اعرف سبب تعبك .. اليك أعراض صداع التوتر المزمن
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يتسبب صداع التوتر في مشاكل وأعراض مزمنة في بعض الاحيان وتتكرر بشكل زائد وحينها يجب زيارة الطبيب
وصداع التوتر المزمن ليس مؤشرا للإصابة بمرض السرطان بل هو نتيجة نمط الحياة الخاطئ والتعرض للتوتر الشديدة
ووفقا لما جاء في موقع patient عادة ما يتم الشعور بصداع التوتر على شكل شريط أو عبر الجبهة ويمكن أن تكون غير مريحة ومتعبة، لكنها لا تزعج النوم عادة ويشعر بعض الأشخاص بالضغط أو الضغط على رؤوسهم.
وعادة ما يحدث على كلا الجانبين، وغالباً ما ينتشر إلى أسفل الرقبة، أو يبدو أنه يأتي من الرقبة و في بعض الأحيان يكون فقط على جانب واحد.
عادة ما يكون الألم خفيفًا إلى متوسطًا ويمكن لصداع التوتر أن يعيق التركيز، لكنه عادة لا يكون سيئًا بدرجة كافية لدفع الأشخاص إلى النوم و يمكن لمعظم الناس التغلب على صداع التوتر إذا كانوا بحاجة لذلك حقًا.
يمكن أن يستمر صداع التوتر من 30 دقيقة إلى سبعة أيام و معظمها يستمر بضع ساعات.
يميل صداع التوتر إلى أن يصبح أسوأ مع مرور اليوم، وغالبًا ما يكون أخف في الصباح ولا تتفاقم عادة بسبب النشاط البدني.
الاستثناء من ذلك هو الصداع الناجم عن النوم في وضع غير مناسب، مما يسبب آلام الرقبة، أو ألم في الوجه والفك بسبب طحن الأسنان.
عادة لا توجد أعراض أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صداع التوتر التركيز التوتر المزمن مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للملاريا.. ما أعراض المرض وطرق الوقاية منه؟
اليوم العالمي للملاريا.. يحتفل العالم في 25 إبريل من كل عام بـ «اليوم العالمي للملاريا»، وهي مناسبة للتوعية بهذا المرض الخطير الذي يُهدد الحياة إذا لم يتم التعامل معه بشكل سريع وفعال.
وينتقل مرض الملاريا عن طريق لدغة بعوضة أنثى مصابة، ويُسبب العديد من الأعراض التي تبدأ عادةً بعد 10-15 يومًا من الإصابة، مثل ارتفاع درجة الحرارة، القشعريرة، الغثيان، القيء، الصداع، والإسهال، بالإضافة إلى آلام الجسم والشعور بالإرهاق. وفي الحالات الشديدة، قد يظهر اصفرار في الجلد والفشل الكلوي.
وتُعتبر الملاريا من الأمراض التي يمكن الوقاية منها وعلاجها إذا تم اكتشافها في وقت مبكر. ومن الطرق الوقائية التي يُوصى بها عند السفر إلى المناطق الموبوءة بالملاريا: ارتداء ملابس واقية ذات أكمام طويلة، استخدام طاردات الحشرات على الجلد المكشوف، وتغطية النوم باستخدام ناموسية مُعالجة بمبيدات حشرية. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتناول أدوية وقائية قبل وأثناء السفر، وفقًا لتوجيهات الأطباء.
على صعيد آخر، أُعلنت مصر في العام الماضي «خالية من الملاريا»، بعد أن نجحت في القضاء على المرض بشكل كامل، وهو إنجاز كبير يضاف إلى سجلها الصحي. لكن وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالمية، لا يزال المرض يشكل تهديدًا في بعض الدول الاستوائية وشبه الاستوائية، حيث يتسبب في مئات الآلاف من الإصابات والوفيات سنويًا.
وتجدد منظمة الصحة العالمية دعوتها إلى زيادة التمويل والموارد لمكافحة الملاريا في الدول الموبوءة، مع التركيز على الوقاية من خلال التدخلات المعروفة مثل الناموسيات المُعالجة بمبيدات الحشرات، ورش المباني بالمبيدات، واللقاحات.
في هذا اليوم، تواصل المنظمة جهودها لزيادة الوعي حول أهمية الوقاية والعلاج المبكر للملاريا، كما تشدد على ضرورة تعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات الصحية العالمية للقضاء على هذا المرض في المستقبل.
اقرأ أيضاًوزير الصحة يبحث نقل تجربة مصر في «مكافحة الملاريا» إلى دولة سيراليون
الصحة العالمية: ارتفاع حالات الإصابة بالملاريا إلى 263 مليون حالة خلال 2023
تاج الدين: الحكومة تقدم رعاية كبيرة لـ «المواطن».. وخلو مصر من «الملاريا» إنجاز كبير