طعمه مر.. رئيس لجنة سلامة الغذاء توضح سبب اللون الأصفر في السمك
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
نشرت الدكتورة شيرين علي زكي رئيس لجنة سلامة الغذاء بالنقابة العامة للأطباء البيطريين، نائب رئيس المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان منشورا عن السمك الاصفر.
وقالت شيرين عبر صفحتها على فيس بوك: يحدث هذا اللون بسبب تنظيف السمكة الغير صحيح سواء من عند بائع السمك أو ربة البيت حيث يحدث ثقب أو قطع في الحويصلة المرارية فتقوم تفرغ العصارة الخضراء المصفرة الخاصة بها مما يتسبب في صبغ لحم السمكة بلون أخضر مصفر ويكسب اللحم طعماً مراً.
وتابعت شيرين اذا حدث القطع امامك فوووورا تحضر عدة مناديل ورقية في محاولة لامتصاص العصارة قبل تشربها في لحم السمكة حتى لا تكسبه الطعم المر ...
وأضافت: أما إذا كان القطع ليس امامك أو روحت البيت لقيت المنظر ده يبقى ساعتها بسكينة رفيعة تشيل الطبقة الرقيقة من اللحم الي تشربت العصارة الصفراوية ثم تغسل السمكة جيدا وتتناولها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللون الاصفر النقابة العامة للأطباء شيرين زكي سمك السمك
إقرأ أيضاً:
الجامعة اليابانية تستقبل الأطفال المشاركين في "برنامج الطفل"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، بأن الجامعة استضافت الأطفال المشاركين ببرنامج جامعة الطفل، ونظمت لهم ورشتي عمل تفاعليتين بعنوان "رحلة القطع الأثرية من الحفائر حتى العرض المتحفي"، حيث تم تقديم تجربة عملية للأطفال في مجال علم الآثار وترميم القطع الأثرية.
وأضاف أن الجامعة تولى اهتماما بدعم جامعة الطفل لدورها فى دعم الإبداع والابتكار لدى الأطفال واكتشاف النوابغ والموهوبين.
وأوضح أن الأطفال خلال مشاركتهم بورشتى العمل بالجامعة تم تدريبهم على مختلف مراحل التعامل مع القطع الأثرية منذ استخراجها، وحتى عرضها في المتاحف ونشر الوعي الثقافي والأثري لديهم في مجالات علم التراث والترميم.
وشاركوا بتجربة محاكاة للحفائر الأثرية، حيث تم إعداد نموذج لموقع حفائر، ودفن نماذج مصنوعة من خامات مشابهة للقطع الأثرية داخل الرمال وقام الأطفال بعملية التنقيب وتعلموا كيفية تسجيل المكتشفات وفق أساليب علمية مبسطة، بالإضافة إلى كيفية وصف القطع الأثرية أثناء عمليات التوثيق.
شارك في تقديم الورش فريق من برنامج علم التراث بالجامعة المصرية اليابانية، ضم الدكتور جمعة عبد المقصود والدكتور تاكاو كيكونشي، إلى جانب مجموعة من خبراء المتحف المصري الكبير، وهم دكتورة مروة محمد كرم، و إيمان محمد أبو الحسن، وأسماء الشافعي علي
جدير بالذكر أن الورشة تضمنت تقديم تدريب عملي للأطفال على ترميم القطع الأثرية التالفة، حيث استخدم الأطفال نماذج تحاكي عظام حيوانية وبقايا فخارية تعرضت لمظاهر تلف مشابهة للحالات الحقيقية، وتعلموا أساليب تنظيفها وتقويتها وإعادة تجميعها.
كما تم تعليمهم أسس توثيق القطع قبل وأثناء وبعد الترميم، وانتهت الورشة بتدريب الأطفال على كيفية عرض القطع الأثرية في المتحف بعد ترميمها.
كما تم تقسيم الأطفال إلى فرق عمل، حيث قام كل فريق في نهاية الورشة بتقديم عرض يوضح المراحل المختلفة التي مروا بها، من استخراج القطع، مرورًا بعمليات الترميم، وصولًا إلى عرضها المتحفي.
وقد وفّرت الجامعة جميع الأدوات والخامات اللازمة لضمان تجربة تعليمية متكاملة.