ما هي أفضل هدايا يمكن تقديمها لمريض السرطان؟
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تقديم هدية لمريض السرطان يمكن أن يكون إيمانًا بالدعم والتشجيع. هنا بعض الأفكار لهدايا ممكنة لمريض السرطان، كشفت عنها خبيرة الإتيكيت بسمة الفار لصدي البلد.
الكتب: اختر كتابًا يهتم بموضوع يهم المريض، مثل الصحة والتغذية الصحية، أو كتابًا للتسلية وتحسين المزاج.
الألعاب والألغاز: قد تكون الألعاب والألغاز مفيدة لتسلية المريض وتحفيز عقله. اختر الألعاب التي تناسب قدراته واهتماماته.
مواد الفن والحرف اليدوية: قد تكون الأنشطة الفنية والحرفية مريحة ومسلية للمريض. قم بشراء مجموعة من الألوان والأقلام والورق أو مجموعة فنية مصغرة لمساعدته على التعبير عن نفسه بشكل إبداعي.
الأزياء المريحة: اختر قطع ملابس مريحة وناعمة من القطن أو القماش الطبيعي. قد تكون الأقمشة الناعمة لطيفة على الجلد الحساس وتساعد في التخفيف من أي آلام أو احتكاك قد يعاني منه المريض.
هدايا ترويحية: يمكن أن تكون هدايا ترويحية مفيدة لتخفيف التوتر والقلق، مثل أقنعة العين المريحة أو الأدوات المساعدة في التنفس العميق والاسترخاء.
الاشتراك في خدمات الراحة والعافية: قد تكون هدية مشتركة في خدمات الراحة والعافية مثل العلاج بالتدليك أو العلاجات الطبيعية مفيدة لمريض السرطان لتخفيف التوتر وتحسين الحالة العامة للجسم.
الهدايا المعنوية: يمكنك أيضًا تقديم هدايا تعبيرية تحمل رسائل إيجابية وملهمة، مثل البطاقات المعنوية أو الأقلام مع شعارات تشجيعية.
يجب أن تكون الهدية معبرة عن التفكير والاهتمام الخاص بك تجاه المريض، قد يكون من المفيد أيضًا استشارة العائلة المقربة للمريض للحصول على أفكار أو توصيات حول الهدية المناسبة بناءً على اهتماماته واحتياجاته الشخصية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتيكيت التوتر والقلق التنفس العميق الأسترخاء الإتيكيت الحرف اليدوية برج السرطان حظك اليوم برج السرطان تحسين المزاج تخفيف التوتر حرف اليدوية مريض السرطان لمریض السرطان قد تکون
إقرأ أيضاً:
حماد عبد الله حماد – الدندر: حين تكون البذاءة مؤسسة
حماد عبد الله حماد – الدندر: حين تكون البذاءة مؤسسة
في بلدٍ تمزّقه الحرب، وتُغتصب فيه المدن والنساء أمام الأعين، يخرج علينا البعض محتجًّا لا على الجرائم، بل على الألفاظ!
حماد عبد الله حماد، اشرف من قحت ومنسوبيها
يستنكرون الكلمات “البذيئة” بينما يسكتون، بل يباركون، الأفعال التي تخجل الكلمات من وصفها.
أليست هذه قمة البذاءة؟
أن ترى المغتصبين وتنتقد الغاضبين؟
أن تغضب من الشتيمة وتبتسم للانتهاك؟
قحت لا تحتاج لتعريفات فلسفية أو بيانات مطوّلة…
يكفي أن تراهم لتعرف أن “البذاءة” صارت حالة سياسية.
هؤلاء ليسوا فقط متواطئين…
بل وجودهم في المشهد العام هو في حد ذاته فعل بذيء، صفعة في وجه الثورة، ونقطة سوداء في دفتر هذا الوطن.
إن كنتم أن تظنون احتجاجكم على حماد عبد الله حماد – الدندر سيغسل قبح الأفعال بصابون اللغة المهذبة؛
فأنتم ذاتكم نقول ليكم حماد عد الله حماد – الدندر .
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد