يحتفي العالم في 15 أكتوبر، باليوم العالمي لغسل اليدين، والذي يعد من أهم الأشياء التي يجب اتباعها باستمرار للتخلص من الجراثيم والميكروبات والأمراض.

احذر .. هذه العلامات تدل على قلة النوم ليلا مش بس الأدوية.. 5 خطوات فعالة للتخلص من حساسية الخريف إليكم أهمية غسل اليدين

غسيل اليد هو واحدة من أفضل الطرق لحماية نفسك وعائلتك من الحصول على المرضى تعلّم متى وكيف يجب أن تغسل يديك للبقاء بصحة جيدة

كيف تنتشر الجراثيم
الأيدي النظيفة يمكن أن تبقيك على صحة جيدة وأن تمنع انتشار العدوى التنفسية والإسهال، يمكن للجراثيم أن تنتشر من شخص إلى آخر أو من أسطح إلى الناس عندما:

لمس العينين والأنف والفم بأيدي غير نظيفة، غسيل اليد يحميك من انتشار الأمراض.

الحرص على عدم إعداد أو تناول الطعام والشرب بأيدي غير نظيفة

يجب غسل اليدين بعد لمس مسطح أو أشياء تحمل لها الجراثيم عليها

غسل اليدين بعد السعال، أو العطس في الأيدي ثمّ لمس الناس الآخرين في الأيدي أو الأشياء المشتركة لتجنب إصابتهم بالأمراض .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اليدين غسل اليدين

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للأمراض حيوانية المنشأ.. السعودية تعزز حماية الثروة الحيوانية وتبني الممارسات المستدامة

البلاد (الرياض)
يعد اليوم العالمي للأمراض الحيوانية المنشأ مناسبة عالمية مهمة لرفع مستوى الوعي حول الأمراض، التي تنتقل بين الحيوانات والبشر؛ مثل داء الكلب، كوفيد-19، وإيبولا، وحمى لاسا، والسل البقري، وإنفلونزا الطيور، ويُحتفل بهذا اليوم في السادس من يوليو من كل عام، وتخليدًا لذكرى نجاح إعطاء أول لقاح ضد داء الكلب في عام 1885م؛ ما يُعد إنجازًا تاريخيًا في مجال الوقاية والمكافحة.
ويأتي تفعيل هذا اليوم للتركيز على الوقاية والمكافحة، وأهمية التحصين والرعاية المسؤولة للحيوانات وسلامة الغذاء والنظافة البيئية؛ بصفتها عوامل رئيسية في مكافحة الأمراض المشتركة، ويُعزز هذا اليوم اتباع نهج “الصحة الواحدة”، الذي يشدد على التعاون بين قطاعات الصحة البشرية والحيوانية والبيئية؛ لمنع تفشي الأمراض وحماية الصحة العامة.
وانطلاقًا من أهمية هذا اليوم تُعطي المملكة اهتمامًا كبيرًا؛ لتعزيز الوعي بالأمراض الحيوانية المنشأ، وأطلقت العديد من المبادرات والسياسات الوطنية، التي تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية التحصين والرعاية الصحية المناسبة للحيوانات، ويُجسد الاحتفاء به أحد صور هذا الاهتمام؛ لتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه الصحة العامة والحيوانية والبيئة.
ويشير المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” إلى أن أهمية هذا اليوم، تأتي في وقت تتزايد فيه التحديات الصحية على المستويين الإقليمي والعالمي؛ ما يستلزم من الجميع تحمل المسؤولية، والعمل بتضافر الجهود لتحسين الصحة العامة، وضمان مستقبل أكثر أمانًا.
ويؤكد مركز وقاء على تبني الممارسات الصحية المستدامة، ويدعو إلى اتباع أساليب الوقاية والحد من السلوكيات السلبية، التي تؤثر على صحة الحيوانات وصحة الإنسان، ويؤكد على ضرورة الوعي بطرق الوقاية اللازمة من خلال التحصين الدوري للحيوانات باللقاحات النظامية المعتمدة بالمملكة، والحفاظ على النظافة العامة في الحظائر، وإجراءات الأمن الحيوي الصادرة عن مركز وقاء، ومكافحة نواقل الأمراض؛ كالحشرات والقوارض، والعزل المبكر للحيوانات المشتبه بإصابتها بالأمراض، وتجنب الاتصال المباشر مع الحيوانات المصابة، أو أماكن وجودها دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
ومن خلال هذه الجهود، تُظهر المملكة التزامها الكبير بحماية الثروة الحيوانية والصحة العامة، وتعزيز الوعي بالأمراض الحيوانية المنشأ؛ ما يعكس التزامها بتحقيق رفاهية الإنسان ورعاية الحيوان وجميع الكائنات الحية، وضمان بيئة صحية وآمنة للجميع.

مقالات مشابهة

  • فيضانات بجميع أنحاء العالم.. ما الذي يمكن فعله للتكيف؟
  • 7 يوليو.. اليوم العالمي للنوبة يحتفي بإرث حضاري حي وجذور ثقافية وتاريخية
  • بيحصل في الصيف.. كيف تحمي نفسك من صداع الحر
  • اليوم العالمي للشوكولاتة
  • سلاح البكتيريا الخفي.. صبغة صفراء عجيبة تصنع الوقود وتقتل الجراثيم
  • اليوم العالمي للشكولاتة.. ماذا يحدث للجسم عند الإفراط في تناولها؟
  • في اليوم العالمي للأمراض حيوانية المنشأ.. السعودية تعزز حماية الثروة الحيوانية وتبني الممارسات المستدامة
  • من يحمي العامل؟ .. قانون العمل يرد بإجراءات تحمي حقوق الطرف الأضعف
  • الصالح: في حال استمرت أوضاع الطقس على ما هي عليه ولم تشتد سرعة الرياح؛ قد نتمكن من السيطرة على الحرائق اليوم، لكن لا يمكن إعلان إخمادها بشكل نهائي لأن ذلك يحتاج عدة أيام للمراقبة والمتابعة
  • دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي