صناعة الألعاب الرقمية في مصر: التطور والابتكار
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري، الدكتور عمرو طلعت، أن الحكومة تسعى جاهدة لتعزيز القطاع الرقمي في البلاد، وذلك من خلال توسيع دورات التعليم الافتراضي وإنشاء مراكز رقمية في مختلف المحافظات.
وأشار إلى افتتاح 7 مراكز جديدة خلال العام الحالي، بهدف تعزيز البنية التحتية الرقمية في جميع أنحاء البلاد.
وأضاف الوزير أن الحكومة تركز أيضًا على تأهيل الكوادر من خلال تقديم دورات تدريبية عبر منصة الاتصالات والمعلومات، تشمل جميع المصريين المقيمين داخل البلاد.
وأشار إلى الاستثمارات الكبيرة في قطاع التصنيع الإلكتروني، حيث تم جذب العديد من الشركات العالمية لتصنيع الهواتف المحمولة داخل مصر.
وأكدت الحكومة على دعم مركز الإبداع في العاصمة الإدارية الجديدة، الذي يضم 24 شركة، مع توفير كافة الإمكانيات لتسهيل الإنتاج ونقل الخبرات للشركات المحلية.
وفي هذا السياق، أشار إلى وجود 15 مطورًا وشركة مصرية تعمل في مجال تطوير الألعاب الرقمية، مع مشاركتهم في مسابقات عالمية.
تُعد لعبة PUBG الأكثر شهرة في الأسواق المصرية، وتحتفظ بمكانتها كلعبة قتال جماعية. تلتها لعبة Jackpot Magic، الخاصة بالكازينو سلوتس، ولعبة EA Sports FC 24 Companion، النسخة الرسمية للعبة EA لكرة القدم.
يُعد الملتقى المصري لمطوري الألعاب الرقمية فرصة للمبدعين لتطوير ألعابهم والتعاون، كما يتيح لهم عرض أعمالهم أمام الجمهور.
يهدف الملتقى إلى تشجيع التفاعل بين المبدعين وتعزيز تطوير صناعة الألعاب الرقمية داخل مصر، مما يسهم في تحقيق تواجد عالمي للألعاب المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العاب سوق الالعاب سوق الالعاب الالكترونية مصر الألعاب الرقمیة
إقرأ أيضاً:
على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.
على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية