في اليوم العالمي لهشاشة العظام.. حمية مدتها أسبوع للحفاظ على صحة وقوة عظامك
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
اليوم العالمي لهشاشة العظام هو مبادرة عالمية تهدف لرفع مستوى الوعي حول مرض هشاشة العظام، وهو مرض صامت يؤدي إلى ضعف العظام وجعلها أكثر عرضة للكسور.
ويرجح بأن نقص الكالسيوم في الجسم هو السبب الرئيسي وراء هشاشة العظام، لذا يجب أن يهدف النظام الغذائي لعلاج هشاشة العظام على تنويع الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين د والمغنيسيوم والمواد المغذية الأخرى الضرورية لصحة العظام.
ونعرض فيما يلي خطة وجبات مدتها 7 أيام لتقوية ودعم صحة عظامك، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
اليوم الأول
الإفطار: عصيدة مع الحليب.
الغداء: السبانخ وبانير بالكاري.
وجبة خفيفة: اللبن الرائب مع الفواكه المقطعة.
اليوم الثاني
الإفطار: كعك الأرز المطهو على البخار، مع بعض العدس.
الغداء: الحمص مع الأرز البني.
وجبة خفيفة: اللوز والجوز.
العشاء: سمك مشوي
اليوم الثالث
الإفطار: الشوفان مع الخضار المشكلة.
الغداء: العدس والحلبة وأوراق الكاري.
وجبة خفيفة: زبادي يوناني مع قليل من العسل.
العشاء: التوفو مع الأرز البني وسلطة الخيار.
اليوم الرابع
الإفطار: البيض مع صلصة اللبن الرائب والنعناع.
الغداء: البطاطس والقرنبيط.
وجبة خفيفة: برتقالة وحفنة من اللوز.
العشاء: دجاج مشوي.
اليوم الخامس
الإفطار: العصيدة مع الحليب، مغطاة بالمكسرات المفرومة.
الغداء: خضروات مشكلة.
وجبة خفيفة: الجزر والخيار مع الحمص.
العشاء: سمك السلمون المخبوز
اليوم السادس
الإفطار: وجبة من القمح الكامل مع صلصة جوز الهند.
الغداء: البامية مع الأرز البني.
وجبة خفيفة: شرائح الجوافة وحفنة من الكاجو.
العشاء: لحم الضأن بالكاري
اليوم السابع
الإفطار: الأرز المسطح مع البازلاء والفول السوداني.
الغداء: الفاصوليا مع وجبة من القمح الكامل.
وجبة خفيفة: زبادي قليل الدسم مع التوت.
العشاء: جمبري مشوي
تذكر الحفاظ على نظام غذائي متوازن، والبقاء رطبا، واستشارة أخصائي الرعاية الصحية أو اختصاصي تغذية مسجل للحصول على مشورة غذائية شخصية لإدارة هشاشة العظام بشكل فعال
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم العالمي لهشاشة العظام الرعاية الصحية هشاشة العظام صحة العظام نظام غذائي هشاشة العظام وجبة خفیفة
إقرأ أيضاً:
البيسري للعسكريين في أمر اليوم: ملتزمون بمضاعفة الجهد للحفاظِ على امن لبنان
وجّه المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري إلى العسكريين "أمر اليوم"، في مناسبة العيد الحادي والثمانين للاستقلال.
وجاء في النص الذي وزعه مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام: "في هذه المناسبة الوطنية، نحتفلُ بالعيد الحادي والثمانين للاستقلال، ولبنان مضرّجٌ بدماءِ شهدائهِ وجَرحاه، واضطرار الكثيرينَ من ابنائه إلى ترك منازلهِم المُدمّرة وبلداتِهم المُهدّمة. وعلى الرغم من فظاعة هذا المشهد، سيبقى لبنان صامداً في وجهِ العدوان الإسرائيلي الهمجي. وهنا أغتنمُ هذه الذكرى الوطنية لأتوجَه بإسمكُم إلى كلّ اللبنانيين بأحر التعازي بالشهداء، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل" .
وأضاف: "يأتي عيدُ الاستقلالِ هذا العام في ظل تحدياتٍ جسيمة، وعدوانٍ اسرائيلي مستمر يستهدفُ وطنَنا بأرضه وشعبه ومؤسساته، حيث اختلَطَت دماءُ الشعب المقاوم بدماءِ شهداء المؤسسات العسكرية والامنية، وعلى رأسها شهداءُ المديرية العامة للامن العام، في أبهى صورةٍ تعكسُ حقيقةَ الارادة الوطنية الجامعة في الدفاع عن لبنان الوطن والكيان مهما بلغت التحديات، في مواجهة استمرار الاحتلال بأساليبه الخبيثة في زرع الفتنة بين اللبنانيين، وضرب وحدتهم الوطنية التي تبقى السلاح الاقوى في الدفاع عن الاستقلال".
وتابع: "نتيجة العدوان الاسرائيلي الغاشم والمُستمر على بيروت وضاحيتها الجنوبية، والبقاع والجنوب ومناطق لبنانية أخرى، إضطرّ عددٌ كبيرٌ من إخوانكُم اللبنانيين إلى تركِ بلداتِهم وقراهُم قسراً، مما يوجبُ عليكم الوقوف إلى جانبِهم وتقديم العونِ والمساعدةِ لهم، وتسهيل معاملاتِهم التي يتقدمون بها إلى دوائر الأمن العام ومراكزه. وهنا لا بد من توجيه التحية الى جميع اللبنانيين الذين بادروا الى مساعدة اخوانهم واحتضانهم مُجسدينَ بذلك أسمى صورةٍ لروحِ التكاتف والوحدة الوطنية".
وأشار إلى أن "الاستقلالَ الحقيقي لا يكتملُ الا بإتمام الاستحقاقات الدستورية وفي مُقَدَّمِها انتخاب رئيسٍ للجمهورية، لإعادة الانتظام الى مؤسسات الدولة وتمكينِها من مواجهة الازمات والتحديات. ان هذا الواجبَ الوطني مسؤوليةٌ تقعُ على عاتقِ كلِّ القوى السياسية لأنّ الفراغَ يُهدّدُ ويعرقلُ مسيرةَ النهوضِ بلبنان".
وشدد "في هذه المناسبةِ على الدورِ الأساسي الذي تضطلِعُ به المديرية العامة للامن العام في حماية الوطن وصَوْنِ استقلاله، حيث كانت ولا تزال في طليعة المؤسسات الساهرةِ على امنِ اللبنانيين والتصدي لكل محاولاتِ المسّ بالأمن القومي بالتعاون مع الجيش وسائر الاجهزة الامنية. فنحن ملتزمون بمضاعفة الجهد لتعزيز منظومةِ الحمايةِ الوطنية والحفاظِ على امن لبنان واستقراره".
كما دعا العسكريين الى "التمسكِ بالأملِ والايمانِ بقدرةِ لبنان واللبنانيين على تجاوزِ التحديات، والعمل من اجل مستقبلٍ افضل لوطننا ليبقى لبنان ارضَ الانسان ومساحةَ تلاقٍ وحرّية".