انسى Google Translate تماما .. أفضل ترجمة غير حرفية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
مع تطور التكنولوجيا، أصبحت ترجمة النصوص بين اللغات أسهل من أي وقت مضى. هناك العديد من أدوات الترجمة المتاحة، بما في ذلك Google Translate و Bard.
Google Translate هو أداة ترجمة مجانية مقدمة من Google. يمكنه ترجمة النصوص بين أكثر من 100 لغة. ومع ذلك، يمكن أن تكون دقته غير متسقة، خاصة عند ترجمة النصوص الفنية أو المعقدة.
Bard هو نموذج لغة كبير من Google AI. يمكنه إنشاء نص، وترجمة اللغات، وكتابة أنواع مختلفة من المحتوى الإبداعي، والإجابة على أسئلتك بطريقة غنية بالمعلومات.
فيما يلي بعض الطرق التي يمكن من خلالها الاستفادة من Bard في الترجمة بدلاً من Google Translate:
• دقة أعلى: Bard هو نموذج لغة كبير، وقد تم تدريبه على مجموعة بيانات ضخمة من النصوص المترجمة. هذا يعني أنه يمكنه تقديم ترجمات أكثر دقة من Google Translate.
• دعم للغات الأقل انتشارًا: يدعم Google Translate أكثر من 100 لغة، ولكن هناك بعض اللغات الأقل انتشارًا التي لا يدعمها. Bard يدعم مجموعة واسعة من اللغات، بما في ذلك اللغات الأقل انتشارًا.
• ترجمة أكثر إبداعًا: Bard ليس مجرد مترجم آلي. يمكنه أيضًا إنشاء نص إبداعي، مثل القصائد والقصص والقطع الموسيقية. هذا يعني أنه يمكن استخدامه لترجمة النصوص بطريقة أكثر إبداعًا وطبيعية.
فيما يلي بعض النصائح لاستخدام Bard في الترجمة:
• كن واضحًا في متطلباتك: عندما تسأل Bard عن ترجمة نص، تأكد من أن تكون واضحًا في متطلباتك. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في ترجمة نص فني، فتأكد من إخبار Bard بذلك.
• تحقق من الترجمة: بعد أن يترجم Bard النص، تحقق من الترجمة للتأكد من أنها دقيقة. قد تحتاج إلى إجراء بعض التعديلات الطفيفة لتحسين الترجمة.
بشكل عام، Bard هو أداة ترجمة قوية يمكن أن توفر ترجمات أكثر دقة وإبداعًا من Google Translate. إذا كنت تبحث عن أداة ترجمة يمكنها التعامل مع مجموعة واسعة من المهام، فإن Bard هو خيار جيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الترجمة من Google
إقرأ أيضاً:
دراما سياسية.. نتنياهو يقيل غالانت ويعيّن كاتس بدلًا منه
القدس المحتلة -ترجمة صفا
أقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، وزير الجيش يوآف غالانت من منصبه، في خطوة وصفت بالدراماتيكية.
وجاء في كتاب الإقالة، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن الثقة بين نتنياهو وغالانت تراجعت لمستويات متدنية خلال الأشهر الأخيرة، وأنه "من الصعب تحقيق أهداف الحرب في ظل علاقة متوترة ومشحونة".
وقال نتنياهو إن العلاقة مع غالانت كانت جيدة بداية الحرب، لكنها تدهورت مؤخراً في ظل تراجع الثقة بين الجانبين، "الأمر الذي بات يهدد أهداف الحرب"، على حد زعمه.
وأضاف نتنياهو في كتاب إقالة غالانت "الالتزام الأول الذي يتوجب عليّ القيام به هو الحفاظ على أمن إسرائيل والوصول إلى النصر المطلق، ففي ذروة الحرب يتوجب التمتع بمستويات ثقة عالية بين رئيس الحكومة ووزير الجيش، وعلى الرغم من العلاقة الطيبة بداية الحرب إلا أن الثقة تهشمت خلال الأشهر الأخيرة بيني وبين غالانت".
في حين قرر نتنياهو تعيين وزير الخارجية يسرائيل كاتس خلفاً لغالانت، وتعيين الوزير بدون حقيقة جدعون ساعر خلفاً لكاتس وزيراً للخارجية.
وقال كاتس بعد تلقيه كتاب التكليف إن لديه عدة أهداف لتحقيقها وهي: تدمير حماس في غزة (بعد أكثر من سنة على الحرب)، وإخضاع حزب الله ووقف الهجمات الإيرانية وإعادة مستوطني الشمال والجنوب.
وزعم كاتس أن "مهمة استعادة الأسرى هي الأكثر إلحاحاً في هذه المرحلة".