفل، مما يؤدي إلى تهيج الجلد والطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات.
لتجنب ذلك، يمكن للوالدين إما الحد من كمية هذه الفاكهة التي يستهلكها أطفالهم أو محاولة إطعامهم فواكه أخرى أقل حمضية.
ربما تودين أيضاً الاطلاع على هل التوت الأسود للأطفال طعام آمن ومتى يتم تقديمه؟
10. الأطعمة الدهنية تناول الأطعمة الدهنية يسبب الطفح الجلدي(المصدر: AdobeStock)يمكن أن يحدث الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض بعد التبرز بسبب تناول الأطعمة الدهنية. يمكن أن تعطل هذه الأطعمة توازن بكتيريا الأمعاء، مما يتسبب في وجود أنبوب حمضي يمكن أن يهيج جلد الطفل ويسبب طفح الحفاضات.
ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج. عليك استشارة طبيب متخصص
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأطعمة التی یمکن أن تؤدی هذه الأطعمة عند الأطفال یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
هذه الإضافات الغذائية تؤثر على صحة الأمعاء والدماغ
تعد الإضافات الغذائية جزءا أساسيا من صناعة الأطعمة المعالجة وتستخدم لتحسين المذاق والملمس وإطالة فترة الصلاحية، وتكشف أبحاث حديثة أن بعض هذه المواد قد تضر بتوازن ميكروبات الأمعاء، مما يسبب مشكلات صحية قد تمتد إلى الدماغ.
والإضافات الغذائية هي مواد تضاف إلى الأطعمة خلال مراحل الإنتاج والتعبئة والتغليف، وذلك لتحسين المذاق، أو اللون، أو القوام، أو الحفاظ على المنتج لفترة أطول. وقد تكون هذه الإضافات طبيعية مثل الملح والفلفل، أو اصطناعية كالأصباغ الصناعية والمنكهات.
وفي تقرير نشرته مجلة "سايكولوجي توداي"، قال الكاتب سكوت سي أندرسون إن إدارة الغذاء والدواء الأميركية تشترط إجراء دراسة سلامة قبل الموافقة على المواد المضافة الغذائية الجديدة، ولكن إجراءاتها لا تتضمن اختبار تأثيرات تلك المواد على ميكروبات الأمعاء، وهذا يعد خطأ كبيرا.
واعتبر الكاتب أننا بحاجة إلى نهج جديد للتعامل مع الإضافات الغذائية من خلال اختبار تأثيرها على الميكروبات المعوية المفيدة والتأكد من أن تلك المواد لا تقضي على الميكروبات، أو تعزز مسببات الأمراض، وهو الأمر الأسوأ، على حد تعبيره.
وأضاف أن عددا من الباحثين يعملون حاليا على دراسة هذه التأثيرات السلبية، وكانت النتائج التي توصلوا إليها مثيرة للقلق. ومن بين تلك الجهود، دراسة حديثة أجراها البروفيسور لي-يان شين وزملاؤه من جامعة تايوان الوطنية، وأظهرت أن العديد من المستحلبات، وخاصة الصناعية منها، تسبب تغييرات في ميكروبيوم الأمعاء.
والمستحلبات هي مواد مضافة تساعد على امتزاج الزيت والماء، وتمنح الطعام ملمسا ناعما يفضله المصنعون، وتوجد في عدد كبير من الأطعمة المعالجة، من بينها زبدة الفول السوداني والخبز والسجق والآيس كريم.
وجد الباحثون أن المستحلبات تساعد البكتيريا على غزو طبقة المخاط المحيطة بالأمعاء (غيتي)وذكر الكاتب أن الباحثين وجدوا أن المستحلبات تساعد البكتيريا على غزو طبقة المخاط المحيطة بالأمعاء. ويعدّ المخاط خط الدفاع الأول ضد الميكروبات الضارة، وعندما يتعرض للتلف يصبح من الأسهل على هذه الميكروبات وسمومها المرور عبر جدار الأمعاء والدخول إلى مجرى الدم.
وقد وجد الباحثون دلائل على تسبب المستحلبات فيما يُعرف بالالتهاب الجهازي (وهو الاستجابة البيولوجية النموذجية بعد الإصابة بالعدوى والأمراض الالتهابية المزمنة)، بالإضافة إلى زيادة في الاضطرابات الأيضية، بما في ذلك ارتفاع مستويات السكر في الدم ومقاومة الأنسولين.
وأضاف الكاتب أن هذه النتائج تتماشى مع دراسة سابقة أجراها بينوا شاسينغ وزملاؤه في جامعة باريس، حيث وجدوا تأثيرا مشابها لاثنين من المستحلبات الصناعية، وهما "بوليسوربات 80″ و"كاربوكسي ميثيل سليلوز". وقد ثبت أن هاتين المادتين أسوأ من غيرهما في التأثير على توازن ميكروبيوم الأمعاء وتعزيز الالتهابات.
التأثيرات على الدماغمن جانب آخر، وجدت دراسة حديثة أجراها بينغ لي وزملاؤه في جامعة تيانجين الطبية أن المستحلبات قد تؤدي إلى تدهور الإدراك. على وجه التحديد، تسببت مادة "بوليسوربات 80" في تعطيل الحاجز الدموي الدماغي، مما أدى إلى تراكم السموم في الدماغ.
وتم إجراء هذه الدراسة على الفئران، لكن الباحثين أشاروا إلى أنها "تقدم دليلا قويا على أن خلل ميكروبيوم الأمعاء الناتج عن النظام الغذائي قد يكون عاملا خطرا يؤدي للتدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في السن".
وذكر الكاتب أن هناك دراسة أخرى أجراها شاسينغ وزملاؤه، أظهرت أن المستحلبات أثّرت على سلوك الفئران، فقد أظهر الفئران الذكور مستويات عالية من التوتر، وأظهرت الإناث قدرا من الانطوائية.
تسببت مادة "بوليسوربات 80" في تعطيل الحاجز الدموي الدماغي مما أدى إلى تراكم السموم في الدماغ (شترستوك) نتائج مثيرة للقلقوجدت دراسة جديدة -أجرتها جيسيكا فيتزباتريك وزملاؤها في جامعة موناش الأسترالية- أن الأشخاص غير المجهدين كانوا قادرين على التعامل بشكل جيد مع المستحلبات، بينما ظهرت زيادة في نفاذية الأمعاء لدى الأشخاص المجهدين، مماثلة لتلك التي لوحظت في الدراسات على الفئران.
وحسب الكاتب، فإن هذه النتائج مثيرة للقلق، لأن نفاذية الأمعاء أو ما يُعرف أيضا بـ"الأمعاء المتسربة" هذه يمكن أن تزيد من القلق والتوتر، مما يعني الدخول في حلقة مفرغة ما بين الإجهاد والمشاكل المعوية عند تناول المستحلبات.
لكنه أوضح أن الأمر لا ينطبق على جميع المستحلبات، حيث إن الصناعية منها هي التي تضر بالأمعاء وفق ما كشفته الدراسات، لكن المستحلبات الأخرى المستخدمة في الأطعمة منذ وقت طويل، مثل الليسيثين الموجود في البيض وعباد الشمس، يمكن تحملها بشكل جيد.
تجنب هذه المستحلبات الصناعيةلتجنب التأثير السلبي للمستحلبات على الميكروبات المفيدة وما قد يؤدي إليه ذلك من أمراض مزمنة، مثل أمراض القلب والسكري والخرف والسرطان، ينصح الكاتب بالابتعاد عن المستحلبات الصناعية مثل "بوليسوربات 80″ و"كاربوكسي ميثيل السليلوز".
ويؤكد أن الأفضل هو تناول المزيد من الأطعمة غير المعالجة مثل الخضروات والفاكهة، لأنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف التي تعزز صحة الأمعاء.