البوابة:
2024-11-18@10:18:11 GMT

أبرز وأهم 5 شعراء في تاريخ الجزائر

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

أبرز وأهم 5 شعراء في تاريخ الجزائر

البوابة - تتمتع الجزائر بتقاليد أدبية غنية وحيوية، وقد قدم شعراؤها مساهمات كبيرة في الأدب العالمي. وهناك العديد من الشعراء الجزائريين المشهورين. نستعرض معكم في هذا المقال بعضاً من أبرز هؤلاء. 
 

أبرز وأهم 5 شعراء في تاريخ الجزائر

شعراء من الجزائر


1. مفدي زكريا (1908-1977): 
اسمه الحقيقي (زكريا بن سليمان بن الشيخ): من ألقابه شاعر الثورة، وهو كاتب أغاني وثوري لعب دورًا رئيسيًا في حرب الاستقلال الجزائرية أبان الاستعمار الفرنسي.

تعرف قصائده بموضوعاتها الوطنية والثورية، ولا تزال تحظى بشعبية كبيرة في الجزائر اليوم.

اشتهر مفدي زكريا بكتابة النشيد الوطني الجزائري "قسماً"، التي كتبها مستخدمًا دمًا أساله من يده اليسرى ليكتب باليمنى أبياته الخالدة " قسمًا بالنازلات الماحقات" على جدران المعتقل، لديه أيضاً ديوان اللهب المقدس، و"إلياذة الجزائر"، وهي ديوان شعري كبير بلغ ألف بيت وبيت، دوّن فيه مفدي زكريا قصة الجزائر منذ فجر التاريخ إلى ما بعد الاستقلال. أما أوّل قصيدة له ذات شأن هي "إلى الريفيّين" نشرها في جريدة "لسان الشعب" بتاريخ 06 مايو 1925م، وجريدة "الصواب" التونسيّتين؛ ثمّ في الصحافة المصريّة "اللواء"، و"الأخبار". اضطرّ لأسباب سياسية إلى مغادرة البلاد إلى تونس، حيث مات هناك في المنفى عام 1977.


2. مالك حداد (1927 - 1987): 
شاعر وكاتب مسرحي وروائي جزائري . ولد بمدينة قسنطينة وفيها تعلم. ثم سافر إلى فرنسا ونال الإجازة في الحقوق ولما عاد أصدر مجلة " التقدم" وشارك في حرب التحرير الجزائرية. تميز إنتاجه بنفحة فلسفية. كتب بشكل موسع عن حرب الاستقلال الجزائرية وتداعياتها. يُعرف عمله بجماله الغنائي واستكشافه العميق للحالة الإنسانية.

مالك حدّاد هو الشاعر والروائي والصحفي الجزائري الذي اختار بكل وقار وخجل أن يأوي إلى محراب الصمت "الإبداعي" بعد استقلال الجزائر، ليس كُفرا بالقلم ولا اعتزالا للكتابة ولا عداء للغة المُستعمر التي كان يكتب بها، ولكنه كان موقفا يستند إلى ميراث تاريخي وفلسفة إنسانية وأمور أخرى تهيّب الباحثون والدارسون من تعمّقها، حتى أن أحد.

من أهم أعماله ديوان شعر "الشقاء في خطر": 1956 رواية "الانطباع الأخير": 1958 رواية "سأهديك غزالة": 1959 رواية "التلميذ والدرس": 1960 رواية "ليس فى رصيف الأزهار من يجيب": 1961 ديوان شعر "أسمع وأناديك": 1961 دراسة بعنوان: "الاصفار التي تدور في الفراغ".


3. جان عمروش (1906-1962): (جان موهوب عمروش) 
عمروش شاعر وكاتب وعالم إثنوغرافي كتب باللغتين الفرنسية والقبايلية. كان من رواد الأدب الجزائري، واشتهرت أعماله باحتفائها بالثقافة والهوية الجزائرية.

ولد بمنطقة الصومام التاريخية التي احتضنت مؤتمر الصومام عام 1956 لجعل الثورة تعم كل مناطق الوطن. كانت أسرته كاثوليكية، وأغلب الظن أن والديه من بقايا ما يسمون بالآباء البيض، وهم فرقة كونها الكاردينال لافيجري (Lavigerie) منذ ستينيات القرن لأجل تنصير إفريقيا وتعليمها المسيحية واللغة الفرنسية.

عمل عمروش مدرسا ونشر الكثير من القصائد بالمجلات التونسية حيث كان يقيم. في عام 1943 عاد الشاعر إلى الجزائر واشتغل بالإذاعة الفرنسية آنذاك. قدم العديد من البرامج وترأس مجلة الإذاعة عام 1958 وأقيل من منصبه عام 1959 لمواقفه السياسية التي تعادي فرنسا.

من أجمل قصائده "معركة الجزائر" (Le combat Algérien). توفي عمروش عام 1962 بباريس بعد إصابته بسرطان الدم ليظل خالدا بشعره وبمواقفه التي ناهضت الاستعمار الفرنسي. توفي ليظل كما قال عنه جان ديجو: "لقد حاول أن يكون الجسر، أن يكون وسيلة اتصال، وقد بقي جان عمروش، إلى أن مات وقد مزقه الصراع، يوغرطا الخالد".


4. رشيد بوجدرة (مواليد 1941): 
بوجدرة شاعر وروائي وكاتب مقالات معروف بأعماله التجريبية والصعبة. غالبًا ما تستكشف قصائده موضوعات الجنس والسياسة والهوية.

تلقى تعليمه الابتدائي في مدينة قسنطينة، وهو خريج المدرسة الصادقية في تونس. تخرج في جامعة السوربون، قسم الفلسفة في باريس بفرنسا. عمل في مجال التعليم وتقلد مناصب كثيرة منها: أمين عام لرابطة حقوق الإنسان، وأمين عام اتحاد الكتاب الجزائريين لمدة 3 سنوات في عام 1987، ومستشار بوزارة الثقافة. يكتب باللغتين العربية والفرنسية. محاضر في كبريات الجامعات الغربية في اليابان والولايات المتحدة الأميركية، وحائز على جوائز كثيرة، من إسبانيا وألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة الأميركية.

أصدر نحو ثلاثين كتابا و 20 رواية وثلاثة دواوين شعرية، وترجمت أعماله إلى 40 لغة عالمية. تناول في رواياته القضايا العربية الساخنة، فكتب عن الاستعمار وقارع الممنوعات.


5. محمد ديب (1920-2003): 
ديب شاعر وروائي وكاتب مقالات كتب باللغتين الفرنسية والعربية. يُعرف عمله بجماله الغنائي واستكشافه لموضوعات مثل الذاكرة والهوية والمنفى.
ولد بالغرب الجزائري بمدينة (تلمسان) سنة 1920 وعاش طفولته فقيرا ثم يتيما بعد أن توفي والده وهو لا يزال في العاشرة من عمره. لكن ذلك لم يوقف عزمه على متابعة دراسته بجد وكد في مسقط رأسه، ولما بلغ سن التاسعة عشرة اشتغل بالتعليم ثم انتقل سنة 1942 للعمل في السكك الحديدية. ثم عمل محاسبا ثم مترجما.. ثم مصمما للديكور ثم حرفيا في النسيج يصنع الزرابي. وبعد أن تنقل في كل هذه المهن انتقل سنة 1948 إلى العاصمة الجزائرية والتقى هناك بالكاتبين الفرنسيين (ألبير كامو) و (مولود فرعون) وغيرهم ليزداد اهتمامه بالكتابة والتأليف. ومنذ سنة 1950 بدأ في العمل الصحفي واشتغل بجريدة "الجزائر الجمهورية" رفقة الكاتب "كاتب ياسين". غادر الجزائر في الخمسينيات وبعد ذلك بلدانا ومدنا عدة فمن باريس إلى روما، ومن هلسنكي إلى عواصم أوروبا الشرقية، ثم المغرب عام 1960، ومع استقلال الجزائر عام 1962 عاد إلى مسقط رأسه تلمسان بالجزائر.

وفي سنة 1963 نال في الجزائر جائزة الدولة التقديرية للآداب برفقة الشاعر محمد العيد آل خليفة. ونال جائزة الفرنكفونية عام 1994 من الأكاديمية الفرنسية تنويها بأعماله السردية والشعرية.

لقد استطاع محمد ديب أحد رواد الأدب الجزائري باللغة الفرنسية, ان يغوص بقلمه في يوميات الشعب الجزائري، الذي كان يرزح تحت نير الاستعمار، و ذلك بغرض ابراز الهوية الوطنية من خلال اقحامها في المجال الادبي، و اعطائها "حضورا" في ثلاثيته الروائية الاولى التي صدرت قبل الثورة التحريرية و ابانها.

من أهم أعمال ديب
‫ثلاثية الجزائر: الدار الكبيرة 1952م الحريق 1954م النول 1957م
ثلاثية الشمال: سطوح أورسول 1985م إغفاءة حواء 1989م ثلوج المرمر 1990م.
تزوج محمّد ديب سنة 1951 بـالفتاة الفرنسية كوليت بيليسون وأنجب منها أربعة أطفال. قام بأسفار عديدة إلى دول كثيرة حيث عمل أستاذا بجامعة لوس أنجلس وفنلندا والسوربون وكان خلال كلّ ذلك على اتّصال دائم بالجزائر إلى أن توفيت والدته سنة 1983.4

المصدر: ويكبيديا /  المعرفة

اقرأ أيضاً:

نسخة ساخرة من جوائز نوبل تكرم إنجازات تثير الضحك

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شعراء جزائر ثورة

إقرأ أيضاً:

برئاسة وزير الثقافة.. اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية تعقد اجتماعها الثاني في باريس

المناطق_باريس

عقدت اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية المشرفة على الاتفاقية الحكومية الدولية، التي تمّ توقيعها في 10 أبريل 2018 حول التنمية الثقافية والتراثية والسياحية والبشرية والاقتصادية في محافظة العلا، اجتماعها الثاني في باريس، اليوم (الجمعة).

وترأس اجتماع اللجنة صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة محافظ الهيئة الملكية لمحافظة العلا، ومعالي جان نويل بارو، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، وبحضور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، وزير الخارجية، ومعالي المهندس خالد الفالح، وزير الاستثمار السعودي، وعبير العقل، الرئيس التنفيذي المكلف في الهيئة الملكية لمحافظة العلا. كما حضر الاجتماع معالي السيدة رشيدة داتي وزيرة الثقافة الفرنسية؛ ومعالي السيد أنطوان أرماند وزير الاقتصاد والمالية، بالإضافة إلى جان إيف لودريان، رئيس الوكالة الفرنسية لتطوير العلا.

أخبار قد تهمك استشهاد خمسة فلسطينيين في غارات جوية للاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح 15 نوفمبر 2024 - 4:48 مساءً مختص: الانفصال العضلي يصيب الحوامل بنسبة 60%.. و40% من الحالات تستمر بعد الولادة 15 نوفمبر 2024 - 4:43 مساءً

وتناول الاجتماع الثاني للجنة المشتركة مشروع “فيلا الحجر”، المؤسسة السعودية غير الربحية، ونتائج البرامج التأهيلية للمشروع 2023-2024، والكشف عن مفهوم تصميمها الفريد. وجاء تأسيس فيلا الحجر، المؤسسة الثقافية في العلا، ضمن اتفاقية تمّ توقيعها خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جدة في 4 ديسمبر 2021.

وأشادت اللجنة في اجتماعها باتفاقية التعاون بين الهيئة الملكية لمحافظة العلا وجامعة باريس 1 بانثيون – سوربون التي تمّ الإعلان عنها في مطلع هذا العام، بما يتيح تعميق علاقات التعاون بين الهيئة والمؤسسات الفرنسية الرائدة في مجالات مختلفة مثل الثقافة والتراث والتعليم.

وشمل ذلك إنشاء مركز جوسن وسافينياك للأبحاث الأثرية في موقعين في العلا وجامعة باريس 1 بانثيون سوربون، ليكون مركزاً للأبحاث والنشر والترويج للأعمال الأكاديمية المتعلقة بشمال غرب المملكة العربية السعودية. كما تمّ إنشاء كرسي جوسن وسافينياك للتميز الأكاديمي والبحث الأثري في شمال غرب المملكة.

وتشمل الاتفاقية أيضًا برنامج ماجستير كرسي جاوسن وسافينياك في مجالات علم الآثار والحفاظ على التراث الثقافي وترميمه، بالإضافة إلى ورش تدريبية سنوية ومدارس ميدانية أثرية في العلا.

وأكدت اللجنة على أهمية التعاون الأوسع بين السعودية وفرنسا عبر مختلف القطاعات، مشيرة إلى الجهود المستمرة في العلا في عدد من المجالات – بما في ذلك علم الآثار، الرياضة، والفنون، والتطوير والبناء.

واحتفلت السعودية وفرنسا مؤخرًا بأكثر من 20 عامًا من التعاون الأثري، الذي يعود إلى عام 2002 في موقع الحِجر، ومواصلة الخبراء الفرنسيين المساهمة في رحلة الاستكشاف الأثري في العلا. وفي عام 2019، استضاف معهد العالم العربي في العاصمة الفرنسية باريس معرضًا بعنوان “العلا: واحة العجائب في الجزيرة العربية”، وقد سلّط الضوء على تنوع وجمال التراث الطبيعي والثقافي للعلا. كما أعارت الهيئة الملكية لمحافظة العلا متحف اللوفر تمثال “لحياني”، وهي خطوة تؤكد متانة الروابط الثقافية بين العلا والمملكة العربية السعودية من جهة وفرنسا من جهة أخرى.

ومؤخراً، كشف مشروع “خيبر عبر العصور” بقيادة الدكتور غيوم شارلو، الباحث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية؛ والدكتورة منيرة المشوح، مديرة المسوحات الأثرية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا، عن أبحاث أثرية جديدة توضح وجود قرية أثرية استثنائية تعود إلى العصر البرونزي في واحة خيبر. ويُظهر الاكتشاف الانتقال من حياة الرعي المتنقلة إلى الحياة الحضرية المستقرة في المنطقة خلال النصف الثاني من الألفية الثالثة قبل الميلاد، وبذلك يغير من المفاهيم السابقة بأن المجتمع الرعوي والبدوي كان النموذج الاجتماعي والاقتصادي السائد في شمال غرب الجزيرة العربية خلال العصر البرونزي المبكر والمتوسط.

كما استقبلت العلا شراكات مع أكثر من 80 شركة فرنسية في مجالات البناء، والبنية التحتية، والخدمات العامة، وغيرها. ويشمل ذلك شراكات مع شركة “ألستوم” لتصميم الترام التجريبي، وشركة فيرناندي باريس بهدف تعزيز آفاق التعاون في مجالات التبادل المعرفي وتطوير المهارات ضمانًا لإتاحة فرص جديدة للمجتمع، ومجموعة “أكور” لمشاريع الضيافة. وتواصل أعمال البناء في منتجع شرعان ومركز القمّة الدولي، الذي صممه المهندس المعماري الشهير جان نوفيل. ويتميز بناء المنتجع ضمن جبال محمية شرعان الطبيعية، وذلك بإدارة شركة بويج الفرنسية للإنشاءات بالتعاون مع شركة المباني السعودية الرائدة.

وتماشياً مع تطور العلا إلى مرحلة جديدة في مخطط التطوير، دعت اللجنة المزيد من المؤسسات الفرنسية في هذه القطاعات وغيرها، حيث تسعى إلى توسيع التعلم المتبادل والنمو لمواصلة تبادل المعارف وتشجيع المؤسسات الفرنسية للمساهمة في تطوير وتنمية العلا.

Copy URL URL Copied 15 نوفمبر 2024 - 5:05 مساءً Share Facebook X LinkedIn Messenger Messenger Read Next أبرز المواد15 نوفمبر 2024 - 4:37 مساءًاستشاري: “طقطقة الرقبة والظهر” تؤدي إلى كسور في العمود الفقري وأضرار في الحبل الشوكي وشلل في بعض الحالات أبرز المواد15 نوفمبر 2024 - 4:18 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة أبرز المواد15 نوفمبر 2024 - 4:06 مساءًوزير الخارجية يلتقي وزير خارجية فرنسا أبرز المواد15 نوفمبر 2024 - 3:56 مساءًارتفاع عدد حالات الإصابة بالحصبة حول العالم بنسبة 20% خلال 2023 أبرز المواد15 نوفمبر 2024 - 3:43 مساءًخلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية15 نوفمبر 2024 - 4:37 مساءًاستشاري: “طقطقة الرقبة والظهر” تؤدي إلى كسور في العمود الفقري وأضرار في الحبل الشوكي وشلل في بعض الحالات15 نوفمبر 2024 - 4:18 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة15 نوفمبر 2024 - 4:06 مساءًوزير الخارجية يلتقي وزير خارجية فرنسا15 نوفمبر 2024 - 3:56 مساءًارتفاع عدد حالات الإصابة بالحصبة حول العالم بنسبة 20% خلال 202315 نوفمبر 2024 - 3:43 مساءًخلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية استشهاد خمسة فلسطينيين في غارات جوية للاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح استشهاد خمسة فلسطينيين في غارات جوية للاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك Find us on Facebookالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستFacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Facebook X Messenger Messenger WhatsApp Telegram Back to top button Close البحث عن: FacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Close Search for Close Search for

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع يستقبل وزير القوات المسلحة الفرنسية
  • الجوية الجزائرية تطلق عرضا ترويجيا نحو هذه الوجهة
  • استحقاق أدبي أم حسابات سياسية؟.. جدل فوز كمال داوود بجائزة غونكور الفرنسية
  • معلول:” متفاجئ من مستوى البطولة الجزائرية و حققنا فوزاً صعبا أمام الساورة”
  • مجلس الأعمال الجزائري-البريطاني: الجزائر تتطور وينبغي على المملكة المتحدة مرافقتها
  • عمروش: “أتحمّل مسؤولية الخسارة أمام مولودية الجزائر”
  • عمروش “أتحمل مسؤولية الخسارة أمام مولودية الجزائر”
  • الرئاسة الفرنسية: ماكرون سيزور السعودية ديسمبر المقبل
  • برئاسة وزير الثقافة.. اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية تعقد اجتماعها الثاني في باريس
  • في ذكرى ميلاده.. "مارجرجس" أيقونة الإيمان والقوة في تاريخ الكنيسة