طريقة سحرية للتخلص من بقع الملابس الصفراء.. وفر الفلوس
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
تعد البقع الصفراء في الملابس خاصة البيضاء، من الأشياء التي يصعب إزالتها وتُعطي مظهرًا غير لائق، مما يسبب حالة من الحرج لصاحبها وسط أصدقائه، لذلك يحرص الجميع على إيجاد الطرق لإزالة هذه البقع، ونستعرض طريقة سحرية للتخلص من بقع الملابس الصفراء.
طريقة سحرية للتخلص من بقع الملابس الصفراءأناقة المظهر ونظافة الملابس، هي أكثر ما يحرص عليها الإنسان خلال يومه، لذلك عندما تظهر بقع الملابس الصفراء على الملابس وخاصة البيضاء، يبحث الشخص على الطرق السحرية لتنظيفها والتخلص منها، دون التأثير على شكل وجودة الملابس، ومن أبرز الطرق السحرية للتخلص من البقع الصفراء على الملابس هي معجون الأسنان.
العديد من الاشخاص، يعتقد أن معجون الأسنان يستخدم في تنظيف الأسنان فقط، إلا أن هناك فوائد أخرى له، خاصة في إزالة البقع الصفراء من الملابس، وفق لما نشره موقع «cleanipedia»، ويستخدم المعجون في إزالة البقع الصفراء عن طريق إضافة كمية مناسبة منه على البقعة المراد إزالتها.
استخدام معجون الأسنان للتخلص من البقع الصفراءما يقرب من 20 دقيقة، هي المدة التي لابد من ترك معجون الأسنان على البقعة، ومن ثم فركها جيدًا بواسطة الفرشة حتى تزول تلك البقعة، وتكرر هذه العملية حسب الحاجة لإزالة كل البقع المراد تنظيفها، ثم غسل المعجون جيداً من الملابس، وأخيرًا غسل القطعة كاملة داخل الغسالة.
كما يمكن التخلص من بقع الملابس الصفراء عن طريق استخدام الخل الأبيض، وذلك بإضافة كوب من الخل على بقعة الملابس، ثم فركها جيدًا، والحرص على تغطيتها بالخل تمامًا، وتركها لمدة 15دقيقة حتى يتغلل الخل داخل البقعة ويُفتتها، ومن ثم وضع قطعة الملابس في الغسالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معجون الأسنان بقع الملابس الخل الأبيض طريقة سحرية معجون الأسنان للتخلص من
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.