2025-01-03@13:19:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 3
«فی الاغتسال»:
نجحت أجهزة وزارة الداخلية من ضبط أكثر من 180 لترا من " مخدر اغت.صاب الفتيات GHP " بحوزة عنصر إجرامى "يحمل جنسية إحدى الدول" "وصانعة محتوى عبر مواقع التواصل الإجتماعى" بالقاهرة ، قدرت القيمة المالية للمواد المخدرة بـقرابة 145مليون جنيه تقريباً . ماهو مخدر إغت.صاب الفتيات GHP؟GHB أو جاما هيدروكسي بيوتيرات (C 4 H 8 O 3 ) هو مثبط للجهاز العصبي المركزي (CNS) يشار إليه عادة باسم "مخدر النوادي" أو "مخدر الاغتصاب في المواعدة". يتعاطى المراهقون والشباب GHB بشكل مفرط في الحانات والحفلات والنوادي و"حفلات الرقص" (حفلات الرقص طوال الليل)، وغالبًا ما يتم وضعه في المشروبات الكحولية، تم الإبلاغ عن النشوة وزيادة الرغبة الجن.سية والهدوء كآثار إيجابية لإساءة استخدام GHB.تمت الموافقة على Xyrem (أوكسيبات الصوديوم)، وهو دواء ذو علامة تجارية...
ألقت أجهزة الأمن بمحافظة القاهرة، القبض على «الإعلامية داليا فؤاد»، مساء الجمعة، مقدمة برنامج «ضرب نار» المذاع عبر فضائية «القاهرة والناس»، وذلك بتهمة حيازة كمية من المواد المخدرة «عقار GHB»، المعروف بـ«عقار الاغتـ.. صــ.. .اب». وكانت قد وردت معلومات إلى إدارة مكافحة المخدرات، تفيد بحيازة الإعلامية مواد مخدرة، وبناءً على تلك المعلومات، رصدت القوات تحركاتها وضبطها بمنطقة التجمع بالقاهرة. من «الهلاوس» لـ«الوحشية والاغتـ.. صــ.. اب» بعد سقوط الإعلامية داليا فؤاد في كمين «المخدرات».. ما هو عقار GHB؟ وتنشر «الأسبوع»، إنفوجرافًا لمتابعيها التفاصيل الكاملة لـ عقار «GHB»، المعروف بـ«عقار الاغتـ.. صــ.. .اب»، وجاءت كما يلي: - عقار مثبط للجهاز العصبي المركزي. - يصنف من العقاقير النفسية. - يطلق عليه عقار الاغتـ.. صــ.. .اب. - مادة سائلة عديمة اللون والرائحة ونادرا ما...
أكدت سامية الهاشمي، المحامية القيادية بإحدى المنظمات النسائية في السودان، أن الوضع في السودان كارثي للغاية، خاصة بعد أحداث العنف الأخيرة التي تمارس ضد النساء، ووجود العديد من حالات الاغتصاب. وطالبت سامية الهائشمي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي مصطفى بكري، الإعلام المصري تغطية أحداث العنف في السودان وما يجري ضد النساء، من أجل كشف حقيقة ما يحدث للرأي العام العالمي. مرتكبو هذه الجرائموتابعت المحامية القيادية بإحدى المنظمات النسائية في السودان، أن البلاغ الجنائي يُلزم الضحية بتوجيه البلاغ لشخص بعينه، ولكن النساء لا يعلمن اسم أي شخص من مرتكبي هذه الجرائم.