طرد الحشرات من المنزل (مواقع)

العديد من ربات المنازل يواجهن صعوبة في تنظيف الغسالة الأوتوماتيكية والتخلص من النمل بطرق طبيعية، خاصة في فصل الصيف حيث يزداد عددهم بشكل ملحوظ مع الطقس الحار.

لكن لحسن الحظ، هناك طرق طبيعية سهلة وفعالة للتخلص من النمل دون الحاجة لاستخدام المواد الكيميائية، ويمكن تحضيرها في المنزل بسهولة.

وفيما يلي بعض الطرق المميزة:

اقرأ أيضاً طريقة مميزة لتحضير كيك الشوكولاتة الفاخرة في المنزل بكوبين دقيق.. من دون بيض 12 أكتوبر، 2023 طريقة سهلة لعمل برياني الدجاج على أصوله في المنزل.. بأسرار الهنود وبمذاق لا يقاوم 12 أكتوبر، 2023

 

استخدام الفلفل الأسود:

يعتبر وضع القليل من الفلفل الأسود في الثقوب التي يظهر منها النمل أو رشه على الزوايا بمحلول من مسحوق الفلفل الأسود والماء، طريقة فعالة للتخلص من النمل ومنع عودته إلى المنزل.

 

استخدام الملح:

يمكن رش الملح في الأركان والزوايا المتواجد بها النمل، حيث يكره النمل رائحة الملح ويتجنبه. كما يمكن صنع محلول من الماء المغلي والملح ورشه على الثقوب التي يظهر منها النمل للتخلص منه بشكل نهائي.

 

استخدام النعناع:

يعد زيت النعناع مرطبًا طبيعيًا ومضادًا للحشرات. يمكن إضافة قطرات من زيت النعناع إلى كوبين من الماء ورش الخليط في الأركان والأماكن التي يظهر فيها النمل للتخلص منه.

 

استخدام بودرة الأطفال:

يمكن استخدام بودرة الأطفال عن طريق رسم خطوط بها على الأرضية في أماكن تواجد النمل، حيث يتجنب النمل المسارات المغطاة بالبودرة.

 

استخدام الصابون:

يمكن استخدام محلول مكون من الصابون السائل والماء لرشه على أماكن تواجد النمل، حيث يعمل الصابون على قتل النمل والحد من ظهوره.

 

استخدام الخل الأبيض:

يمكن رش الخل الأبيض في الأركان والزوايا أو صنع محلول من الخل الأبيض وزيت عطري وماء ورشه في مداخل المنزل وبالقرب من النوافذ للتخلص من النمل.

 

استخدام البن:

يمكن وضع البن المطحون أو القهوة في أماكن تواجد النمل، ويمكن استخدامه أيضًا لابعاد النمل عن النباتات عن طريق وضالوضعه حول الجذور.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: للتخلص من من النمل

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء: 254.8 مليون شخص استخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي عالمياً عام 2023

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً تناول من خلاله تقنية التزييف العميق، وذلك بدءًا من زيادة اعتماد المستخدمين على تقنيات الذكاء الاصطناعي، ثم الانتقال إلى مفهوم التزييف العميق، وكيف تعمل هذه التقنية، واستخدامات التزييف العميق، والمخاطر الناجمة عنها، وطرق الكشف عنها.

وأوضح التحليل أن استخدام مجالات التكنولوجيا المختلفة -مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني- أصبح أمرًا مهمًّا في كل مناحي الحياة، بما في ذلك الاتصالات، والصناعة، والتجارة، والتعليم، والطب، والترفيه، وغيرها.

وعلى الرغم من أهمية استخدام التكنولوجيا والفوائد المترتبة عليها، فإنها يقابلها العديد من التحديات التي تتعلق بحفظ الخصوصية، والبيانات المزيفة، ومن بين هذه التحديات استخدام تقنيات التزييف العميق، حيث فرضت هذه التقنيات تحديات جديدة تتعلق بالأمان والخصوصية والمصداقية.

وذكر المركز أن زيادة اعتماد المستخدمين على تقنيات الذكاء الاصطناعي تعكس التطور السريع في مجال التكنولوجيا وتأثيره العميق في حياتنا اليومية. هذه الزيادة تعكس الثقة المتزايدة في القدرات التي يمكن أن يوفرها الذكاء الاصطناعي في تحسين الكفاءة وتبسيط العمليات في مختلف المجالات.

وفي هذا الإطار، فقد بلغ عدد الأشخاص الذين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي عالميًّا نحو 254.8 مليون مستخدم عام 2023، أي أكثر من الضعف مقارنة بعام 2020. ومن المتوقع أن يستمر هذا النمو في عدد مستخدمي أدوات الذكاء الاصطناعي، ليتجاوز 700 مليون بحلول 2030.

وأضاف التحليل أن تقنية التزييف العميق هي تقنية تقوم على صنع صور أو مقاطع فيديو مزيفة باستخدام البرامج الرقمية والتعلم الآلي وتبديل الوجه. وتعتمد هذه التقنية على دمج الصور لإنشاء لقطات جديدة تصور أحداثًا أو تصريحات أو أفعالًا لم تحدث في الواقع. ومع ذلك هناك صعوبة في معرفة وتحديد مدى صحة أو واقعية هذه الصور والفيديوهات.

وبناءً على ذلك، أصبح الاعتقاد بتوثيق الصوت والفيديو للواقع بأنه دليل على مصداقية البيانات والمعلومات، اعتقاد يشوبه الشك، فقد استغل مجرمو الإنترنت هذه التقنيات في زيادة القدرات الاحتيالية، والتي أصبحت تمثل تهديدات جديدة على مستوى الأفراد والمؤسسات والمجتمعات، سواء من خلال تصنيع المواد الإباحية للتشهير بشخص معين بغرض الانتقام أو الابتزاز، أو من خلال تصنيع ونشر البيانات والتصريحات والمعلومات المضللة لأغراض إثارة الفوضى والاحتيال المالي وإفساد الانتخابات وخلق الأزمات الدبلوماسية.

وأشار التحليل إلى اختلاف أنواع تقنيات التزييف العميق، والتي يمكن أن تقع في إحدى الفئات الآتية:

- المحتوى المرئي: حيث يتم استخدام تقنيات التزييف العميق في إنشاء الصور ومقاطع الفيديو، ويمكن أن يتم ذلك من خلال الآتي:

- تبديل الوجه: يتم تركيب الوجه غير الحقيقي على الرأس المستهدف في الصور أو مقاطع الفيديو التي يتم تبديل الوجه بها.

- صور يتم إنشاؤها بالكامل: يتم إنشاء الوجه الجديد بالكامل من البداية ليبدو واقعيًّا بدلًا من تبديل الوجه.

- مقاطع فيديو مزامنة الشفاه: هي مقاطع تظهر شخصًا يؤدي كلمات أو نصًا معينًا بالتزامن مع حركات الشفاه لجعل الأمر يبدو واقعيًّا، وذلك على الرغم من عدم وجود هذا النص في الفيديو الرئيس.

2- المحتوى الصوتي: ويتم تحريف الصوت وتعديله إما من خلال استخدام ملف صوتي يتضمن حديثًا مزيفًا بنفس صوت الشخص، لكنه لم يقله في الواقع، أو من خلال تعديل نبرة صوت الشخص لإظهار مشاعر أو سلوك غير حقيقي.

وأشار التحليل إلى أن إنشاء فيديوهات التزييف العميق يتم باستخدام نظامين من أنظمة الذكاء الاصطناعي، المولد "Generator" والمميز "Discriminator". عندما ينتج نظام المولد فيديو جديدًا، يُرسل إلى نظام المميز لتحديد ما إذا كان الفيديو حقيقيًّا أم مزيفًا. إذا تأكد المميز من أن الفيديو حقيقي، يبدأ المولد في تعلم كيفية إنشاء فيديوهات تبدو أكثر قابلية للتصديق، وهكذا يستمر التطور في العملية.

هذا، ويُشكل النظامان معًا ما يُعرف بشبكة الخصومة التوليفية "GNN"، وتتطلب هذه التقنية مخزونًا من الفيديوهات يتم التعديل عليها. في البداية، يحتاج نظام المولد "Generator" إلى تدريب مستمر. وعندما يصل إلى مستوى مقبول من الجودة، يبدأ بإرسال فيديوهاته إلى الـمميّز "Discriminator". كلما زاد ذكاء المولد، زاد ذكاء الـمميّز بالتبعية. وبالتالي، يتم الوصول إلى فيديو معدّل بشكل كامل وقابل للتصديق للعين البشرية. ويوضح الشكل التالي كيفية عمل هذه التقنية.

وقد استعرض التحليل الاستخدامات الإيجابية التي تمتلكها تقنية التزييف العميق.

وفيما يلي أهم هذه الاستخدامات:

-الاستخدامات الطبية والتعليمية: يمكن استخدام تقنية التزييف العميق لإنشاء عمليات محاكاة تفاعلية للعمليات الجراحية أو غيرها من الإجراءات، مما يوفر لطلاب الطب والمهنيين فرص تدريب قيمة. كما يمكن استخدام هذه التقنيات في دعم وتطوير أدوات الوصول المهمة. على سبيل المثال، قامت شركة Lyrebird الكندية باستخدام التزييف العميق لمساعدة مرضى التصلب الجانبي الضموري على التواصل عندما يفقدون قدرتهم على التحدث، وذلك من خلال استنساخ أصواتهم، حيث يمكن للأشخاص الاستمرار في "التحدث" من خلال تقنيات التزييف العميق.

-صناعة الترفيه: يمكن استخدام تقنيات التزييف العميق في صناعة الأفلام والإعلانات وتقديم الأخبار. كما يمكن إنشاء تأثيرات خاصة أكثر واقعية والسماح للممثلين بإعادة تمثيل أدوارهم حتى بعد وفاتهم.

-الصحافة: يمكن أن تساعد تقنية التزييف العميق في إعادة إنشاء الأحداث التاريخية وجذب الانتباه إلى القضايا المهمة. فعلى سبيل المثال، يحاكي مشروع "التعاطف العميق Deep Empathy" - مشروع مشترك بين اليونيسف ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا- الشكل الذي ستبدو عليه المدن الأخرى إذا واجهت صراعات مماثلة لتلك الموجودة في الأحياء السورية أثناء الحرب. تهدف هذه الصور الاصطناعية لنيويورك ولندن وبوسطن وغيرها من المدن التي دمرتها نفس الظروف المزعزعة للاستقرار إلى إثارة التعاطف مع الضحايا الحقيقيين في جميع أنحاء العالم في سوريا أو مناطق أخرى.

-خدمة العملاء: من خلال خدمة المساعد الافتراضي، الذي يستخدم لتقديم خدمة العملاء في مراكز الاتصال.

كما أبرز التحليل أهم مخاطر تطبيق تقنيات التزييف العميق فيما يلي:

-التسبب في أزمات سياسية: يمكن أن تُستخدم تقنيات التزييف العميق في التضليل السياسي.

-تهديدات أمنية: تعد تكنولوجيا التزييف العميق بمثابة سلاح جديد قادر على التأثير في كل الأشياء، من أسعار البورصة حتى الانتخابات. فقد أصبحت هذه التقنية قادرة على استخراج الكلمات والتصريحات المثيرة من رجال الأعمال والسياسيين. ومن أشكال هذه التهديدات الأمنية: فبركة تصريحات مسيئة لسياسيين، أو خلق مشاهد كاذبة لأحداث عنف أو اعتداء، أو التأثير في أسهم الشركات والأعمال من خلال خلق صور وتصريحات مفبركة لمديري هذه الشركات.

-الابتزاز الإلكتروني: يمكن فبركة مقاطع فيديو من خلال عرض شخصيات في الفيديو غير موجودة في الأصل، ويمكن استخدامها للتسبب في مشكلات للضحايا.

-توافر برامج وتقنيات التزييف العميق: يتم ذلك من خلال انتشار البرامج المستخدمة لتقنية التزييف العميق أو المواقع المنشأة حديثًا لهذا الغرض، وهو ما سهل من استخدام هذه التقنيات وانتشارها.

-صعوبة اكتشاف التزييف العميق: على الرغم من أنه يمكن لأي شخص استخدام تقنيات التزييف العميق، فإنه من الصعوبة اكتشاف التزييف العميق، إلا في حالة توافر برامج خاصة للكشف عنه.

-تسهيل عمليات الاحتيال: يتم التلاعب بالأفراد للقيام بأشياء ضارة، على سبيل المثال مشاركة المعلومات السرية.

-فقدان الثقة والتشكيك في المصداقية: بالطبع في حالة نشر أي مقطع فيديو أو صور على شبكة الإنترنت، سيتساءل الأفراد عن مدى مصداقية هذه الصور والفيديوهات، وبالتالي التشكيك في صحة كل الصور والفيديوهات حتى الحقيقي منها.

-التأثير في الانتخابات: حيث تستخدم تقنية التزييف العميق لتشويه صورة بعض السياسيين للتأثير في سير العملية الانتخابية لصالح طرف معين أو أيدولوجية محددة، وذلك من خلال خلق فيديوهات يتم بث إشاعات من خلالها عن أحد المرشحين، وتزييف الوعي أثناء الانتخابات.

وأضاف التحليل إنه مع تطور تقنيات التزييف العميق يقابلها أيضًا تطور في طرق الكشف عن التزييف العميق. وفيما يلي أهم خمس طرق للكشف عن التزييف العميق:

-منصة Sentinel: يتم السماح للمستخدمين بتحميل الوسائط الرقمية من خلال موقع الويب الخاص بهم، ثم يتم تحليلها تلقائيًّا للتعرف على مدى صحة هذه الوسائط. ويتم في هذا الصدد استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتحليل الوسائط التي تم تحميلها وتحديد ما إذا كان قد تم التلاعب بها.

-كاشف التزييف العميق من إنتل في الوقت الحقيقي " FakeCatcher": تُمكن هذه التقنية من اكتشاف مقاطع الفيديو المزيفة بمعدل دقة يبلغ 96٪، مما يؤدي إلى إرجاع النتائج في أجزاء من الثانية. وتعمل هذه التقنية من خلال ما يعرف بتدفق الدم، حيث إنه عند تحدث الشخص في أي مقطع فيديو يتغير لون العروق نتيجة لتدفق الدم من القلب، لذا يتم جمع إشارات تدفق الدم هذه من جميع أنحاء الوجه وتقوم الخوارزميات بترجمة هذه الإشارات إلى خرائط زمانية مكانية، ويتم بعد ذلك اكتشاف مدى مصداقية الفيديو.

-نحن نتحقق "WeVerify": حيث يتم تحليل الوسائط الاجتماعية ووضعها في سياق النظام البيئي الأوسع على شبكة الإنترنت، كما أنه يعتمد على قاعدة بيانات عامة قائمة على blockchain للمزيفات المعروفة.

-أداة مصادقة الفيديو من Microsoft: يمكن من خلال هذه الأداة تحليل مقطع فيديو أو صورة ثابتة، ويتم ذلك من خلال تحليل عناصر التزييف العميق والعناصر الرمادية الدقيقة التي لا يمكن اكتشافها بالعين البشرية وذلك بشكل فوري.

-استخدام عدم التطابق Phoneme-Viseme: تستغل هذه التقنية حقيقة أن البصمات، التي تشير إلى ديناميكيات شكل الفم، تكون أحيانًا مختلفة أو غير متوافقة مع الصوت المنطوق. ويعد هذا التناقض عيب في التزييف العميق. لذا تعتمد هذه التقنية على خوارزميات متقدمة للذكاء الاصطناعي لتحليل الفيديو واكتشاف التناقضات.

وأوضح التحليل في ختامه أن التزييف العميق يظهر بوصفه تقنية مثيرة للجدل تجمع بين الإبداع الفني والتحديات الأخلاقية والأمنية. رغم فوائد استخدامه في العديد من المجالات مثل الفن والتسلية والتعلم والطب، فإن القلق الأساسي يبقى حول استخدامه في التلاعب بالمعلومات والتأثير في الرأي العام.

لذا، يتطلب الأمر تحديد وتطوير استراتيجيات مبتكرة لمواجهة هذه التحديات بشكل فعّال، سواء عبر تطوير تقنيات الكشف عن التزييف أو تعزيز الوعي الجماهيري بمخاطره، وفي نهاية المطاف، يبقى التوازن بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على الأمان والنزاهة واحدًا من أهم التحديات التي تواجهنا في عصر التزييف العميق.

اقرأ أيضاًرئيس COP28 يتحدث عن أهمية الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة الطاقة

بعد إبداع الروبوتات في الطهي.. أبرز 5 مجالات يعمل بها الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • هل يمكن علاج البهاق في المنزل؟
  • 7 نصائح لتجنب الطفح الجلدي في فصل الصيف.. إليك أبرز أعراضه
  • مكوّن شائع في المطبخ "يبعد" الذباب عن منزلك
  • “تطور الذكاء الاصطناعي في مجال التجسس والأمان: تحديات وفرص
  • ابتكار مذهل… هواتف ذكية تكتشف السكتات الدماغية في ثوانٍ
  • طريقة عمل مربى الفراولة في المنزل بـ3 مكونات فقط
  • طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع المنعش
  • معلومات الوزراء: 254.8 مليون شخص استخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي عالميا عام 2023
  • معلومات الوزراء: 254.8 مليون شخص استخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي عالمياً عام 2023
  • 3 طرق للتخلص من خدوش الذهب في المنزل.. «سهلة وبسيطة»