تعد الأنيميا من أشهر المشكلات الصحية الشائعة بين الأطفال والكبار ولكن البعض لا يدرك أنه مصاب بها، لذا من المهم الانتباه إلى أعراض الأنيميا للتمكن من اكتشافها وعلاجها بشكل سريع للوقاية من الأضرار والمضاعفات.

طعام رخيص جدا يحفز الكولاجين ويقى من السرطان السبب الحقيقي لوفاة نجل سامي العدل.. مرض شائع يستهين به الجميع


ووفقا لما جاء في موقع pennmedicine تشمل أعراض الانيميا التي قد تحدث أولاً ما يلي:

الشعور بالضعف أو التعب أكثر من المعتاد، أو مع ممارسة الرياضة
الصداع
مشاكل في التركيز أو التفكير
التهيج العصبي والانفعال
فقدان الشهية
تنميل وتنميل في اليدين والقدمين
إذا تفاقمت الأنيميا فقد تشمل الأعراض ما يلي:

اللون الأزرق لبياض العيون
أظافر هشة
الرغبة في تناول الثلج أو أشياء أخرى غير غذائية (متلازمة بيكا)
الدوار عند الوقوف
لون البشرة شاحب
ضيق في التنفس مع نشاط خفيف أو حتى أثناء الراحة
التهاب أو التهاب اللسان
قرحة الفم
نزيف الحيض غير الطبيعي أو المتزايد عند الإناث
فقدان الرغبة الجنسية عند الرجال

قد لا تظهر عليك أي أعراض إذا كانت الأنيميا خفيفة أو إذا كانت المشكلة تتطور ببطء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانيميا أعراض الأنيميا التركيز فقدان الشهية

إقرأ أيضاً:

مشكلة المبدعين الشباب.. ما بين القرب والبعد من المؤسسات الثقافية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مازالت مشكلة النشر عند المبدعين الشباب، وخاصةً في المحافظات البعيدة نوعا ما عن القاهرة مركز النشر والتواجد الأدبي، تلقى بظلالها على العام والخاص فهناك شكوى دائمة من قلة النشر للشباب وتأتى دائما هذه المشكلة من أدباء المحافظات البعيدة عن القاهرة وللتأكيد على هذه المشكلة أطلقوا على أدباء المحافظات أدباء الأقاليم وهم المتواجدون في محافظات تتمحور حول القاهرة تبعد قليلا أو كثيرا ولأنني واحد من أدباء الأقاليم مقيم في مدينة الإسماعيلية والتي تبعد عن القاهرة ١٢٠ كيلومترًا تقريبا كانت هذه المسافة التي يظنها البعض أنها قريبة أبعد ما يكون للتواجد والمشاركة ربما لقلة أو انعدام ثمن تذكرة السفر إلى القاهرة سواء بالقطار أو السيارة بالإضافة إلى ما هي جدوى الاقتراب من مجتمع تسيطر عليه العلاقات والمصالح، وهل هذا المجتمع من الممكن أن ينظر إلى واحد من أدباء الأقاليم لم تتشكل بعد تجربته الإبداعية؟.

 أضف إلى ذلك أن هذا الأديب أو الشاعر هو (عبر مختلف العصور) على يسار السلطة أي ليس بينه وبين حكومة بلاده عمار أو مودة تجعله مقربا للحياة الثقافية الرسمية، فعندما تأتى المؤتمرات أو الندوات الرسمية لا يتم دعوة أحد من الشباب، ليس لأن إبداعهم أقل جودة ولكن خوفا على المتسيدين للمشهد الثقافي وإبداعاتهم التي ربما تكون أقل قيمة بكثير عن إبداع شاب في بداية طريقه، وأذكر أننى لم أدع في بداياتي لأى مؤتمر من مؤتمرات الثقافة الجماهيرية وحتى بداية التسعينيات وكل هذه الفترة كنت أشارك بجهد خاص وبدون دعوة أنا وآخرون من زملائي في الإسماعيلية.

أما عن النشر في الجرائد والمجلات الأدبية فقد كان صعبًا للغاية.. يمر العام كاملًا ولا تنشر سوى قصيدة أو قصيدتين على الأكثر ربما لصعوبة التواصل، حيث لم يكن هناك سوى مظروف عليه طابع البريد هو المرسال بيننا وبين صفحة نادى أدباء الأقاليم بجريدة "الجمهورية" للراحل محسن الخياط ومن بعده الصديق الصحفي يسرى السيد وصفحات "المساء" و"القاهرة" ومجلة "إبداع" ومجلة "أدب ونقد" والصفحة الثقافية بجريدة "الأهالي" للراحل حلمى سالم رحمة الله عليه ثم الصديق الشاعر عيد عبدالحليم  أطال الله في عمره، واستمرت الأزمة حتى منتصف التسعينيات عندما اعترفت بنا المؤسسة الرسمية  بعد أكثر من عشر سنوات نشر العديد من القصائد والدراسات في المنصات التي كانت موجودة أو متاحة وقتها والتي ذكرتها بعاليه، فنشرت لي ديوانى الثانى بعنوان "إزاى باخاف" عام ١٩٩٥ ثم بعد خمس سنوات الديوان الثالث "زى ما أكون بتكلم جد" عام ٢٠٠٠ من سلسلة إبداعات وسبق الديوانين ديوانى الأول على نفقتي الخاصة "ماستر" عام ١٩٨٩ بعنوان "دمع النواصي"، كنت قد أخذت طريقا جادا تجاه الكتابة إلى جوار عملي بالصحافة مراسلًا لجريدة "الأهالي" التي أنتمى إلى الحزب الذى يصدرها حزب التجمع وسهل لى عملى بـ"الأهالي" فكرة التواجد والتواصل ببعض الصفحات الأدبية بالقاهرة ثم عضويتى للأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر في الأقاليم لعدة دورات بالانتخاب والمشاركة في تأسيس نادى أدب الإسماعيلية بوزارة الثقافة في نهاية الثمانينيات وحتى تاريخه.

وحتى هذه اللحظة وبرغم تواجد مكثف لوسائل التواصل الاجتماعى وعدد كبير من المنصات التي تنشر الإبداع والمؤتمرات والندوات سواء في الثقافة الجماهيرية أو المجلس الأعلى للثقافة بالإضافة إلى المنصات الخاصة وهى كثيرة، أرى أن مشكلة النشر ربما تكون تم حلها وتبقى القيمة فيما ينشر وهذا أمر يحتاج إلى وقفة جادة، حتى لا يختلط الإبداع الجيد بغيره من الخواطرأو البدايات  وهذا الأمر نجده كثيرا في المنصات غير المتخصصة أدبيًا ونفس الشيء في دور النشر التي تقدم عشرات العناوين من مختلف أنواع الإبداع للشباب وغير الشباب وبعضها ينقصه الإبداع.

 

مقالات مشابهة

  • كريستيانو رونالدو يحدد مشكلة مانشستر يونايتد.. ويكشف عن حلمه الأهم
  • اكتشفت دا قريب| إيناس عز الدين تكشف عن مشكلة صحية في حياتها
  • يصال قافلة تشمل ٢٨ شاحنة محملة بمساعدات غذائية إلى منطقة جنوب الحزام والكلاكلة
  • مشكلة المبدعين الشباب.. ما بين القرب والبعد من المؤسسات الثقافية
  • علامات في أصابعك تجعلك أكثر عرضة للإصابة بالصلع 6 مرات| تفاصيل
  • ميناء دمياط تستقبل 600 طن قمح اليوم
  • بأوامر من محافظ الأقصر.. تغييرات واسعة تشمل رؤساء القرى في أرمنت والقرنة
  • قضية إرهاب في نيجيريا تكشف أبعاداً إقليمية قد تشمل ليبيا
  • "تنمية نفط عُمان" تموِّل مبادرة لدعم مرضى الأنيميا المنجلية
  • وصفة العمر الطويل.. أسباب تجعلك تتناول الموز والتفاح باستمرار