منها الاسترخاء وتخفيف التوتر .. عشر فوائد لتمشيط الشعر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تمشيط الشعر له العديد من الفوائد الصحية والجمالية. إليك عشر فوائد لتمشيط الشعر بحسب ما نشره موقع هيلثي
1. تحسين الدورة الدموية: يساعد تمشيط الشعر في تحفيز فروة الرأس وتحسين الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يعزز صحة الشعر ونموه.
2. تنظيف الشعر: يمكن لتمشيط الشعر بلطف أن يساعد في إزالة الشوائب والغبار والزيوت الزائدة التي تتراكم في الشعر.
3. توزيع الزيوت الطبيعية: يعمل تمشيط الشعر على توزيع الزيوت الطبيعية التي تفرزها فروة الرأس على طول الشعر. هذا يساعد في ترطيب الشعر ومنع جفافه.
4. تقليل تشابك الشعر: يعمل تمشيط الشعر بانتظام على تقليل تشابك الشعر وتجعيده. هذا يسهل تصفيف الشعر ويقلل من تلفه أثناء التمشيط.
5. تحفيز نمو الشعر: يحفز تمشيط الشعر فروة الرأس ويساعد في تحفيز نمو الشعر الصحي.
6. تنشيط الغدد الدهنية: يعمل تمشيط الشعر على تنشيط الغدد الدهنية في فروة الرأس، مما يساعد في تنظيم إفراز الزيوت الطبيعية والحفاظ على صحة الشعر.
7. تقليل تساقط الشعر: بفضل تحسين الدورة الدموية وتوزيع الزيوت الطبيعية، يمكن أن يساعد تمشيط الشعر في تقليل تساقط الشعر.
8. تنشيط فروة الرأس: يساعد تمشيط الشعر في تنشيط فروة الرأس وتحفيز الحساسية والأعصاب الموجودة فيها.
9. تحسين مظهر الشعر: بفضل تقليل التشابك وتوزيع الزيوت الطبيعية، يمكن أن يؤدي تمشيط الشعر إلى تحسين مظهره وجعله أكثر نعومة ولمعانًا.
10. الاسترخاء وتخفيف التوتر: قد يكون تمشيط الشعر عملًا مريحًا ومهدئًا، ويساعد في تخفيف التوتر والاسترخاء.
يرجى ملاحظة أنه يجب تمشيط الشعر بلطف وباستخدام مشط مناسب للشعر لتجنب تلف الشعر أو تسبب الكسر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مظهر الشعر الأسترخاء الزیوت الطبیعیة فروة الرأس یساعد فی
إقرأ أيضاً:
الزبدة أم الزيوت النباتية.. أيهما الأفضل لصحتك؟.. إجابة غير متوقعة من علماء هارفارد!
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من كلية الطب بجامعة هارفارد، تأثيرات مهمة لأنماط تناول الدهون المختلفة على صحة الإنسان.
وفي الدراسة، حلل الباحثون الأنظمة الغذائية لأكثر من 221 ألف شخص في الولايات المتحدة على مدى 50 عاما، ما سمح بفهم تأثير استهلاك الزبدة والزيوت النباتية على صحة القلب والعمر المتوقع.
وأظهرت النتائج أن استبدال الزبدة بأي نوع من الزيوت النباتية يقلل من خطر الوفاة بنسبة 20% تقريبا. وتبين أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الزبدة يواجهون خطر الوفاة بنسبة 15% أكثر مقارنة بمن يتناولون كميات أقل، بينما يساهم استهلاك الزيوت النباتية، مثل زيت الذرة والزيتون وبذور اللفت، في تحسين الصحة وإطالة العمر.
كما بيّنت الدراسة أن كل زيادة يومية بمقدار 10 غرامات من الزيوت النباتية تقلل خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 11% وتخفض خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 6%. وفي المقابل، فإن زيادة استهلاك الزبدة بالكمية نفسها ترفع خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 12%.
وحثّ خبراء التغذية على أخذ هذه النتائج بعين الاعتبار، حيث أكد الدكتور توم ساندرز، الأستاذ الفخري للتغذية في كلية كينغز بلندن، أن استهلاك الزبدة يرتبط بعمر أقصر مقارنة باستهلاك الزيوت النباتية.
وأوضح أن الزبدة تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة وبعض الأحماض الدهنية المتحولة، بينما تعدّ زيوت فول الصويا والكانولا والزيتون أكثر فائدة لصحة القلب نظرا لاحتوائها على الدهون غير المشبعة.
وأضاف ساندرز أن هذه الدراسة تكتسب أهمية خاصة في ظل انتشار معلومات مغلوطة على وسائل التواصل الاجتماعي حول مخاطر الزيوت النباتية، مشيرا إلى ضرورة الاعتماد على الأدلة العلمية الموثوقة
وتعرف الدهون المشبعة بتأثيرها السلبي على مستويات الكوليسترول، حيث تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب من خلال تراكم الدهون في الأوعية الدموية، ما يرفع احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية. كما أن الإفراط في استهلاكها يساهم في زيادة الوزن، وهو أحد العوامل الرئيسة للإصابة بالسكري من النوع الثاني.
لذا، توصي مؤسسة القلب البريطانية باستبدال الزبدة بالسمن المصنوع من الزيوت النباتية، لاحتوائه على مستويات أعلى من الدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة المفيدة لصحة القلب.
وفي الوقت نفسه، رغم الفوائد المحتملة للزيوت النباتية، فقد أشارت بعض الدراسات إلى أن زيوت البذور – مثل زيت عباد الشمس وبذور اللفت والذرة وبذور العنب – قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والاكتئاب وحتى ألزهايمر.
ويعتقد أن هذا التأثير يعود إلى احتواء زيوت البذور على مستويات مرتفعة من أحماض أوميغا 6 الدهنية، التي قد تؤدي إلى تعزيز الالتهابات في الجسم، ما يساهم في نمو الأورام ويحد من قدرة الجسم على مكافحة السرطان.
وفي دراسة نشرت في مجلة علم الأورام السريري، وجد الباحثون أن الرجال المصابين بسرطان البروستات المبكر الذين استبعدوا زيوت البذور من نظامهم الغذائي واستبدلوها بمصادر غنية بأحماض أوميغا 3، مثل السلمون، شهدوا تباطؤا في تقدم المرض.
وما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم التأثيرات طويلة الأمد لمختلف أنواع الزيوت على الصحة.
المصدر: ديلي ميل