متلازمة القلب المكسور.. مرض يصيب النساء أكثر من الرجال |تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
متلازمة القلب المكسور (Takotsubo syndrome) هي حالة طبية نادرة تؤثر على عضلة القلب وتسبب أعراض تشبه أعراض النوبة القلبية. وفعلياً، فإن النساء يصابن بمتلازمة القلب المكسور بنسبة أعلى بكثير من الرجال.
وبحسب ما نشره موقع هيلثي، تُعرف أيضًا متلازمة القلب المكسور بـ "القلب الإجهادي"، وهي تتسم بانقباضات غير عادية في عضلة القلب تحدث نتيجة للتوتر العاطفي الشديد أو الصدمات النفسية أو الضغط العاطفي الحاد.
على الرغم من أن متلازمة القلب المكسور تصيب في العادة النساء بنسبة أعلى، إلا أن الأسباب الدقيقة لهذا التفاوت لم تُحدد بشكل كامل بعد. وهناك بعض العوامل التي يُعتقد أنها تسهم في زيادة خطر الإصابة بهذه المتلازمة، مثل انقطاع الهرمونات الأنثوية المرتبط بسن اليأس، والتوتر العاطفي الناتج عن تغيرات الحياة والعلاقات الاجتماعية.
متلازمة القلب المكسور تُعتبر حالة طارئة تتطلب رعاية طبية عاجلة. إذا كنت تشعر بأعراض تشبه أعراض النوبة القلبية، يجب عليك الاتصال بالطوارئ الطبية على الفور لتلقي العلاج المناسب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عضلة القلب اعراض النوبة القلبية الطوارئ الطبية الصدمات النفسية الطبي النساء أكثر من الرجال النوبة القلبية النو النفس الناتج حالة طبية تلقي العلاج ضعف عام صدمات ضيق التنفس عضلة القلب نوبة القلبية والتوتر متلازمة القلب المكسور متلازمة القلب متلازمة القلب المکسور
إقرأ أيضاً:
الحبيب: من تزوج إمرأة لم تملك قلبه ولا عقله فيعدد بشرط .. فيديو
الرياض
أثار استشاري الطب النفسي طارق الحبيب، جدلاً واسعًا، بعد حديثه عن ميول بعض الرجال لتعدد الزوجات، في حين يرفضه أخرون ،إلى جانب دعم بعضهم للمصالح الأنثوية ورفض المرأة للتعدد .
وأعرب الحبيب عن رأيه في تعدد الأزواج قائلا:” من تزوج امرأةً ملأت القلب والعقل فالأصل عدم التعدد، ومن تزوج امرأة لم تملك القلب ولا العقل فالأصل الطلاق بعد المحاولات “، لافتًا إلى أن الهدف هو السُكنة.
وأضاف :” من تزوج امرأة ملأت القلب ولم تملأ العقل، هنا نخضعها للأمور المتعددة، ولها حق الاختيار القرار البقاء أن لا .”
وعلّق أحد الأشخاص على حديثه قائلا:” قد يعتقد البعض أن كلام هذا الرجل “مجرد رأي شخصي” ولكن العلم له كلمة أخرى، في علم النفس التطوري وعلم البيولوجيا، عندما ينخفض مستوى التستوستيرون مع تقدم العمر لدى الرجل، فهذا يجعله أكثر دعمًا وتبني للإستراتيجيات الأنثوية في التزاوج للحد من خيارات الرجل وكبح نزعته الغريزية لتعدد الشركاء الجنسيين.”
ولفت إلى أن الرجال تاريخيًا يميلون للتعدد لأن استراتيجيتهم الإنجابية تعتمد على نشر جيناتهم، مما يزيد من فرص بقاء نسلهم، وعلى النقيض، تميل النساء إلى اختيار الشريك بناءً على معايير الاستقرار والأمان، ما يجعلهن يسعين إلى تقييد خيارات الرجل وتقليل احتمالات مشاركته مع أخريات، وهو ما يفسر رفض كثير من النساء للتعدد.
وفسر رفض بعض الرجال للتعدد بأنه ناتج عن تغيرات بيولوجية وهرمونية تؤثر على سلوكهم، مما يدفعهم لدعم نماذج اجتماعية تخدم المصالح الأنثوية لا الذكورية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_-PpCMygitHepsEGM_848p.mp4