جابر القرموطي: الدولة تعمل بجد على ملف المدارس التكنولوجية
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قال الإعلامي جابر القرموطي، أن مصر أصبح لديها مدارس تكنولوجية، بالتعاون مع مبادرة "ابدأ" والتي تنبث من مؤسسة حياة كريمة للعمل على تلك المدارس وإخراج أجيال متميزة لسوق العمل، موضحا أن الأمر في الوقت الحالي لم يقتصر فقط على كليات الطب والهندسة مثلما كان في الماضي.
جابر القرموطي يتحدث عن مبادرة ابدأوأضاف جابر القرموطي، خلال تقديمه برنامج "مانشيت" المذاع من خلال قناة "سي بي سي"، أن مصر أصبح فيها حوالي 70 مدرسة تكنولوجية تعمل بشكل مميز، لافتا إلى أن الدولة تبذل جهدًا كبيرًا من أجل تأهيل طلاب المدارس التكنولوجية لسوق العمل.
وتابع جابر القرموطي، أن نتائج وأعمال مبادرة "ابدأ" في الوقت الحالي لن يراها الجميع في الوقت الحالي، ولكن ستظهر بعد التطويرات والأعمال والجهود المبذولة من تلك المبادرة في العديد من الأماكن، لافتا إلى أن تلك المبادرة عملت على ملف المدارس التكنولوجية هذا العام.
وأردف: "دلوقتي الأب لما ابنه يخلص إعدادية يقدر يدخل المدارس التكنولوجية بدلا ما يدخل الثانوية العامة، يطلع منها صانع ومبدع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جابر القرموطي مبادرة ابدأ المدارس التکنولوجیة جابر القرموطی
إقرأ أيضاً:
العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
الرياض
برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.
ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.
وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.
وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.
ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.
في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4إقرأ أيضًا
مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات .. فيديو