2025-04-28@00:00:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«معاهدة میاه نهر السند»:

    في خضم التوترات السياسية المتصاعدة بين الهند وباكستان، برز ملف المياه كواحد من أخطر التحديات التي تهدد الأمن الغذائي والاستقرار الإقليمي في جنوب آسيا فمع تصاعد التوترات، علقت الهند معاهدة مياه نهر السند الموقعة عام 1960، مما فتح بابًا جديدًا للصراع بين البلدين المسلحين نوويًا، وأثار مخاوف عميقة لدى ملايين المزارعين الباكستانيين الذين يعتمدون على هذه المياه كمصدر أساسي لحياتهم وزراعتهم.تعليق الهند لمعاهدة نهر السند أعلنت الهند تعليق معاهدة مياه نهر السند، مبررة قرارها بالهجوم المسلح الذي وقع في كشمير وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، مشيرة إلى أن منفذي الهجوم ينتمون إلى باكستان.في المقابل، نفت إسلام آباد أي علاقة لها بالهجوم، معتبرة أن أي محاولة لوقف تدفق المياه إلى أراضيها ستُعتبر "عملًا حربيًا"، مما ينذر بتصعيد خطير قد لا يقتصر تأثيره...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قررت الهند تعليق معاهدة مياه نهر السند مع باكستان على خلفية الهجوم المميت على السياح في منطقة كشمير التي تسيطر عليها الهند، والذي هدد بتقريب الهند وباكستان مرة أخرى من الحرب، وخفض الخصمان العلاقات الدبلوماسية والتجارية وأغلقا المعبر الحدودي الرئيسي وألغيا تأشيرات الدخول لمواطني بعضهما البعض.ونفت باكستان وقوفها وراء الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي وأدى إلى مقتل 26 سائحا معظمهم من الهند في منطقة ذات مناظر خلابة في منطقة الهيمالايا.ما هي معاهدة مياه نهر السند؟من المحتمل أن يشكل قرار الهند بتعليق معاهدة المياه نقطة تحول كبرى في كيفية إدارة الجارتين لمورد أساسي مشترك بينهما. وحذرت باكستان، يوم أمس الخميس، من أن أي محاولة من جانب الهند لوقف أو تحويل تدفق المياه بينهما سيعتبر “عملا...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق علقت الهند يوم الأربعاء معاهدة تقاسم نهر السند التي مضى عليها ستة عقود مع باكستان، كجزء من مجموعة من الإجراءات عقب هجوم مسلح مميت في كشمير، والذي تقول إن إسلام آباد تقف وراءه.تورط باكستان في الهجومونفت باكستان تورطها في الهجوم الذي قتل فيه مسلحون 26 رجلاً في موقع سياحي في باهالجام، وهي بلدة ذات مناظر خلابة في منطقة أنانتناج، يوم الثلاثاء في أسوأ هجوم على المدنيين في البلاد منذ ما يقرب من عقدين.وقالت باكستان يوم الخميس، إن أي محاولات من جانب الهند لوقف أو تحويل مياهها بموجب معاهدة مياه نهر السند ستعتبر “عملاً حربياً”.وأضاف بيان من مكتب رئيس الوزراء الباكستاني بعد أن ترأس اجتماعًا للجنة الأمن القومي: “المياه مصلحة وطنية حيوية لباكستان، وهي شريان حياة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أدى الهجوم المميت على السياح في منطقة كشمير التي تسيطر عليها الهند إلى اشتعال الأوضاع بين الهند وباكستان ما يهدد باندلاع حرب بين البلدين مرة أخرى خاصة بعد تقليص العلاقات الدبلوماسية والتجارية واغلاق المعبر الحدودي الرئيسي والغاء تأشيرات الدخول لمواطني بعضهما البعض، بحسب ما ذكرت مجلة "تايم" الأمريكية اليوم الجمعة.ونفت باكستان وقوفها وراء الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي وأدى إلى مقتل 26 سائحا معظمهم من الهند في منطقة ذات مناظر خلابة في منطقة الهيمالايا.إسلام آباد تحذر من أن النزاع على المياه قد يؤدي إلى حرب من المحتمل أن يشكل قرار الهند بتعليق معاهدة المياه نقطة تحول كبرى في كيفية إدارة الجارتين لمورد أساسي مشترك بينهما. وحذرت باكستان، يوم أمس الخميس، من أن أي محاولة من...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلنت الحكومة الباكستانية، رفضها القاطع لتعليق معاهدة مياه نهر السند، مشيرةً، إلى أنها تعتبره إعلان حرب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.وزارة الخارجية الباكستانية تؤكد التزامها بالسلامفي سياق متصل، أكدت وزارة الخارجية الباكستانية، أنهم ملتزمون بالسلام لكن لن يسمحوا لأحد بالاعتداء على سيادتهم وحقوقهم، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.وأوضحت الخارجية الباكستانية: “لن نسمح بأي مساس بسيادتنا وأمننا وسنغلق أجواءنا أمام جميع الطائرات الهندية”.المستشارين الدفاعيين الهنود غير مرغوب فيهموتابعت الخارجية، أن المستشارين الدفاعيين الهنود غير مرغوب فيهم وعليهم مغادرة باكستان خلال 48 ساعة.
    أعلنت الحكومة الباكستانية، رفضها القاطع لتعليق معاهدة مياه نهر السند، مشيرةً، إلى أنها تعتبره إعلان حرب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.مصادر هندية: قمنا بالرد على إطلاق النار من باكستانملتزمون بالسلام.. باكستان: لن نسمح لأحد بالاعتداء على سيادتنا وحقوقناونقلت وكالة الأنباء الفرنسية “فرانس برس”عن مسئول باكستاني قوله إن ساعات الليل شهدت تبادلاً لإطلاق النار على الحدود مع الهند.وفي وقت سابق من أمس ، الخميس ، أمهلت باكستان مستشاري الدفاع والبحرية والجوية الهنود في إسلام أباد حتى 30 من أبريل لمغادرة أراضيها.وقالت السلطات الباكستانية في بيان لها: “مستشارو الدفاع الهنود في إسلام آباد أشخاص غير مرغوب فيهم وعليهم المغادرة بنهاية أبريل”. طباعة شارك باكستان القاهرة الإخبارية نهر السند
۱