بثت فضائية العربية تقريرًا أذاعته عن خطورة الزيت المعاد تسخينه، فهناك تحذيرات كثيرة من إعادة استخدام زيت قلي الطعام.


ورصد التقرير، أن من هذه التحذيرات إنه يسبب السرطان،فوفقا لدراسة نشرت في madical News today: قالت إن زيت الطعام المعاد تسخينه يعزز نمو الخلايا السرطانية.


وتابع التقرير: فقد أجريت  تجارب معملية على الفئران بجامعة إلينوي الأميركية كشفت أنه ينشط نمو الخلايا السرطانية بجسم الإنسان، لأن إعادة تسخين زيت الطعام تغير خواصه.

ووفقا لتقرير نشره موقع India times، فإنه عند إعادة استخدام الزيت تتكون جزئيات كيميائية سامة يطلق عليها " الجذور الحرة" وتلتصق هذه الجذور بخلايا جسم الإنسان.

وفي سياق متسق، فقط يرجع العلماء أن لديها تأثيرا مسرطنا على الخلايا مما تسبب مشكلات صحية أخري يسببها الزيت معاد استخدامه.

يتسبب فى الإصابة بأمراض خطيرة

أشار مختصون إلى أنه أحد أسباب أمراض القلب وتصلب الشرايين والزهايمر ومرض باركنسون، ولكن المختصون أسدوا نصائح للتقليل من آثاره السلبية عن طريق تبريد زيت القلي وتنقيته بمصفاة فهذا يمكن غن يقلل من خطورته قبل إعادة الإستخدام.

ويجب اختبار الزيت المعاد والتأكد من قوامه ولونه، فإذا كان غامقا غليظ القوام فيجب التخلص منه فورا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخلايا السرطانية مسرطنا امراض القلب الزهايمر زيت القلي

إقرأ أيضاً:

يسبب الإحباط والحرج.. احذر من التعلق بساعتك الذكية

#سواليف

 أظهرت #دراسة_حديثة أن #أجهزة #تتبع #اللياقة_البدنية و #الساعات_الذكية، على الرغم من شعبيتها الكبيرة، قد تُسبب مشاعر سلبية لدى المستخدمين.

وأكدت الدراسة أن العديد من الأفراد يشعرون بالحرج أو الإحباط عند عدم قدرتهم على تحقيق الأهداف التي تحددها هذه الأجهزة.

واستخدم الباحثون من جامعة “كوليدج لندن” وجامعة “لوفبورو”، الذكاء الاصطناعي، لتحليل الآلاف المنشورات على منصة “إكس”.

مقالات ذات صلة دليل شامل لتنظيف الهواتف الذكية 2025/10/28

ووجدوا أن 13,799 منشورًا يحتوي على مشاعر سلبية مرتبطة باستخدام هذه الأجهزة، بما في ذلك القلق والضغط النفسي والشعور بالفشل.

أهداف صعبة 

تعمل معظم أجهزة تتبع اللياقة البدنية والساعات الذكية على تحديد أهداف ثابتة بناءً على وزن المستخدم ومستوى نشاطه، لكن هذه الأهداف لا تعكس واقع الحياة اليومية المعقد.

على سبيل المثال، قد يتم الطلب من المستخدم الذي يريد الوصول إلى وزنه المثالي، أن يستهلك 700 سعرة حرارية فقط يوميًّا، مما يعكس الضغط النفسي الهائل الذي قد يسببه ذلك على المستخدمين.

وأشار الخبراء إلى أن هذه الطريقة تؤدي في كثير من الأحيان إلى تراجع الاندفاع، إذ يشعر الأفراد بالعجز عند فشلهم في تحقيق هذه الأهداف الصارمة، مما قد ينعكس سلبًا على صحتهم النفسية والعاطفية.

نهج أكثر شمولية 

دعا الباحثون إلى ضرورة تحول طريقة عمل أجهزة تتبع اللياقة البدنية والساعات الذكية من التركيز الضيق على حسابات السعرات الحرارية والتمارين البدنية إلى نهج أكثر شمولية.

ويجب أن تركز هذه الأجهزة على الصحة العامة والرفاهية، مع تعزيز التحفيز الداخلي والدعم النفسي للمستخدمين.

فاللوم والشعور بالعار لا يساعدان المستخدمين في تحسين أدائهم، بل قد يؤديان إلى تراجع الدافعية وتهديد الصحة النفسية.

تحسين الأبحاث

رغم أن هذه الأجهزة والتطبيقات قد توفر فوائد ملموسة لبعض المستخدمين، إلا أن الدراسة تشير إلى أهمية إجراء مزيد من الأبحاث لتقييم تأثيراتها النفسية على نطاق أوسع.

 وأوصت الدراسة بأن يقوم مطورو التطبيقات بتصميم أهداف مرنة وشخصية لكل مستخدم، مع تقديم دعم تشجيعي لتعزيز تجربة صحية أكثر إيجابية.

في النهاية، تظل الساعات الذكية وأجهزة تتبع اللياقة أدوات مفيدة، لكنها ليست بديلاً عن الوعي الذاتي والممارسات الصحية المتوازنة. فالأمان النفسي والدافع الداخلي يظلان العاملين الرئيسيين لضمان تحقيق النتائج المرجوة، دون التأثير سلبًا على الصحة النفسية.

مقالات مشابهة

  • ابتكار نانوي بضوء LED يدمّر السرطان ويحمي الخلايا السليمة
  • دراسة تكشف عن خطورة الصراصير في المنازل
  • خبير سوري: تنكة الزيت السوري بـ 64 دينارا
  • النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب
  • يسبب الإحباط والحرج.. احذر من التعلق بساعتك الذكية
  • دراسة تحذر: النوم تحت الأنوار قد يسبب أمراض القلب
  • توروب ينتظر التقرير الطبي الحاسم لموقف إمام عاشور
  • ماذا يحدث لكبار السن عند شرب القهوة؟ دراسات تكشف الفوائد والمخاطر
  • وثائق تكشف استخدام الدعم السريع معدات عسكرية بريطانية استوردتها الإمارات
  • تحذير من استخدام العبوات البلاستيكية لـ”تصبير الزيتون”