وصفات سحرية للعناية بالبشرة الجافة في الشتاء
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تعاني العديد من النساء أصحاب البشرة الجافة من مشاكل في البشرة خلال فصل الشتاء، ويبحث العديد منهم عن عدة وصفات طبيعية للعناية بالبشرة خلال فصل الشتاء.
يساعد زيت الزيتون والعسل على تنظيف البشرة، وترطيبها خلال فصل الشتاء جيدًا بشكل طبيعى وآمن، ويمكن تحضير خليط زيت الزيتون والعسل، من خلال وضع ملعقتان كبيرتان من زيت الزيتون مع ملعقة كبيرة من العسل، وخلطهم جيدًا، ثم يتم وضعهم على البشرة لمدة 30 دقيقة، من بعدها يتم غسل البشرة بماء فاتر.
- ترطيب البشرة الجافة.
- تغذية البشرة.
- تحسين مرونة البشرة.
- حماية البشرة من الجفاف.
خلطة ماء الورد وزيت اللوز الحلويتم تحضير ملعقتين كبيرتين من ماء الورد وملعقة كبيرة من زيت اللوز الحلو، ووضعهم في وعاء كبير، ومن ثم امزجي المكونات جيدًا لتصير خليط، ومن ثم ضعي الخليط على بشرتك لمدة 20 دقيقة، وقومي بغسله بماء فاتر.
ترطيب البشرة الجافة.
تفتيح البشرة.
تهدئة البشرة.
علاج التهابات البشرة.
يتم تحضير خلطة الحليب والزبادي، عن طريقة وضع ملعقتين كبيرتان من الحليب في وعاء، ويضاف عليهم معلقتان كبيرتان من الزبادي، ويتم خلطهم جيًدا حتى تدخل مكونات الخليط مع بعضها، بعد خلط المكونات ضعي الخليط على بشرتك، واتركي الخليط على بشرتك لمدة 15 دقيقة، ومن ثم اغسلي بشرتك بالماء الفاتر.
فوائد خلطة الحليب والزباديترطيب البشرة الجافة.
تغذية البشرة.
تفتيح البشرة.
علاج حب الشباب.
خلطة الشوفان والعسليتم تحضير خلطة الشوفان والعسل من خلال خلط ملعقتين كبيرتين من الشوفان مع ملعقة كبيرة من العسل وقليل من الماء، ثم تسخين المزيج وتركه حتى يدفأ، ويتم وضع الخليط على الوجه لمدة تتراوح مابين 15 إلى 20 دقيقة، مع الفرك لتقشير البشرة وغسلها بعد ذلك.
اقرأ أيضاًمنها التقشير والتنظيف.. طرق العناية بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء
فوائد الكافيين في روتين العناية بالبشرة.. يعالج الهالات السوداء والشيخوخة
أفضل منتجات العناية بالبشرة الدهنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشرة الجافة العناية بالبشرة العناية بالبشرة الجافة العناية بالبشرة الدهنية جفاف البشرة روتين العناية بالبشرة عناية بالبشرة البشرة الجافة فصل الشتاء الخلیط على ماء الورد زیت اللوز
إقرأ أيضاً:
تناولها على معدة فارغة.. فاكهة سحرية تحمي من السرطان وأمراض أخرى مُزمنة
يُعد البرقوق من الفواكه التي يجب إدراجها في النظام الغذائي الصحي، إذ تساهم في الوقاية من الأمراض المزمنة وتعزيز الهضم وتوفير الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم.
دراسات عن محاربة البرقوق للسرطانويُعرف البرقوق بخصائصه المضادة للأكسدة، فهيو يحمل فوائد مذهلة، وفقا لما نشر في موقع “Times of India”، وتشمل ما يلي:
وأشار التقرير إلى أن تناول البرقوق، خاصة على معدة فارغة، قد يكون له دور فعّال في مكافحة الأمراض السرطانية.
ويعود ذلك إلى احتواء البرقوق على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة، التي يمكن أن تُساهم إما بشكل مباشر في تدمير الخلايا السرطانية أو في دعم العلاج الدوائي بفاعلية أكبر.
وأكدت دراسة حديثة أهمية التركيز على التأثيرات الدوائية للبرقوق، وخاصة خصائصه المضادة للالتهابات.
وأشارت الدراسة، إلى ضرورة إجراء مراجعة علمية شاملة للبحوث الحالية. من أصل أكثر من 6,600 دراسة تمت مراجعتها، استوفت 54 دراسة فقط المعايير العلمية المطلوبة، معظمها أُجري في المختبر، ما يبرز الحاجة الملحّة إلى تجارب سريرية أوسع على البشر والحيوانات لتأكيد هذه النتائج الواعدة.
ولا يعتبر البرقوق مجرد فاكهة ذات طعم لذيذ، بل هو كنز غذائي يقدّم مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، منها:
ـ تعزيز صحة الجهاز الهضمي:
بفضل احتوائه على الألياف، يُسهم في تحسين حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك.
ـ دعم صحة القلب:
ويحتوي على البوتاسيوم ومضادات الأكسدة، مما يساعد في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
ـ تقوية العظام:
ويُعد البرقوق مصدرًا جيدًا لفيتامين K، الذي يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من هشاشة العظام.
ـ تنظيم مستويات السكر في الدم:
وتساهم ألياف البرقوق في إبطاء امتصاص السكر، مما يُساعد في استقرار مستويات الجلوكوز.
ـ محاربة الجذور الحرة:
مضادات الأكسدة مثل الأنثوسيانين وفيتامين C تُسهم في حماية الخلايا من التلف.
ـ تعزيز المناعة:
وبفضل محتواه من فيتامين C، يعزز البرقوق الجهاز المناعي ويقلل فرص الإصابة بالعدوى.
ـ المساعدة في إدارة الوزن:
البرقوق منخفض السعرات الحرارية ويعزز الإحساس بالشبع.
ـ دعم صحة الدماغ:
وتشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة في البرقوق قد تساهم في تحسين الوظائف الإدراكية.
ـ صحة البشرة:
ويحتوي البرقوق على فيتامين C، والذي يُعزز إنتاج الكولاجين ويحافظ على نضارة البشرة.
ويعد البرقوق خيارًا غذائيًا ذكيًا يمكن دمجه بسهولة ضمن النظام الغذائي اليومي، وبتناول حبة أو حبتين على معدة فارغة، قد يستفيد الجسم من خصائصه الفريدة، ولا سيما في مجال الوقاية من السرطان.