2025-04-12@19:25:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«ولد الوالد»:

    وفي الحلقة الخامسة من برنامج "مع تيسير"، قال ولد الوالد إن بيعة أمير تنظيم لا تعني مسايرته في كل ما يريد، لأنه ليس خليفة للمسلمين، مشيرا إلى أن هذه البيعة إنما هي للتعاون على البر والتقوى والجهاد في سبيل الله. بل إن المسلم -كما يقول ولد الوالد- ليس ملزما بمتابعة الخليفة الذي ارتضى به المسلمون في حرب ليست لها أسس شرعية، والدليل على ذلك أن بعض الصحابة رفضوا الحرب مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه رغم مبايعتهم له. وكان ولد الوالد مكلفا بتعليم المجاهدين في عدد المراكز التابعة لتنظيم القاعدة، وقد تنبه إلى أهمية وضع برنامج فكري علمي وتربوي لتصحيح المفاهيم المغلوطة التي يقول إنه شاهدها منتشرة بين المجاهدين في مدينة بيشاور الباكستانية. ولم يخف المفتي السابق للقاعدة...
    وفي الحلقة الرابعة من برنامج "مع تيسير"، قال ولد الوالد إن المجاهدين الأفغان تمكنوا في هذا الهجوم من طرد القوات الروسية وقوات الحكومة الأفغانية الشيوعية في ذلك الوقت لمسافة 40 كيلومترا. ووفقا لولد الوالد، فقد رسخ هذا الهجوم قناعة لدى مؤسس القاعدة أسامة بن لادن بأن الطريق إلى العاصمة كابل يمر عبر الاستيلاء على مدينة جلال آباد المتاخمة للحدود الباكستانية. وكان بن لادن قد حاول حصار كابل والاستيلاء عليها مرارا دون جدوى، حتى قرر الاستيلاء على جلال آباد سنة 1989، وقد نسّق هذا الأمر مع الشيخ عبد الله عزام، كما يقول ولد الوالد. وكانت المسافة بين جلال آباد وطورخم مكشوفة، مما جعل بن لادن يلقي بثقله في هذه العملية وجمع المجاهدين من بيشاور ومناطق أخرى، حول جبل سمرخان وحققوا نصرا...
    ووفقا لما قاله ولد الوالد في الحلقة الثانية من برنامج "مع تيسير"، فقد مهدت معركة جاجي سنة 1987 لميلاد القاعدة في العام التالي لها. ولم يكن قادة التنظيم يفكرون في مواجهة الحكومات العربية ولا إسقاطها، لأنهم كانوا مهتمين بالقضية الأفغانية فقط، غير أن بن لادن -حسب ولد الوالد- كان يدعم بشكل شخصي بعض الجهاديين الذين كانوا يقاتلون أنظمة عربية. ومن بين هذه الجماعات التي دعمها -حسب ولد الوالد- جماعة الجهاد والجماعة الإسلامية في مصر، وبعض القبائل في اليمن الجنوبي (قبل الاتحاد)، وكان يقول إنه يدعم اليمن بشكل أكبر من دعمه لأفغانستان. كما دعم بن لادن بعض الجماعات في كشمير والفلبين والصومال والجزائر وإريتريا، لكن لم يقدم أي دعم عسكري أو مالي للمسلمين في البوسنة، حسب ولد الوالد. وكان مؤسس القاعدة...
    وفي الحلقة الثالثة من برنامج "مع تيسير"، قال ولد الوالد إن بن لادن كان له باع في نصرة المجاهدين قبل تأسيس القاعدة، لأن والده تُوفي وهو في الـ13 من عمره، وقد ترك له ثروة كبيرة منها 15 مليون دولار أوصى بتخصيصها للجهاد في سبيل الله. ووفقا لولد الوالد، فقد أوصى والد بن لادن بأن يوضع هذا المال بين يدي المهدي المنتظر في حال ظهوره، وقد حولها الشيخ أسامة إلى خدمة الجهاد تنفيذا للوصية. وانضم بن لادن لجماعة الإخوان المسلمين مبكرا -كما يقول المفتي السابق للقاعدة- وقدَّم مبالغ مالية لدعم حزب السلام في تركيا وجماعة الإخوان في اليمن وسوريا، ثم سافر إلى باكستان بعد أيام من دخول الروس إلى أفغانستان في ديسمبر/كانون الثاني 1979. وكان قد سافر مؤسس القاعدة إلى باكستان...
    في الحلقة الثانية من برنامج "مع تيسير"، قال ولد الوالد إنه كان بين أول 3 موريتانيين سافروا إلى أفغانستان للانضمام للمجاهدين خلال حربهم ضد الاتحاد السوفياتي، وذلك سنة 1991. وعندما وصل إلى أفغانستان، لم يكن ولد الوالد يسمع عن بن لادن ولا عن تنظيم القاعدة الذي تأسس قبل وصوله بنحو 4 سنوات بسبب رغبة المجاهدين العرب في إنشاء كيان عسكري خاص بهم بعدما قيل إن الإخوان المسلمين ضيقوا على بن لادن في إدارة مكتب الخدمات الذي كان معنيا بحركة الجهاد. ووفقا لولد الوالد، فقد كان المجاهدون العرب يحظون بمكانة في باكستان كونهم تركوا حياتهم وذهبوا لمساعدة المسلمين في أفغانستان، حتى إنهم لم يكونوا يخضعون للتفتيش في الطرقات بمجرد الإفصاح عن كونهم عربا. معسكر الفاروق وبعد عبوره الحدود الباكستانية، توجه ولد...
    في الحلقة الأولى من برنامج "مع تيسير"، قال ولد الوالد إنه ولد سنة 1967 في خيمة صحراوية بمقاطعة الركيز التابعة لولاية الترارزة التي تبعد نحو 200 كيلومتر عن العاصمة نواكشوط. وكان ولد الوالد -المكنَّى بأبي حفص الموريتاني- عضوا في مجلس شورى تنظيم القاعدة ورئيس لجنة التنظيم الشرعية فيه. وقد نشأ في بيئة متدينة متعلمة تعتز بدينها وبعروبتها وثقافتها، وهو يقول إن هذه البيئة أثرت في تكوين شخصيته إلى حد كبير. وكعادة غالبية القبائل العربية الموريتانية، كانت قبيلة ولد الوالد مقاطعة للتعليم التابع للاستعمار ومن ثم فقد تلقى علومه في المحضرة، وهي مؤسسة تعليمية متنوعة تستقبل طلاب العلم من دون تقيد بسن معينة وتترك له حرية اختيار ما يدرسه. وأكمل ولد الوالد حفظ القرآن في محضرة بن غربال، مسقط رأسه، ثم اتجه...
    صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة كل أنواع الجرائم والجنح ولا سيّما تلك المرتكبة بحق الأطفال، ورد إخبار إلى مفرزة صيدا القضائية في وحدة الشرطة القضائيّة من النيابة العامة الاستئنافية حول قيام والدَين بتعنيف ولدَيهما القاصرَين، في منزلهما الكائن في محلّة حارة صيدا. بنتيجة المتابعة، تبيّن أن الوالدَين يُدعيان: ا. ا. س. (مواليد عام 1987، لبناني) س. ر. (مواليد عام 1981، لبنانيّة) على الفور، توّجهت دوريّة من المفرزة إلى منزل الزّوجَين، حيث شوهد أحد الأطفال البالغ من العمر /5/ سنوات جالسًا على كرسيّ خاصّ بالأطفال، ومقيّدًا برجليه بواسطة قطعة قماش سوداء، مثبّتة بالكرسي. بالتحقيق مع الوالدَين، اعترفت...
۱