الصحة العالمية تحذر الأمهات من العصائر والبرجر أثناء الدراسة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تحاول كل أم الحفاظ علي صحة أبنائها ، ولكن موسم الدراسة يمكن أن يكون سبب لإصابة ابنك بالعديد من الأمراض وذلك بسبب التغذية الغير سليمة التي تؤدي إلي ضعف مناعة الطفل .
ومن أبرز الأطعمة الخطيرة علي صحة الطفل هي اللحوم الجاهزة، ولحوم الغداء والمشروبات التي تحتوي علي مواد حافظة كلها جزء من فئة أكبر من اللحوم تسمى اللحوم المصنعة وفقا ل knows nutrition.
تُعرّف منظمة الصحة العالمية اللحوم المصنعة بأنها "اللحوم التي تم تحويلها من خلال التمليح أو المعالجة أو التخمير أو التدخين أو غيرها من العمليات لتعزيز النكهة أو تحسين الحفظ".
أمثلة على اللحوم المصنعة
تشمل اللحوم المصنعة البرجر والنقاتق أو الدواجن أو منتجات اللحوم الثانوية
فإن منظمة الصحة العالمية تنص صراحة على أن اللحوم المصنعة بنفس خطورة التدخين
"لقد تم تصنيف اللحوم المصنعة في نفس فئة مسببات السرطان مثل تدخين التبغ ولكن هذا لا يعني أنها جميعها متساوية الخطورة.
تصف تصنيفات الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) قوة الأدلة العلمية حول كون العامل سببًا للسرطان، بدلاً من تقييم مستوى المخاطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: والمشروبات منتجات اللحوم اللحوم المصنعة
إقرأ أيضاً:
رضيع يطلق النار على توأمه
شهدت مدينة هامبتون بولاية جورجيا الأمريكية حادثاً مأساوياً، إذ أطلق طفل، عامان، النار على شقيقه التوأم بمسدس مجهول المصدر، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.
ولم يُكشف حتى الآن عن كيفية حصول الطفل على السلاح أثناء وجوده في المنزل الواقع على طريق روبن هود لين، فيما تم نقل الطفل المصاب عبر مروحية إلى المستشفى، حيث يخضع للعلاج في حالة مستقرة، بحسب صحيفة "مترو" البريطانية.
واستمرت الشرطة لساعات في تفتيش المنزل والمنطقة المحيطة به، حيث تمركزت سيارات الطوارئ على طول الطريق.
وفي الفناء الأمامي للمنزل، شوهدت سيارات ألعاب ودراجات ثلاثية العجلات بالقرب من أرجوحة، حيث يُفترض أن الطفلين كانا يلعبان في ظروف عادية.
ولا تزال تفاصيل الحادث غير واضحة، بما في ذلك نوع السلاح المستخدم، وملكيته، وكيفية تمكّن الطفل من الحصول عليه. ولم تحدد الشرطة ما إذا كانت الواقعة حادثاً عرضياً أم تم منح الطفل السلاح عن عمد.
حوادث مشابهةأشارت تقارير إلى أن مثل هذه الحوادث شائعة في الولايات المتحدة، حيث تُعد الأسلحة النارية من أبرز أسباب الإصابات غير المتعمدة بين الأطفال. ففي أغسطس (آب) الماضي، فقد طفل يبلغ من العمر خمس سنوات حياته بعد أن أطلق النار على رأسه أثناء اللعب بمسدس وجده في غرفة نوم والديه.
وفي حادثة أخرى، وقعت قبل ذلك بشهر، أطلق الطفل ناكيزي أودومس النار على صدره أثناء جلوسه داخل سيارة في موقف تابع لسلسلة متاجر "وول مارت"، بعدما تركه والداه وحده بينما كانا يشتريان الألعاب النارية. وتوفي الطفل بعد ثلاثة أيام في مستشفى بمدينة دوغلاس بجورجيا.
ووفقاً لبيانات منظمة "إيفريتاون للأبحاث والسياسات"، فقد لقي ما لا يقل عن 16 شخصاً حتفهم، وأصيب 16 آخرون، جراء إطلاق النار غير المتعمد من قبل أطفال في الولايات المتحدة منذ بداية العام الجاري. وكان عام 2023 الأسوأ حتى الآن، حيث شهد أكثر من 400 حادثة أطلق فيها أطفال النار على أشخاص آخرين.