موقع 24:
2024-06-27@12:35:20 GMT

ما هي الأطعمة التي تقلل من كثافة المعادن في العظام؟

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

ما هي الأطعمة التي تقلل من كثافة المعادن في العظام؟

في الوقت الذي تعتبر فيه بعض الأطعمة ضرورية لصحة العظام، قد تؤثر أطعمة أخرى سلباً على كثافة المعادن في العظام.

فيما يلي مجموعة من الأطعمة التي قد تقلل من كثافة المعادن في العظام، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

الصودا

تحتوي المشروبات السكرية والكربونية، مثل الصودا، على حمض الفوسفوريك، الذي يمكن أن يتداخل مع امتصاص الكالسيوم ويضعف العظام.



الإفراط في تناول فيتامين أ  في حين أن فيتامين أ ضروري للصحة، فإن الإفراط في تناوله من المكملات الغذائية أو المصادر الحيوانية يمكن أن يضعف العظام.

الأطعمة عالية الأوكسالات الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات، مثل السبانخ والراوند والبنجر الأخضر، يمكن أن تتداخل مع امتصاص الكالسيوم وقد تقلل من كثافة العظام عند تناولها بكميات زائدة. 

الأغذية السكرية يمكن أن تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من السكر إلى الإصابة بالالتهابات، ما يؤثر سلباً على صحة العظام.

الأطعمة الغنية بالفوسفور

الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفوسفور، مثل الكولا واللحوم المصنعة، يمكن أن تعطل توازن الكالسيوم وربما تقلل من كثافة العظام.

الإفراط في  تناول البروتينات قد يؤدي تناول نظام غذائي غني بالبروتين بشكل مفرط، وخاصة البروتين الحيواني، إلى زيادة فقدان الكالسيوم في البول.

الأطعمة المالحة

الأطعمة المصنعة والمالحة، مثل الوجبات السريعة والحساء المعلب والوجبات الخفيفة المعلبة، يمكن أن تزيد من إفراز الكالسيوم عن طريق البول، ما يضعف كثافة العظام.

الكافيين

في حين أن تناول الكافيين المعتدل (الموجود في القهوة والشاي والمشروبات الغازية) قد يكون له بعض الفوائد الصحية، فإن الاستهلاك المفرط له يمكن أن يؤدي إلى فقدان الكالسيوم من العظام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة العظام الكافيين الفوسفور الأطعمة التی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

فوائد الزنك للجسم ومصادره في الطعام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الزنك أحد العناصر المهمة في الجسم المسؤولة عن صحة الإنسان ونقصه له علامات وأعراض في الجسم يمكن تعويض الزنك الناقص عن طريق تناول الأطعمة التي تحتوي على الزنك او من خلال المكملات الغذائية، لان الجسم يحتاجه من أجل تحسين أداء جهاز المناعة، التئام الجروح، أيضا الكربوهيدرات، تعزيز عمل الإنسولين، حاستي الشم، والتذوق، وفي فترة الحمل والرضاعة، ومرحلة الطفولة حيث يساهم في النمو بشكل سليم، والزنك لا يخزن داخل جسم الإنسان، فيجب الحصول على ما يكفي منه بواسطة النظام الغذائي اليومي أو استهلاك مكملات غذائية عند الضرورة.


 

-مصادر الزنك في الطعام:

يحقق الجسم أفضل امتصاص للزنك من المصادر الحيوانية مقارنة بالأطعمة النباتية.

يتركز الزنك في اللحوم الحمراء والأسماك والدواجن.

يفضل تناول مكملات الزنك مع وجبة تحتوي على البروتين نظرًا لأنها تساهم في زيادة امتصاصه.

يضطر البعض للحصول على الزنك من المصادر النباتية لذا يحتاج الأشخاص الذين يتبعون نظامًا نباتيًا كميات أكبر من بعض العناصر الغذائية التي تشمل الفيتامينات والمعادن، ومن أهمها الحديد والزنك.

يوفر الزنك بتراكيز عالية، في الأرز البني والشوفان والخبز، والمكسرات، والبقوليات، ومنتجات الصويا كالتوفو، وحبوب الإفطار المدعمة.

البقوليات تحتوي البقوليات مثل الحمص، والعدس، والفاصولياء على كميات كبيرة من الزنك،

بذور بعض الفواكه والخضروات المسموح بأكلها تساعد على زيادة استهلاك الزنك.

تناول المكسرات كالصنوبر، والفول السوداني، والجوز، والكاجو، واللوز يزيد من نسبة استهلاك الزنك.

الخضراوات والفواكه من المصادر الفقيرة بالزنك، ولكن هناك بعض الخضراوات التي تحتوي على كميات معقولة يمكن أن تساهم في تلبية احتياجات الجسم اليومية، وخاصة لدى الأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم، منها البطاطا، والبطاطا الحلوة، الفاصولياء الخضراء، والكرنب الأجعد.

تحتوي الشوكولاتة الداكنة على كميات معقولة من الزنك.

تحتوي الحبوب الكاملة مثل: القمح، والكينوا، والأرز، والشوفان على الزنك.

تحتوي اللحوم الحمراء على كميات كبيرة منه، منها اللحم البقري، ولحم الضأن.

تعد المحاريات من مصادر الزنك منخفضة السعرات الحرارية، ويحتوي على كميات كبيرة من الزنك.

الحليب ومشتقاته تحتوي على الزنك.

البيض يحتوي على كميات معتدلة من الزنك.

الأعشاب والتوابل تحتوي على الزنك.


 

-طرق التغلب على مشكلة امتصاص الزنك من المصادر النباتية:

تخمير الحبوب الكاملة ونقع البقوليات وإنبات البذور والحبوب.

تناول كميات كبيرة من البروتين مع الأطعمة التي تحتوي على الزنك لتحسين امتصاصه.

اختيار الخبز المخمر أو العجين المخمر.

تناول مكملات الزنك في أوقات مختلفة وبعيدة عن الوجبات الغذائية.


 

-كيف يحصل الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الجلوتين على الزنك:

يعد الأشخاص المصابين بالداء الزلاقي أو حساسية القمح أو حساسية الجلوتين من أكثر الأشخاص عرضة لنقص الزنك، فيكون الجسم غير قادر على امتصاصه من الطعام بطريقة صحيحة، مما يجعلهم محددين بأطعمة معينة والتي غالبًا لا تكون مدعّمة بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم.

سيكون حصولهم على مصادر الزنك الحيوانية بالإضافة إلى تناول مكملات الزنك للحصول على القدر الكافي منه، مع ضرورة التأكيد على عدم تجاوز الكمية الموصى بها 40 مليجرامًا من الزنك للبالغين تجنبًا لأضرار فرط الزنك، إضافة لضرورة تجنت منتجات القمح خاصة التي تحتوي على الجلوتين.
 

-اضرار تجاوز الكميات المسموح بها من الزنك:

يؤدي في بعض الحالات إلى التسمم بالزنك.

ؤدي فرط الزنك في الدم إلى العديد من الأعراض، منها التشنجات، الحمى، النوبات، الإغماء والشعور بطعم المعدن في الفم بشكل دائم.

انخفاض ضغط الدم.

عدم القدرة على التبول.

مقالات مشابهة

  • تجنبي الأطعمة التي تضر ببشرتك وتظهر علامات التجاعيد وحب الشباب
  • قواعد التغذية الصحية لإنقاص الوزن.. تعرف عليها
  • أفضل الأطعمة للوقاية من سرطان القولون
  • تؤدي لخلل هرموني.. احذر تأثير السِمنة على الخصوبة
  • فوائد الزنك للجسم ومصادره في الطعام
  • هذه الأطعمة تقيك من سرطان الثدي تماما.. احرصي عليها
  • طرق علاج الإسهال في المنزل.. اعرفها
  • تعرف على أهمية وفوائد تناول الكالسيوم
  • أهمية تناول البروتين والعناصر الغذائية التي تحتوي عليه
  • أطعمة يجب التخلي عنها لصحة الدماغ والأعصاب