أكدت حنان الحسيني، أن استخدام زيت القلي أكثر من مرة مضر للغاية، و شيء خاطئ، منوهة إلى أن عدد مرات استخدام زيت القلية بحد أقصى 3 أو 4 مرات بنفس الطاسة.

وأوضحت "الحسيني"، خلال تقديمها برنامج "جو هيلثي" المذاع على شاشة صدى البلد 2، أن استخدام زيت القلي أكثر من 4 مرات يولد نوع من أنواع البكتيريا تكون موجودة بقاع الطاسة و هي غير مرئية، و تسبب تسمم غذائي.

وأضافت "الحسيني"، أن الشخص يكون أكثر عُرضة بأمراض القلب و تصلب الشرايين، و أمراض الكبد بالإضافة إلى احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر.

علامات فسد الزيت 

ونوهت، إلى أن هناك بعض العلامات التي تشير أن زيت القلي غير صالح للاستخدام مرة أخرى، و من هذه العلامات: وجود رغوة على وجه الزيت، لون الزيت غامق و مائل للسواد، رائحة كريهة.  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيت القلي حنان الحسيني البكتيريا تسمم امراض القلب تصلب الشرايين الزهايمر

إقرأ أيضاً:

أول تجربة سريرية عالمية تكشف فعالية علاج فموي للدغات الثعابين

#سواليف

نجح فريق من الباحثين من كلية ليفربول للطب الاستوائي (LSTM) في إكمال المرحلة الأولى من #التجارب_السريرية لعقار فموي جديد قد يحدث تحولا جذريا في #علاج_لدغات_الثعابين.

يعاني العالم يعاني سنويا من أكثر من 140 ألف حالة وفاة بسبب لدغات الثعابين، خاصة في المناطق الريفية بإفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وأمريكا اللاتينية وآسيا. ورغم وجود علاجات مضادة للسموم، فإنها تواجه تحديات عديدة، منها ارتفاع التكلفة والحاجة إلى إعطائها عبر الوريد في المستشفيات، ما يعيق التدخل الفوري لإنقاذ المرضى.

وبهذا الصدد، أُجريت دراسة بالتعاون بين مركز أبحاث وتدخلات لدغات الثعابين (CSRI) في LSTM وبرنامج أبحاث Wellcome Trust في معهد كينيا للأبحاث الطبية (KEMRI) في كيليفي، بهدف إيجاد حلول أكثر كفاءة وأقل تكلفة للتعامل مع التسمم الناتج عن لدغات الثعابين.

مقالات ذات صلة عواقب نقص أوميغا 3 في الجسم 2025/03/15

وأثبتت الدراسة أن الدواء، المسمى “يونيثيول”، آمن وجيد التحمل وسهل الاستخدام في العيادات الريفية، ما يجعله خيارا واعدا كعلاج ميداني سريع وفعال.

وتمت الموافقة على عقار “يونيثيول” سابقا لعلاج التسمم بالمعادن الثقيلة، لكن الباحثين حددوا قدرته على تحييد إنزيمات ” #ميتالوبروتيناز #سم_الثعبان” (SVMPs)، وهي مكونات سامة مسؤولة عن تلف الأنسجة الحاد والنزيف المهدد للحياة.

وأكد الدكتور مايكل أبو يانيس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن العلاجات الحالية المشتقة من الحيوانات تستند إلى تقنيات قديمة عمرها قرن من الزمن، ما يعكس إهمال مشكلة لدغات الثعابين. وأضاف: “العلاجات الجزيئية الصغيرة، مثل “يونيثيول”، توفر بديلا أكثر أمانا وأقل تكلفة وأسهل في الاستخدام، حيث يمكن تناولها بسهولة على شكل أقراص”.

وخلال التجربة، اختبر الباحثون جرعات مختلفة من “يونيثيول” عن طريق الفم والوريد، ولم تظهر أي منها آثارا جانبية خطيرة، حتى عند الجرعة القصوى. كما أثبتت التحاليل أن الدواء يُمتص بسرعة، ويصل إلى مستويات يتوقع أن تثبط سموم الثعابين بفعالية.

واستنادا إلى هذه النتائج المشجعة، يعتزم الباحثون الانتقال إلى المرحلة الثانية من التجارب السريرية، حيث سيتم اختبار العقار على مرضى تعرضوا بالفعل للدغات الثعابين.

وفي حال نجاح التجربة، يمكن أن يصبح “يونيثيول” علاجا ميدانيا سريعا يُستخدم في العيادات الريفية.

جدير بالذكر أن تطوير علاجات سهلة الاستخدام، مثل العقاقير الفموية، يعد أمرا ضروريا لتحقيق هدف منظمة الصحة العالمية (WHO) المتمثل في خفض معدلات الوفيات والإعاقات الناتجة عن لدغات الثعابين إلى النصف بحلول عام 2030. وتمثل هذه الدراسة خطوة محورية في هذا الاتجاه، حيث يمكن أن يصبح “يونيثيول” أحد الحلول الفعالة التي تحدث نقلة نوعية في علاج التسمم بلدغات الثعابين.

مقالات مشابهة

  • وكالة السودان للأنباء تحذر كاتب بصحيفة اسرائيلية مقيم في الإمارات بسبب استخدام اسمها
  • إداريو التعليم الموقوفين أكثر من 3 شهور بسبب كف اليد لا يخضعون للتقييم
  • عاجل - إداريو التعليم الموقوفين أكثر من 3 شهور بسبب كف اليد لا يخضعون للتقييم
  • تسبب الشلل..سحب تونة معلبة من الأسواق في الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة.. تحذير هام من تونة معلّبة قد تسبب الشلل
  • فوائد مذهلة لمضغ ورق الجوافة 3 مرات أسبوعيًا
  • أول تجربة سريرية عالمية تكشف فعالية علاج فموي للدغات الثعابين
  • إيمان الحسيني ترد على جدل ارتباطها بـ كاكولي.. فيديو
  • نجلاء بدر : عندي عقدة من الرجالة.. اتخطبت 5 مرات وكلهم خانوني
  • غزة .. لا غذاء منذ 2 آذار والأسعار في القطاع ارتفعت أكثر من 200%