مواعيد استقبال شكاوى ارتفاع الأسعار على الخط الساخن لحماية المستهلك
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يتساءل الكثير من المواطنين عن مواعيد استقبال الخط الساخن بـ جهاز حماية المستهلك الخاصة بتلقي شكاوي ارتفاع الأسعار.
وذلك عقب مناشدة جهاز حماية المستهلك المواطنين بضرورة الإبلاغ الفوري عن أية مخالفات من شأنها الإضرار بحقوق المستهلك أو المغالاة في الأسعار.
وناشد جهاز حماية المستهلك المواطنين بضرورة الإبلاغ الفوري عن أية مُخالفات من شأنها الإضرار بحقوق المستهلك أو المُغالاة في الأسعار، وذلك من خلال الخط الساخن للجهاز 19588 من أي خط أرضي يوميا من الساعة 9 صباحا حتى 10 مساءا، أو عبر خدمة الواتس اب 01577779999.
ويستعرض «الأسبوع» لمتابعيه وزواره تفاصيل استقبال الخط الساخن لحماية المستهلك وفقا لما تم الإعلان عنه، خلال السطور التالية:
>كيفية تقديم شكوى في جهاز حماية المستهلككيفية تقديم شكوى في جهاز حماية المستهلكقدم جهاز حماية المستهلك للمواطنين إمكانية الإبلاغ الفوري عن أية مخالفات من شأنها الإضرار بحقوق المستهلك أو المغالاة في الأسعار، وذلك من خلال:
- الخط الساخن للجهاز 19588 من أي خط أرضي يوميا من الساعة « 9 صباحا حتي 10 مساءً».
- أو عبر خدمة «الواتس آب» عبر رقم« 01577779999».
كيفية تقديم شكوى في جهاز حماية المستهلككيفية تقديم شكوى في جهاز حماية المستهلكوفر جهاز حماية المستهلك للمواطنين مجموعة من الطرق لتقديم الشكوى وجاءت كما يالي:
- يمكن إرسال الشكوى من خلال الفاكس على رقم «0233055753».
- أو التوجه إلى مقر الجهاز بالعنوان «96 شارع أحمد عرابي - المهندسين أو 115 ب القرية الذكية لتقديم الشكوى باليد».
- يرجى إرفاق صورة من فاتورة الشراء عند تقديم الشكوى أو إرسال صورة الفاتورة والمستندات الخاصة بالمنتج محل الشكوى مدون عليها البيانات الخاصة بالشاكي على رقم الواتس«01281661882».
نصائح من جهاز حماية المستهلك للمواطنيننصائح من جهاز حماية المستهلك للمواطنينقدم إبراهيم السجينى رئيس جهاز حماية المستهلك، بعض النصائح للمواطنين لتجنب التعرض لعمليات الغش أو التدليس ومنها:
- شراء المنتجات من المحلات التجارية المرخصة.
- عدم الشراء من جهات مجهولة المصدر.
- التأكد من الإعلان عن الأسعار، وتاريخ صلاحية المنتج.
- التأكد من وجود ضمان للمنتج بالنسبة للأجهزة الكهربائية.
- توفير خدمة ما بعد البيع مثل الصيانة.
- وفى حالة وجود أي شكاوى تتعلق بالبيع بأزيد من السعر المعلن أو عدم جودة المنتج على المواطن التواصل مع جهاز حماية المستهلك.
اقرأ أيضاًجهاز حماية المستهلك يشن حملات رقابية موسعة لتحقيق الانضباط في الأسواق
«رجع حقك».. 6 طرق لتقديم شكوى إلى جهاز حماية المستهلك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جهاز حماية المستهلك حماية المستهلك نهاية العالم رئيس جهاز حماية المستهلك المستهلك قانون حماية المستهلك شكوى جهاز حماية المستهلك جهاز حمایة المستهلک الخط الساخن
إقرأ أيضاً:
الهاتف الأحمر بين روسيا وأمريكا.. 60 عامًا من التواصل المتقطع وسط التوترات العالمية
في ظل التوترات المستمرة بين روسيا والولايات المتحدة، يظل "الهاتف الأحمر" رمزًا للتواصل المباشر بين قادة أكبر قوتين نوويتين في العالم.
ورغم أنه كان في الماضي وسيلة حيوية لتجنب تصعيد الأزمات الدولية، إلا أن هذا الخط الساخن الذي بدأ عمله قبل أكثر من ستة عقود، يشهد حالة من الجمود منذ أكثر من عامين.
فمن الأزمات الكبرى إلى الحروب الباردة، كانت هذه القناة المفتوحة بين موسكو وواشنطن بمثابة درع واقي من التفجيرات النووية، لكن في الوقت الراهن، يبدو أن "الحرارة" بين الدولتين قد تلاشت، ومعها تراجع التواصل الرسمي عبر هذا الخط الاستراتيجي.
يعود تاريخ "الهاتف الأحمر" إلى عام 1963، بعد أزمة الصواريخ الكوبية التي هددت العالم بحرب نووية.
وكان الهدف من هذه القناة توفير وسيلة اتصال فورية وآمنة بين موسكو وواشنطن للتعامل مع الأزمات التي قد تطرأ، منذ ذلك الحين، استخدم الزعماء السوفيات والأمريكيون هذا الخط الساخن في مناسبات متعددة، بما في ذلك الأزمات التي اندلعت بين الشرق والغرب، مثل حرب فيتنام أو أزمة كوبا.
ورغم استمرار تطور أساليب التواصل مع تقدم الزمن، فإن الهاتف الأحمر بقي علامة فارقة في العلاقات بين القوتين العظميين، حتى مع ظهور تقنيات أكثر حداثة مثل مؤتمرات الفيديو ووسائل الاتصال المشفرة.
ومع بداية عام 2022، سُجلت آخر مكالمة بين الرئيسين فلاديمير بوتين وجو بايدن، ولكنها لم تحقق التفاهم المطلوب بشأن النزاع في أوكرانيا، إذ تلتها حرب لم تُجدِ معها محاولات الاتصال المباشر.
وتؤكد تصريحات دميتري بيسكوف، السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، أن القناة التقليدية المستخدمة بين الرئيسين بوتين وبايدن لم تعد فعّالة في الوقت الحالي.
وقد استبدلها الطرفان بقنوات أخرى أكثر تطورًا تشمل نظام الاتصال المحمي ومؤتمرات الفيديو، وهو ما يعكس تراجع الثقة بين الجانبين في استخدام هذا الخط الساخن بعد حرب أوكرانيا.
في حين كانت اتصالات الهاتف الأحمر تُعتبر حصنًا ضد تصاعد الأزمات العسكرية، فإن حالة الجمود الراهنة في التواصل تعكس صورة قاتمة للعلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، خاصة مع تصاعد التوترات في شرق أوروبا.
فحتى خلال أوقات الحروب الباردة التي كانت تُعَجَّل فيها هذه المكالمات بسبب المخاطر النووية، كانت روسيا وأمريكا تجد طريقًا للتفاهم لتجنب التصعيد.
ومن أبرز المحطات التاريخية لاستخدام الهاتف الأحمر كانت المكالمة التي أجراها الرئيس الأمريكي جون كينيدي مع الزعيم السوفياتي نيكيتا خروتشوف عام 1963 بعد اغتياله، وكذلك المكالمات العاجلة التي جرت أثناء حرب يونيو 1967 وحرب أفغانستان عام 1979.
أما في وقت لاحق، وتحديدًا في عام 2007، شهد الخط الساخن تحديثًا ليشمل استخدام أجهزة الكمبيوتر وآلية لتبادل الرسائل عبر البريد الإلكتروني، مما سهل التواصل في الوقت الفعلي.
ولكن مع تصاعد التوترات في الآونة الأخيرة، يبدو أن "الهاتف الأحمر" لم يعد أداة فعالة كما كان في السابق.