2025-03-20@13:48:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 3

«الأفق الجدید»:

    المناطق_متابعاتيقبض فريق الهلال الأول لكرة القدم مُجدّدًا على الصدارة، الجمعة، إذا فاز على الرياض، ضيفه في ملعب «المملكة أرينا»، ضمن الجولة الـ 20 من دوري روشن السعودي. لكنها ستكون صدارة مؤقتة، في انتظار ما تسفر عنه مواجهة الوحدة والاتحاد، المتصدر بـ 49 نقطة، بفارق نقطتين أمام حامل اللقب.وغفا للرياضية :يخوض الأزرق رابع مواجهاته مع الرياض في دوري المحترفين، بعدما كسِب الثلاث السابقة، بين الموسمين الماضي والجاري، وأحرز 12 هدفًا مقابل اثنين فقط لأبناء «مدرسة الوسطى».أخبار قد تهمك “الأرصاد”: استمرار الأمطار والبرودة على 6 مناطق منها الرياض 14 فبراير 2025 - 5:40 مساءً المربع الجديد يستعرض فرص التعاون مع القطاع الخاص في منتدى صندوق الاستثمارات العامة 14 فبراير 2025 - 4:17 مساءًويسعى حامل اللقب، الذي يدربه البرتغالي جورجي جيسوس، إلى استعادة...
    دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ 204 دون أي بوادر تشير إلى إمكانية التوصل إلى تهدئة في القريب العاجل أو اتفاق لوقف إطلاق النار، مما يضع حدًا لمأساة أكثر من مليون ونصف فلسطيني يعيشون منذ أشهر في واقع مأساوي يزداد ترديًا يومًا بعد يوم. اعلانوفي وقت تحشد فيه إسرائيل دباباتها ومدرعاتها على طول الحدود الجنوبية للقطاع فيما يشير إلى استعداداتها لاجتياح رفح المدينة التي تؤوي أكثر من 1,4 مليون فلسطيني، تمطر طائراتها الحربية سماء غرب خان يونس وشرق مخيم النصيرات بالقذائف موقعة عشرات القتلى. **أبرز تطورات  اليوم الـ204 من الحرب الإسرائيلية على غزة لحظة بلحظة **شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سماء غزة بين طرود المساعدات الإنسانية وتصاعد الدخان الناتج عن الانفجارات في مؤشر على اجتياح وشيك.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على...
    تُكمل اليوم الأحد، 14 كانون الثاني/ يناير، الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ100 دون أن تتوقف فيها آلة الحرب عن حصد أرواح الغزيين. ولا يزال النازحون من الحرب يعانون من الجوع، والموت. وفقاً لتقارير أممية، يواجه النازحون إلى الجنوب "كارثة إنسانية". اعلانومع عدم ظهور نهاية قريبة للصراع، اضطر العديد من النازحين، بسبب القتال وحملات القصف، إلى العيش في خيام افترشت الشوارع، وسط حرب أدت إلى مقتل أكثر من 23 ألفاً، أغلبهم من النساء والأطفال، ونحو 60 ألف جريح.وبينما يتمزق النازحون حزناً على أهلهم وأصدقائهم وأقاربهم الذين قتلوا في الصراع، فإنهم يكافحون أيضاً للحصول على الغذاء والماء، ويفقد الكثيرون ما تبقى لديهم من أمل ضئيل.ويصف أحمد عبد الخالق، أحد سكان وادي غزة، الصراع بأنه "وضع مأساوي وكارثي لا يوصف".ويضيف : "لقد رأى الجميع...
۱