بوابة الوفد:
2025-04-10@16:43:35 GMT

ألم الظهر والعضلات علامة تشير على نقص فيتامين د

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

فيتامين د مهم جدًا لجسمنا لأنه يساعد على تنظيم كمية الكالسيوم والفوسفات في الجسم، وهذا ضروري للحفاظ على صحة العظام والأسنان، ويمكن أن يؤثر نقص فيتامين د على عدة مناطق، بما في ذلك الظهر والعضلات.

 

يمكن أن يؤدي النقص إلى تشوهات العظام مثل الكساح عند الأطفال وعدد من الحالات عند البالغين، وإذا كنت تقضي الكثير من الوقت في الداخل، فإن فيتامين د الغذائي موجود في الأطعمة مثل الأسماك الزيتية وزيت كبد سمك القد واللحوم الحمراء والحبوب المدعمة وصفار البيض.

 

يمكن أن يؤدي النقص إلى أعراض مثل آلام أسفل الظهر وآلام العضلات وآلام العظام، ونظرًا لأن فيتامين د يساعد الجسم على الحفاظ على صحة العظام، فإن نقصه يمكن أن يؤدي إلى آلام العظام، عادة ما تشعر بألم في أسفل الظهر، بالإضافة إلى آلام العظام والظهر، فإن انخفاض مستويات الفيتامين يمكن أن يسبب أيضًا آلامًا في العضلات.

 

وعلى المدى الطويل، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية مزمنة، وفي الأطفال والبالغين، يمكن أن تسبب مستويات منخفضة من فيتامين (د) تشوهات في العظام - في الأطفال يمكن أن تسبب الكساح، وفي البالغين يمكن أن تسبب حالة مماثلة تعرف باسم لين العظام (العظام الناعمة).

 

قد تشمل الأعراض أيضًا مشية متعرجة، أو ألمًا مزمنًا منتشرًا، أو ألمًا في عظام الحوض والقدم، وتقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية إن تناول الكثير من المكملات الغذائية على مدى فترة طويلة من الزمن يمكن أن يتسبب في تراكم الكثير من الكالسيوم في الجسم، مما قد يؤدي إلى إضعاف العظام وإلحاق الضرر بالكلى والقلب.

 

لا يمكنك تناول جرعة زائدة من فيتامين د نتيجة التعرض لأشعة الشمس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيتامين د صحة العظام الأسنان نقص فيتامين د اللحوم الحمراء ألام أسفل الظهر آلام العضلات یمکن أن یؤدی فیتامین د آلام ا

إقرأ أيضاً:

«الصناعة» تُحدِّث 12 علامة مطابقة وطنية وبطاقة كفاءة الأداء

 

أبوظبي (الاتحاد)
أصدرت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة قراراً وزارياً بشأن اعتماد تحديث 12 شارة وعلامة مطابقة وطنية وبطاقة كفاءة الأداء للمنتجات، بما يعزز تنافسية المنتجات الإماراتية في الأسواق المحلية والدولية، ويمهد الطريق لاستقطاب استثمارات جديدة، وذلك تماشياً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ودعم مبادرة «اصنع في الإمارات» لتعزيز تنافسية المنتجات في الأسواق المحلية والدولية،
وشمل التحديث تجديد الهوية البصرية للشارات والبطاقات، كما تم منح المصنعين والموردين فترة انتقالية للامتثال وتوفيق الأوضاع مع الإجراءات الجديدة، تراوحت هذه المدة بين 12 شهراً مهلة للمنتجات الموجودة بالفعل في الأسواق المحلية، و6 أشهر للمنتجات الواردة من الخارج، وبما يتيح للشركات الصناعية والموردين النطاق الزمني المناسب لتعديل أوضاع المنتجات.
وتشمل شارات وعلامات المطابقة التي تم تطوير هويتها البصرية، علامة «المواصفات والمقاييس الإماراتية»، وعلامة المطابقة الوطنية «مطابق»، علامة المطابقة الإماراتية للمنتجات البلاستيكية القابلة للتحلل «قابل للتحلل»، وعلامة المطابقة لأدوات القياس القانونية «تم التحقق»، و«العلامة البيئية»، و«دواجن المراعي الحرة»، و«صُنع في الإمارات»، و«بطاقة كفاءة الطاقة الخاصة بالأجهزة الكهربائية»، وبطاقة «كفاءة استهلاك المياه»، وبطاقة بيان إطارات السيارات بتقنية RFID، وبطاقة كفاءة الأداء البيئي للدهانات والورنيشات.
تعزيز التنافسية الصناعية
وقال عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: «تعمل الوزارة تماشياً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، لتعزيز تنافسية المنتجات الإماراتية على المستوى المحلي والدولي، والارتقاء المستمر بمنظومة البنية التحتية للجودة كركيزة من ركائز (مشروع 300 مليار)، ويعزز اعتماد تحديث شارات وعلامات المطابقة الوطنية وبطاقة كفاءة الأداء للمنتجات، تنافسية المنتجات الإماراتية في الأسواق الإقليمية والدولية، ويدعم جهود الشركات الراغبة في تصنيع منتجات ذات جودة عالية، في ظل المزايا والممكنات والمبادرات التي توفرها الوزارة للقطاع الصناعي في الدولة.
وأضاف: «تملك دولة الإمارات منظومة وطنية ناضجة للبنية التحتية للجودة، حيث حصلت على المرتبة الخامسة عالمياً في مؤشر البنية التحتية للجودة للتطور المستدام لهذا العام، الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO)، والشبكة الدولية للبنية التحتية للجودة (INet QI)، وهذا يعكس الجهود المستمرة من الوزارة والشركاء من الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، وشركات القطاع الخاص، للارتقاء بالأداء والإنتاجية والكفاءة والتنافسية الصناعية، بما يعزز من جودة منتجاتنا، وقدراتها التصديرية للأسواق الخارجية».
وتابع: «نفخر بالمنتجات الإماراتية الحاصلة على علامة (صُنع في الإمارات) وتنافس بكفاءة في الأسواق المحلية والدولية، كونها مستوفية لأفضل الممارسات في الجودة، وهو ما يدعم تسهيل التجارة وإزالة العوائق الفنية بين الإمارات والعالم، ويفتح المجال لمزيد من الفرص الاستثمارية الصناعية في الدولة».
يُذكر أن المسح الوطني لأسواق الإمارات الذي أجرته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في عام 2023، أظهر التزام الدولة بأفضل الممارسات العالمية في مجال المواصفات والأنظمة واللوائح الفنية، ما تؤكده نسبة مطابقة المنتجات للمواصفات القياسية في أسواق الإمارات والتي بلغت 93%. وبما يعكس متانة البنية التحتية للجودة، ويعزز ثقة المستهلكين، ويساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني.
يذكر أن وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ستنظم النسخة الرابعة من «اصنع في الإمارات» 2025 الذي يتوسع في حجمه ونطاق تأثيره الدولي، بعد أن أصبح أبرز منصة محلية وإقليمية على صعيد الاستثمار والتعاون الصناعي والتكنولوجي، وذلك خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو المقبل.

مقالات مشابهة

  • استشاري قلب: الدهون النخابية علامة تحذيرية لأمراض خطيرة وتكثر بين مرضى السكري
  • جائحة العزاب: لماذا يرفض الشباب الزواج والإنجاب في الكثير من دول العالم؟
  • تحذيرات طبية من استخدام فيتامين B3 لعلاج الكوليسترول: مخاطره تفوق فوائده
  • «الصناعة» تُحدِّث 12 علامة مطابقة وطنية وبطاقة كفاءة الأداء
  • بلومبيرغ: رفض ترامب إعفاء إسرائيل من الرسوم علامة تحذير للحلفاء
  • قهوة حبّوه وُلدت من التحدي وأصبحت علامة فارقة في عالم التحميص
  • طبيب يحذر: آلام الفك الصباحية قد تشير إلى مشكلات صحية خطيرة
  • العمار: 97% من السعوديين يعانون من نقص في فيتامين د .. فيديو
  • حادث مروّع يؤدي إلى 8 إصابات / تفاصيل
  • الحمص يعزز صحة الأمعاء والعظام