صدى البلد:
2024-12-22@22:56:44 GMT

يسبب أنيميا.. تحذير من سوس بالسمك المشوي الجاهز

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك منشور عن السوس بالسمك المشوي.

وقالت سماح نوح في منشورها: خلي بالك عاوز سمك مشوي لابد أن يكون من محل نظيف ويجب أن تختار بنفسك سمك طازة ولابد تفتح الخياشيم والفم حتي تتأكد أنها ليست بها حشرة وتعرف بالسوسة وهي نوع من الطفيليات المفصلية أو ايزوبودا تأكل أكل السمك والبيض وتسكن في الرأس، عامة  ليست مضرة ولكنها تسبب أنيميا للسمك نفسه.

 

ونصحت: لابد أن تنظف السمك جيدا قبل الشوي ولكي تضمن السمكة السليمة، هذي السمكة اللي جسمها مليان أو السمينة لأن هذه الحشرة تسبب ضعف في جسم السمك وهزال وتكون سمك ضعيفة
فيجب ان تختار محل مضمون، سمك نظيف طازج والأضمن انك تشويه انت بنفسك في بيتك 
ودا اللي ننبه عليه لتجنب حدوث أي تسمم غذائي مثلا الشوي مش مكتمل يعني ني السمك مش نظيف. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الارشاد البيطري السمكة المشوي سمك مشوي سمك

إقرأ أيضاً:

تجارب الحياة.. ليست عبئًا

حياتنا عبارة عن تجارب متراكمة عبر السنين التي نقضيها في هذه الحياة الدنيا، ولا يوجد كائن عاقل لم يمر بكثير من التجارب ، وأشير هنا إلى كلمة عاقل؛ على اعتبار أنه المستفيد الأكبر من هذه التجارب، فالكائنات غير العاقلة؛ هي موجهة بفعل غريزتها - وفق خلق الله لها - أما الإنسان فهو المسنودة تصرفاته بالعقل الذي يحمله بين جوانحه، ويصوب مختلف ممارساته؛ مع بقاء الخيار المتاح لسلوكياته (وهديناه النجدين) وفق نص الآية الكريمة، ولأهمية هذه التجارب فإنها تظل الزيت الذي نستمد منه الاستمرار في العطاء، وهو الذي يضيء لنا الكثير مما قد يخفى علينا، ومما لا ندرك كنهه لولا استحضارنا الدائم للتجارب والمواقف التي مررنا عليها، واستفدنا بها، لكي نوظفها في حياتنا اليومية.

ولذلك نلاحظ الفروقات الشاسعة بين فردين: قضى أحدهما الجزء الكبير من عمر الحياة، والآخر للتو يبدأ مسيرة حياته، هذه الفروقات تظهر في كثير من التصرفات، وفي كثير من اتخاذ المواقف والقرارات، وفي الكثير من المعالجات لمختلف القضايا والمشكلات، ذلك؛ لأن الأول ينطلق من خبرة شهدت الكثير من الأحداث؛ سواء على مستواه الشخصي، أو على المستوى العام من حوله، ولذلك هو مستفيد من كل ذلك، أو على الأقل من كثير مما يحدث حوله، أما الآخر والذي يبدأ خطواته الأولى، فإنه سوف يلازمه الكثير من التعثر في تصرفاته، وفي مواقفه، وفي قراراته، لأن الرصيد الذي يستند إليه قليل جدا، لا يتيح له اتساع الرؤية لمساحة الحركة والتصرف، ومع ذلك قد يُقَيِّمُ البعض أن التجارب - في بعض الأحيان - معيقة، وذلك للأثر السلبي الذي تتركه في حياة الفرد، وهذه؛ من منظور آخر؛ قد تكون نادرة الحدوث، فلو تعرض شخص ما لأذى جسدي أو لفظي - على سبيل المثال - لأنه تدخل في إصلاح بين شخصين، فإنه لن يكرر ذلك الجهد مرة أخرى، وقد يردد مقولة: «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين» ولأن ردات الفعل السلبية لمختلف المواقف والتجارب هي حالات نادرة، فلا يجب أن تؤخذ منهجا أو متكًأ، تكون قابلة للتعميم، فهي حالة ينظر إليها في حينها، ويراعى الحكم في ظرفيتها الآنية فقط، ولا أكثر، ويبقى الحكم العام؛ أن التجارب التي يعيشها الفرد لها مردود إيجابي كبير، ومن لم يستفد من تجاربه؛ فهو واقع في مأزق آخر؛ يشكل الإدراك فيه دورا كبيرا. وعندما نضرب مثالا أكبر شمولية؛ مثل الوظيفة - على اعتبار أن جميعنا في سن معين قد مررنا بهذه التجربة - فإننا علينا نصح من هم لا يزالون على كراسي الوظيفة، على أن الوظيفة ليست عبئا بالمطلق، بل هي تجربة حياة رائعة، يمتزج فيها الواجب الوطني المقدس، بالحاجة لاحترام الذات وتقديرها، وعدم السماح بإراقة الوجه الإنساني للابتذال، وبخدمة أفراد المجتمع بكل أطيافه دون المساس بقدسية الوظيفة، وإذن الوظيفة بهذا المعنى هي حياة زمنية رائعة تتجاوز حمولتها الفيزيائية من حيث الجهد المادي المبذول في لحظات فترتها الزمنية، ولذلك كنا - ومن خلال تجربة شخصية - لا ننظر إلى الزمن المستقطع في أدائها بتلك الحدية المطلقة نبدأ في الساعة الفلانية؛ وننهي واجبنا في الساعة الفلانية؛ إطلاقا؛ ولذلك استحوذت علينا الوظيفة العمر الزمني بكثير من السخاء، فتجاوزنا في حاضنتها الساعات السبع الرسمية المطلوبة، وطبعا؛ كل حسب اختصاصه، ومسؤولياته، وتذهب ذات المقاربة إلى تجربة تكوين الأسرة، وتجربة خدمة المجتمع، وتجارب السفر، وغيرها الكثير التي يعرفها الناس، ففي مجمل تجارب الحياة التي نخوضها تبقى رصيدا معنويا، وماديا، لا يختلف عليه اثنان.

مقالات مشابهة

  • بهدف نظيف.. زمالك 2005 ينتصر على القناة ببطولة الجمهورية
  • بهدف نظيف.. العراق يفوز على اليمن في كأس خليجي 26
  • طريقة عمل الثوم المشوي بزيت الزيتون
  • مريم الخشت عن شخصيتها في «نقطة سودة»: رضوى ليست ساذجة ومستحيل أن أعيش مع أم تشبه سماح أنور
  • بالفيديو.. انتشار فيروس في أوغندا يسبب «الرقص اللاإرادي»
  • بلينكن: أوكرانيا يجب أن تختار بين مواصلة القتال والتفاوض
  • هل ارتداء القبعة باستمرار يسبب تساقط الشعر؟
  • البنك الأهلي يتغلب على مودرن سبورت بهدف نظيف بالدوري الممتاز
  • الجونة يحقق أول فوز بالدوري على حساب إنبي بهدف نظيف
  • تجارب الحياة.. ليست عبئًا