8 طرق طبيعية لزيادة التركيز وتحسين الانتباه
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
في العصر الحالي، أصبح من الصعب على الكثير من الناس التركيز على مهمة واحدة لفترة طويلة و تشمل العوامل المسببة لصعوبة التركيز ضغوط الحياة اليومية، والتكنولوجيا، وقلة النوم، والنظام الغذائي غير الصحي ولحسن الحظ، هناك العديد من الطرق الطبيعية لتحسين التركيز وتعزيز الانتباه.
بعد ارتفاع أسعار البن.. كيف تتعافى من إدمان الكافيين البن عدى اللحمة.. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز
وفقا لما جاء في موقع تايمز أوف إنديا نعرض الطرق الطبيعية لزيادة التركيز:
النوم الكافي: قلة النوم تؤثر سلبًا على التركيز والذاكرة وينصح بالحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة.
ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة بانتظام تُحسّن تدفق الدم إلى الدماغ، مما يُعزّز التركيز والذاكرة.
تناول نظام غذائي متوازن: النظام الغذائي الصحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، ويُساعد على تحسين التركيز والوظائف الإدراكية.
التأمل: التأمل يُساعد على تهدئة العقل وتحسين التركيز والانتباه.
الاستماع إلى الموسيقى: الاستماع إلى الموسيقى الهادئة يُساعد على تحسين التركيز والحالة المزاجية.
قضاء الوقت في الطبيعة: قضاء الوقت في الطبيعة يُساعد على تقليل التوتر وتحسين التركيز.
تناول المكملات الغذائية: بعض المكملات الغذائية، مثل زيت السمك والفيتامينات B، تُساعد على تحسين التركيز والذاكرة.
تجنب المشتتات: تجنب استخدام الهاتف المحمول أثناء العمل أو الدراسة، وتنظيم مكان العمل أو الدراسة لتقليل المشتتات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التركيز استخدام الهاتف إستخدام الهاتف المحمول التركيز والانتباه الحبوب الكاملة تحسين التركيز صعوبة التركيز ی ساعد على
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: إدمان الفيديوهات القصيرة خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي
يقضي ملايين الناس في أنحاء العالم ساعات طويلة في يومهم يتابعون المحتوى المرئي الذي يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالإنترنت غير مهتمين بفحوى المحتوى أو هدفه، ولكن يبقى الهدف الأساسي قضاء بعض الأوقات خارج الواقع بمشكلاته ومشاغله.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «إدمان الفيديوهات القصيرة.. خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي».
إدمان الفيديوهات القصيرةوأفاد التقرير: «كشف العلماء وفقال لدراسات حديثة، أن قضاء ساعات أمام الإنترنت والتعرض للمحتوى الردئ وغير الهادف يؤدي مع الوقت إلى لنتائج سلبية على الصحة النفسية والعقلية خاصة على المستخدمين من فئة المراهقين والأطفال».
أعراض التعرض لمحتوى غير الهادف عبر الإنترنتوواصل: «ومن ضمن الأعراض التي قد يؤدي لها المحتوى غير الهادف عبر الإنترنت هي التضاهر المعرفي وضباب الدماغ وتقصير فترة انتباهنا، ولكن الإفراط في مشاهدة محتوى الإنترنت يمكن أن يُسبب أعراضا أكثر حدة مثل الاكتئاب لدى المراهقين على وجه الخصوص بالإضافة إلى أعراض اجتماعية أخرى مثل الانطواء وعدم القدرة على التعامل بشكل جيد مع العالم الخارجي».