البوابة:
2024-10-03@15:29:09 GMT

طبيب البوابة: 5 تغييرات لتحسين نسبة الكوليسترول

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

طبيب البوابة: 5 تغييرات لتحسين نسبة الكوليسترول

البوابة - يمكن أن تساعد تغييرات نمط الحياة في تحسين مستوى الكوليسترول لديك — وزيادة قدرة الأدوية على خفض الكوليسترول.
ارتفاع نسبة الكولسترول يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية. يمكن أن تساعد الأدوية في تحسين مستوى الكوليسترول لديك. ولكن إذا كنت تفضل أولاً إجراء تغييرات على نمط حياتك لتحسين نسبة الكوليسترول لديك، فجرب هذه التغييرات الصحية الخمسة.


إذا كنت تتناول أدوية بالفعل، فيمكن لهذه التغييرات تحسين تأثيرها الخافض للكوليسترول.

طبيب البوابة:  5 تغييرات لتحسين نسبة الكوليسترول 

السيطرة على الكوليسترول ممكنة


1. تناول الأطعمة الصحية للقلب
بعض التغييرات في نظامك الغذائي يمكن أن تقلل من نسبة الكوليسترول وتحسن صحة قلبك:

التقليل من الدهون المشبعة. الدهون المشبعة، الموجودة بشكل أساسي في اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان كاملة الدسم، ترفع نسبة الكوليسترول الكلي. إن تقليل استهلاكك للدهون المشبعة يمكن أن يقلل من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) — وهو الكوليسترول "الضار".القضاء على الدهون المتحولة. غالبًا ما تُستخدم الدهون المتحولة، والتي يتم إدراجها أحيانًا على الملصقات الغذائية باسم "الزيوت النباتية المهدرجة جزئيًا"، في السمن النباتي والبسكويت والبسكويت والكعك الذي يتم شراؤه من المتاجر. الدهون المتحولة ترفع مستويات الكولسترول بشكل عام. تناول الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية. لا تؤثر أحماض أوميجا 3 الدهنية على الكوليسترول الضار. لكن لها فوائد صحية أخرى للقلب، بما في ذلك خفض ضغط الدم. تشمل الأطعمة التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية سمك السلمون والماكريل والرنجة والجوز وبذور الكتان.زيادة الألياف القابلة للذوبان. الألياف القابلة للذوبان يمكن أن تقلل من امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم. توجد الألياف القابلة للذوبان في أطعمة مثل دقيق الشوفان والفاصوليا وكرنب بروكسل والتفاح والكمثرى.أضف بروتين مصل اللبن. بروتين مصل اللبن، الموجود في منتجات الألبان، قد يمثل العديد من الفوائد الصحية المنسوبة إلى منتجات الألبان. أظهرت الدراسات أن بروتين مصل اللبن الذي يتم تناوله كمكمل غذائي يخفض كلاً من الكوليسترول الضار والكوليسترول الكلي وكذلك ضغط الدم.


2. ممارسة الرياضة في أغلب أيام الأسبوع وزيادة النشاط البدني
يمكن أن تحسن ممارسة الرياضة الكولسترول. يمكن أن يساعد النشاط البدني المعتدل في رفع نسبة كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، وهو الكوليسترول "الجيد". بعد موافقة طبيبك، قم بممارسة التمارين الرياضية لمدة تصل إلى 30 دقيقة على الأقل خمس مرات في الأسبوع أو ممارسة الأنشطة الهوائية القوية لمدة 20 دقيقة ثلاث مرات في الأسبوع.
إن إضافة النشاط البدني، حتى على فترات قصيرة عدة مرات في اليوم، يمكن أن يساعدك على البدء في فقدان الوزن. فكر في:

ممارسة رياضة المشي السريع يوميًا خلال ساعة الغداءركوب الدراجة الخاصة بك للعملممارسة الرياضة المفضلةللبقاء متحفزًا، فكر في البحث عن رفيق للتمرين أو الانضمام إلى مجموعة تمرين.


3. الإقلاع عن التدخين
الإقلاع عن التدخين يحسن مستوى الكولسترول HDL أما الفوائد فسوف تأتي بسرعة:

في غضون 20 دقيقة من الإقلاع عن التدخين، يتعافى ضغط الدم ومعدل ضربات القلب من الارتفاع الناجم عن السجائر.في غضون ثلاثة أشهر من الإقلاع عن التدخين، تبدأ الدورة الدموية ووظيفة الرئة في التحسن.في غضون عام من الإقلاع عن التدخين، يقل خطر الإصابة بأمراض القلب إلى النصف مقارنة بالمدخن.


4. إنقاص الوزن
يساهم الوزن الزائد في ارتفاع نسبة الكوليسترول. التغييرات الصغيرة يمكن أن تساعد. إذا كنت تشرب المشروبات السكرية، فانتقل إلى ماء الصنبور. تناول وجبة خفيفة من الفشار أو البسكويت المملح، لكن تابع السعرات الحرارية. إذا كنت تشتهي شيئًا حلوًا، جرب الحلوى التي تحتوي على القليل من الدهون أو لا تحتوي على أي دهون، مثل حلوى الهلام.
ابحث عن طرق لدمج المزيد من النشاط في روتينك اليومي، مثل استخدام السلالم بدلاً من استخدام المصعد أو ركن السيارة بعيدًا عن مكتبك. - المشي أثناء فترات الراحة في العمل. حاول زيادة أنشطة الوقوف، مثل الطبخ أو القيام بأعمال الفناء.


5. شرب الكحول باعتدال فقط
لقد تم ربط الاستخدام المعتدل للكحول بمستويات أعلى من الكولسترول الجيد (HDL)، ولكن الفوائد ليست قوية بما يكفي للتوصية بالكحول لأي شخص لا يشرب بالفعل. إذا كنت تشرب الكحول باعتدال. بالنسبة للبالغين الأصحاء، يعني ذلك ما يصل إلى مشروب واحد يوميًا للنساء من جميع الأعمار والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، وما يصل إلى مشروبين يوميًا للرجال الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أقل.
يمكن أن يؤدي تناول الكثير من الكحول إلى مشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب والسكتات الدماغية.
إذا لم تكن تغييرات نمط الحياة كافية:

في بعض الأحيان، لا تكون التغييرات الصحية في نمط الحياة كافية لخفض مستويات الكوليسترول. إذا أوصى طبيبك بتناول دواء للمساعدة في خفض نسبة الكوليسترول لديك، فتناوله كما هو موصوف مع الاستمرار في تغيير نمط حياتك. يمكن أن تساعدك تغييرات نمط الحياة في الحفاظ على جرعة دوائك منخفضة.
المصدر:  Mayo Clinic

اقرأ أيضاً:

طبيب البوابة: نصائح صحية لزيادة المناعة طبيعياً
طبيب البوابة: علامات نقص فيتامين ب12

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الكوليسترول دهون خطر صحة حالة صحية طبيب البوابة نسبة الكوليسترول التاريخ التشابه الوصف الإقلاع عن التدخین نسبة الکولیسترول طبیب البوابة نمط الحیاة ضغط الدم یمکن أن إذا کنت

إقرأ أيضاً:

أطعمة تسهم في زيادة خطر الإصابة بالزهايمر

يُعتبر مرض الزهايمر من أبرز التحديات الصحية التي تواجه المجتمعات المعاصرة، حيث يُؤثر بشكل كبير على جودة حياة المصابين به وأسرهم. تشير الأبحاث إلى أن العوامل الغذائية تلعب دورًا محوريًا في صحة الدماغ، مما يزيد من أهمية فهم العلاقة بين النظام الغذائي وظهور الزهايمر، وخلال السطور التالية نستعرض لك بعض الأكلات التي يُعتقد أنها تساهم في زيادة خطر الإصابة بهذا المرض، مما يساعد الأفراد على اتخاذ خيارات غذائية أكثر صحة.

 

أكلات تسبب الزهايمر

1. السكريات المضافة:

   - يُعتبر الاستهلاك المفرط للسكريات المضافة مثل المشروبات الغازية والحلويات أحد العوامل التي قد تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر. تؤدي السكريات إلى زيادة مستويات الأنسولين في الجسم، مما يؤثر سلبًا على صحة الدماغ.

 

2. الدهون المتحولة:

   - توجد هذه الدهون في العديد من الأطعمة المصنعة والمقليات، وقد ارتبطت بتدهور الذاكرة وزيادة خطر الإصابة بالخرف. تعمل الدهون المتحولة على زيادة الالتهابات في الجسم، مما يُساهم في تدهور صحة الدماغ.

 

3. الأطعمة المعالجة:

   - تشمل هذه الأطعمة اللحوم المصنعة، والوجبات السريعة، والبطاطا المقلية. تحتوي هذه الأطعمة على مستويات عالية من الصوديوم والدهون غير الصحية، مما قد يؤثر على القدرة الإدراكية.

 

4. الكربوهيدرات المكررة:

   - مثل الخبز الأبيض والمعكرونة، يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم، مما يؤثر سلبًا على وظائف الدماغ على المدى الطويل.

 

5. الملح:

   - يُعتبر الاستهلاك المفرط للملح من العوامل المساهمة في ارتفاع ضغط الدم، والذي يُعتبر أحد عوامل الخطر للإصابة بالزهايمر.

 

إن النظام الغذائي يلعب دورًا حاسمًا في صحة الدماغ. من خلال تجنب الأطعمة التي قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بالزهايمر، يمكن للأفراد تعزيز صحة دماغهم وتحسين نوعية حياتهم. يُنصح دائمًا بتبني نظام غذائي متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات، والدهون الصحية، والبروتينات الخالية من الدهون للحفاظ على صحة الدماغ.

مقالات مشابهة

  • تغييرات مرتقبة في قائمة الركراكي استعداداً لمواجهتي جمهورية إفريقيا الوسطى
  • طبيب يقر أمام القضاء الأمريكي بضلوعه في وفاة ماثيو بيري
  • بعد مخالصة الغامدي .. تغييرات إدارية تعصف بالنصر
  • أطعمة تسهم في زيادة خطر الإصابة بالزهايمر
  • على خطى الفخراني وأبو عوف.. كيف تحول أحمد عبد الله من طبيب إلى فنان؟
  • تسجيل 6 آلاف طبيب واختصاصي إيراني لإرسالهم إلى لبنان
  • اقرأ غدًا في "البوابة".. إسرائيل تُشعل الحرب على 4 جبهات
  • طبيبة توضح الأطعمة التي تخفض مستوى الكوليسترول
  • تحسنّ من مستويات الكوليسترول.. كيف تستخدم شعر الذرة في الطعام؟
  • صنعاء تعتمد جلسات محاكم صباحية ومسائية وتعلن تغييرات في محاكم الاستئناف