الكاجو من المكسرات الفضلة لدى الجميع، فيتميز بمذاقه اللذيذ، ويتم وضعه كحشو للحلويات المختلفة، ويعرف أيضًا بفوائده المذهلة على البشرة والشعر والجسم، وفيما يلي نقدم لك فوائده السحرية للنساء.

 

فوائد الكاجو للنساء

مفيد للبشرة

الكاجو ليس مفيدًا فقط لمستويات الطاقة، ولكنه مفيد أيضًا للبشرة. حيث يمكن أن تساعد الزيوت الموجودة في الكاجو على ترطيب البشرة وحمايتها، حيث يساعد محتوى المنغنيز في الحفاظ على إنتاج الكولاجين الذي يمنح الجلد مرونته، وهذا يجعل الكاجو وجبة خفيفة رائعة للنساء اللواتي يتطلعن إلى تحسين صحة بشرتهن ومظهرها.

 

مفيد للشعر

الكاجو مفيد أيضًا للشعر، حيث يساعد محتوى المغنيسيوم العالي في الحفاظ على الشعر صحيًا وقويًا، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد الفيتامينات والمعادن الموجودة في الكاجو على منع تساقط الشعر.

 

يحسن مستويات السكر في الدم

يحتوي الكاجو على مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم حيث يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري. كما يحتوي مستخلص بذور الكاجو على خصائص مضادة لمرض السكري، كما يمكن تناوله عن طريق التحميص، أو يمكن استخدامه على شكل مسحوق في الكاري والأطباق الأخرى.

 

فوائد الكاجو للحامل

الكاجو مصدر ممتاز للطاقة للنساء الحوامل؛ لأنه نسبة الدهون العالية في الكاجو تساعد في الحفاظ على الجسم وتوفر السعرات الحرارية اللازمة للنمو والتطور، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد الخصائص المضادة للبكتيريا للكاجو في مكافحة العدوى، مما يجعلها وجبة خفيفة مثالية أثناء الحمل.

 

يحارب السرطان

الكاجو مفيد أيضًا للنساء لأنه يساعد في محاربة السرطان، حيث تساعد مركبات البروانثوسيانيدين الموجودة في الكاجو في محاربة الخلايا السرطانية عن طريق تقييد نموها، بالإضافة إلى ذلك، يساعد النحاس الموجود في الكاجو على قتل الخلايا السرطانية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكاجو فوائد الكاجو الکاجو على

إقرأ أيضاً:

سمك القد في البرتغال.. من وجبة فاخرة للأغنياء إلى طعام شعبي للفقراء

المناطق_واس

تتنوع الطبخات والأطباق والمناسبات التي يتناول فيها البرتغاليون سمك القد المجفّف “باكالياو”، حتى أصبحت البرتغال الدولة الأكثر استهلاكًا في العالم، لدرجة أن الوصفات لديهم “بعدد أيام السنة”، وفق مقولة محلية شهيرة.

 

 

ومع اختلاف الوصفات حسب المنطقة والعائلة، يظهر هذا الطبق دائمًا على مائدة المنازل البرتغالية، حيث يكرر الناس مرارًا أن مناسباتهم السعيدة لا تكتمل من دون سمك القد.. إذ يعود تاريخ دخوله للمطبخ البرتغالي لزمن الاكتشافات الكبرى في القرن السادس عشر، وأثار الاهتمام لكونه طعامًا لا يفسد بسهولة، وكان يغذّي البحارة البرتغاليين في رحلاتهم الطويلة حول العالم.

 

 

وكان هذا السمك في بادئ الأمر حكرًا على النخبة، قبل أن يزدهر استهلاكه في القرن العشرين، حتى أصبح يُعرف بـ”لحم الفقراء”.. حيث تبرر كلوديا غوميش، مديرة متحف مخصص لتاريخ سمك القد في لشبونة، لوكالة فرانس برس، سبب هذا التحول أنه قبل 50 عامًا كانت هناك حملات كبرى لصيد سمك القد، من أجل تعزيز الاستقلال الغذائي للبلاد.

 

وفي العام الماضي، استهلكت البلاد ما يقرب من 55 ألف طن، أو ما متوسطه حوالى 6 كيلوغرامات للفرد سنويًا، وتمثل البرتغال ما يقرب من 20% من الاستهلاك العالمي لهذه الأسماك التي يتم صيدها بشكل رئيسي في ايسلندا والنرويج.

 

 

ويوظف هذا القطاع أكثر من 2500 شخص، وبلغ حجم مبيعاته حوالى 500 مليون يورو في عام 2023، لكن القطاع يواجه حاليًا انخفاضًا في الاستهلاك بسبب ارتفاع الأسعار التي زادت بنحو 15% خلال عام واحد، حيث لامس سعر الكيلوغرام الواحد لسمك القد الـ 14 يورو في عام 2024.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف طفرة جينية قد تساعد على إيجاد علاج للسرطان
  • ???? قال ليك مثالية حميدتي اخرت النصر
  • دراسة تحدد أفضل وجبة لصحة القلب
  • إنقاص الوزن أبرزها.. مكون يضاف على المشروبات يمنح الجسم فوائد متعددة
  • فطائر السبانخ| وجبة خفيفة بمذاق لا يُنسى
  • حظك اليوم برج العذراء الجمعة 27 ديسمبر: لديك فرصة مثالية
  • تكريم فريق عمل مشروع" تعزيز الصحة الانجابية للنساء بالفيوم
  • سمك القد في البرتغال.. من وجبة فاخرة للأغنياء إلى طعام شعبي للفقراء
  • وزارة الصحة تطلق نداءً للنساء: "الكشف المبكر وقاية ليكي" للكشف سرطان عنق الرحم مجانًا
  • عصير طبيعي يساعد على إزالة السموم من الجسم وتعزيز صحة الجلد.. إليك مكوناته