وزارة الثقافة تفوز بثلاث جوائز بالقمة السنوية الـ 11 للموارد البشرية الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي 2023
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
المناطق_واس
حققت وزارة الثقافة ثلاث جوائز ضمن فئات جوائز القمة السنوية الـ 11 للموارد البشرية الحكومية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية 2023م، والمقامة في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، لتقدير الجهود المثالية للمنظمات والأفراد، وتسليط الضوء على أفضل الممارسات في الموارد البشرية المتعلقة ببيئات العمل والتميز في الأداء.
أخبار قد تهمك وزارة الثقافة تواصل تقديم مهرجان “الغناء بالفصحى” 14 أكتوبر 2023 - 7:10 مساءً وزارة الثقافة تطلق النسخة الثالثة من مهرجان الغناء بالفصحى 13 أكتوبر 2023 - 10:26 مساءً
وحصدت الوزارة المركز الأول في جائزة “جهة عمل مميزة” في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج للعام 2023م، والمركز الأول في جائزة أفضل جهة لتمكين المرأة في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج للعام 2023م، وشهادةً لجائزة التميز الرقمي (بوابة ديواني) في الموارد البشرية في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج للعام 2023م.
وتهدف جوائز الموارد البشرية الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي إلى تسليط الضوء على منجزات مؤسسات القطاع العام والأفراد ممن أظهروا قيادةً مثالية في دفع تطور الموظفين في مجالات متعددة كإدارة الموارد البشرية، والتنوع المؤسسي، والتخطيط الإستراتيجي، حيث تُكرّم الجائزة المؤسسات والأفراد عبر 20 فئة متخصصة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الموارد البشریة وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
خبير: 20 انعكاساً سلبياً لنظام الموارد البشرية على الموظف والمجتمع والضمان
الصبيحي: النظام سيؤثر على المجتمع واستقراره
قال خبير التأمينات والحماية الاجتماعية موسى الصبيحي إن نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024 الذي أصبح نافذاً من 1 - 7 - 2024، سوف ينعكس سلباً على الموظف العام وأسرته وعلى القطاع العام ودوره وعلى الضمان وديمومته وعلى المجتمع واستقراره وعلى الاقتصاد ونمائه.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. الناصر يوضح حول التغييرات الجديدة على نظام الخدمة العامة
وفيما يلي أبرز هذه الانعكاسات وفق الصبيحي:
(سلسلة توعوية تنويرية اجتهادية تطوعيّة تعالج موضوعات الضمان والحماية الاجتماعية، وتبقى التشريعات هي الأساس والمرجع- يُسمَح بنقلها ومشاركتها أو الاقتباس منها لأغراض التوعية والبحث مع الإشارة للمصدر). إطلاق الاستراتيجية
وأطلقت هيئة الخدمة والإدارة العامة، أمس الاثنين، استراتيجيتها للأعوام (2024-2027)، التي تهدف إلى ترسيخ دور الهيئة التنظيمي والتطويري في مجالات الموارد البشرية، والخدمات، والهياكل التنظيمية، والحوكمة، وإدارة الأداء المؤسسي، والقيادات الحكومية، والثقافة المؤسسية.
وقال نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير دولة لتحديث القطاع العام ناصر الشريدة، "إننا نشهد بداية عمل جديدة، وإن التحديث الإداري الذي أراده جلالة الملك عبدالله الثاني أولويته خدمة الوطن والمواطن، وتحقيقه يكون من خلال تحديث الإدارة العامّة، وتطوير الأداء المؤسسي والفردي، والحوكمة، وتطوير أدواتها المختلفة من خلال إعادة هندسة إجراءاتها وإزالة المعيقات حولها ورقمنتها وأتمتتها، ليستطيع المواطن الحصول عليها بسهولة وفاعلية، إضافة إلى تطوير الهياكل التنظيمية وتطوير الثقافة المؤسسية والاهتمام بتحسين بيئة العمل".
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. معلمو رياضيات يوضحون سبب الجدل في اختبارات "التوجيهي"
أدوار جديدةوأكد أن استراتيجية الهيئة التي أطلقت تلبي الطموح، وتعكس فهما واضحا للأدوار الجديدة المناطة بها، لتقوم بها على أكمل وجه بالتعاون مع المؤسسات والوزارات كافة.
وأعلن الشريدة عن بدء نفاذ نظامي الموارد البشرية الجديد في القطاع العام، والخدمة المدنية المعدل، الذي ينطبق على الموظفين المعينين وفقه، ويضمن حقوقهم ومزاياهم المالية.
وبين أن نظام إدارة الموارد البشرية جاء لتطوير أداء الكوادر البشرية التي تعد أساس تحديث القطاع العام، مشيرا إلى أن هيئة الخدمة والإدارة العامة ستعمل على ضمان امتثال الوزارات والمؤسسات بهذه الأنظمة الجديدة، وتعاونها مع مختلف المؤسسات لبناء قدراتها الفنية والإدارية.