خضراوات ينصح بتناولها في الخريف
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
#سواليف
نصحت #خبيرة #التغذية الروسية تاتيانا ميشرياكوفا بتناول #الخضروات الموسمية في فصل #الخريف، لأنها غنية بالفيتامينات والمواد المغذية.
وتشير الخبيرة، إلى ان #البنجر (الشمندر) مثلا يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم والزنك والحديد واليود والنحاس وفيتامينات C، B1، B6، B9 بالإضافة مكونات مفيدة مثل البيتين، صبغة بيتاسيانين، كاروتين، أحماض عضوية.
وتنصح أيضا بإضافة #حرشف القدس (Jerusalem artichoke) إلى النظام الغذائي لأنه غني بالحديد ويحتوي على أحماض الأرغينين والفالين والليسين الأمينية. كما يجب إضافة اللفت لأنه يحتوي على مركب نادر مثل الغلوكورافانين (مقدمة السلفورافان، وهي مادة مضادة للأورام)، وكذلك الليزوزيم، وهي مادة ذات نشاط مضاد للميكروبات. كما يستخدم عصير اللفت في الطب الشعبي لعلاج نزلات البرد. كما يجب إضافة الملفوف بأنواعه والطماطم إلى النظام الغذائي.
مقالات ذات صلةووفقا لها، العنصر الرئيسي المهم في #الطماطم هو اللايكوبين، المضاد القوي للأكسدة. كما أنه يحمي #خلايا_الجسم من الجذور الحرة النشطة، ويساعد أيضا في الحفاظ على شبابية الجسم. ويمكن تناول الطماطم كل يوم لأنها مصدر مهم للبوتاسيوم وفيتامين A وC.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خبيرة التغذية الخضروات الخريف البنجر الطماطم خلايا الجسم
إقرأ أيضاً:
هل يوجد مكونات في الجعة مضادة للسرطان؟.. طبيبة تشرح
روسيا – تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.
والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار). وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.
وتقول: “أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول”.
وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير. ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.
ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.
المصدر: gazeta.ru