بوابة الفجر:
2024-09-18@23:49:52 GMT

خرافات شائعة عن اللياقة البدنية.. احذر تصديقها

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

فيب الوقت الحالي، أصبح البحث عن اللياقة البدنية محور رئيسي وأساسي يبحث عنه الجميع، ولكن هناك خرافات عن اللياقة البدنية، اعتاد الناس على تصديقها ولكنها خاطئة وليس لها أي أساس من الصحة.

يجب على النساء تجنب رفع الأثقال لتجنب زيادة الوزن

هذه شائعة، فمن المهم أن نفهم أن معظم النساء لا يمتلكن المستوى الهرموني المناسب لنمو العضلات بشكل كبير، ويمكن أن تكون تدريبات القوة في الواقع أداة قيمة لنحت الجسم وتحديده، مما يساعد على تحقيق اللياقة البدنية المتناغمة والرشيقة دون التعرض لخطر النمو العضلي المفرط.

تمارين الكارديو هي أفضل طريقة لإنقاص الوزن

هي تمارين مفيدة للقلب ولكن من المهم أن ندرك أن فقدان الوزن لا يعتمد فقط على تمارين القلب، حيث يعد دمج تدريبات القوة والحفاظ على نظام غذائي متوازن يسببان فقدان الوزن بنجاح.

العرق الكثير ينقص دهون الجسم

التعرق لا ينقص دهون الجسم كما يعتقد البعض ولنها يعمل كتبريد للجسم في حالة التعرض لحرارة شديدة أو ممارسة تمرين رياضي، وعلى الرغم من أن زيادة النشاط البدني يمكن أن تيساهم في حرق السعرات الحرارية والدهون، إلا أن الاعتماد فقط على العرق كإجراء لا يسبب إنقاص الوزن، حيث يجب التركيز على التغذية المتوازنة وممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر للحصول على نتائج أفضل.

​إذا تركت صالة الألعاب الرياضية يزداد وزنك

زيادة الدهون في الجسم عند التوقف عن ممارسة الرياضة يكون نتيجة لعاملان أساسيان وهما:

انخفاض متطلبات السعرات الحرارية بسبب فقدان العضلات، حيث تحرق العضلات السعرات الحرارية حتى أثناء الراحةانخفاض إنفاق السعرات الحرارية من خلال نشاط بدني أقل. 

ويعتبر الحفاظ على نفس السعرات الحرارية دون تعديل يمكن أن يؤدي إلى تخزين السعرات الحرارية الزائدة على شكل دهون، خاصة في منطقة البطن، مما يعرض الشخص لمشاكل في الصحة.

ولمنع زيادة الوزن أثناء فترة التوقف عن التمرين، من الضروري مواءمة نظامك الغذائي مع مستوى نشاطك المنخفض.

أنت بحاجة إلى ممارسة الرياضة كل يوم

في حين أن الاتساق مهم، فإن جسمك يحتاج أيضًا إلى وقت للتعافي والإصلاح، حيث يمكن أن يؤدي الإفراط في التدريب إلى الإرهاق والإصابة وانخفاض الأداء.

ودمج يوم أو يومين من الراحة في روتينك الأسبوعي مفيد بشكل عام لإصلاح الجسم وتجديد شبابه، وسيساعدك هذا على الأداء بشكل أفضل في روتينك التالي وتحقيق أهدافك.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السعرات الحراریة اللیاقة البدنیة

إقرأ أيضاً:

طريقة جديدة لعلاج السمنة.. تفاصيل

كشفت دراسة حديثة، طريقة جديدة محتملة لعلاج السمنة بعيدا عن أدوية إنقاص الوزن مثل "أوزمبك"، أو اتباع حمية قاسية.

ووجدت الأبحاث الجديدة أن إزالة جين واحد من الأنسجة الدهنية يمكن أن يخدع الجسم ليحرق المزيد من السعرات الحرارية دون الحاجة إلى اتباع نظام غذائي منتظم.

وبحسب الدراسة، فإن PHD2 هو جين يلعب دورا رئيسيا في تنظيم الدهون البنية وهو نوع من الأنسجة التي تحافظ على دفء الشخص في درجات الحرارة الباردة.

ومع ذلك، وجد الباحثون أن إزالة هذا الجين من الأنسجة الدهنية البنية تسبب في تسريع عملية التمثيل الغذائي في الجسم، وهي عملية تحول العناصر الغذائية من الطعام إلى طاقة.

وأظهرت النتائج التي نشرت في مجلة Nature Communications أن الفئران التي لا تحتوي على الجين تحرق 60% من السعرات الحرارية أكثر من الفئران التي تحمل جين PHD2، على الرغم من تناولها كميات أكبر بكثير من الطعام.

وقالت الدكتورة زوي ميخائيليدو، الباحثة في كلية العلوم والتكنولوجيا بجامعة نوتنغهام ترنت، إن النتائج قد تمهد الطريق لطرق جديدة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني وأمراض أخرى مرتبطة بالسمنة.

وأضافت أن تقليل تأثير الجين "قد يكسر الرابط بين زيادة الوزن ومرض السكري من النوع الثاني، ما يعني أن نتائجنا قد تكون مهمة للأشخاص الذين لديهم خطر متزايد للإصابة بهذا المرض".

وأفادت الدكتورة ميخائيليدو أنه على الرغم من أنه من المبكر جدا إجراء المزيد من الأبحاث على البشر، فإن استهداف جين PHD2 "قد يفتح الباب لاستراتيجيات جديدة للحفاظ على فقدان الوزن من خلال زيادة التمثيل الغذائي ودون الحاجة إلى اتباع نظام غذائي مستمر".

وقال العلماء إن التواجد على ارتفاعات عالية، مثل القمم أو الجبال حيث تكون مستويات الأكسجين أقل من مستوى سطح البحر، يمكن أن يزيد من التمثيل الغذائي للشخص.

لذلك أراد الفريق معرفة ما إذا كان بإمكانهم تقليد تأثير الارتفاع العالي هذا عن طريق إزالة جين PHD2، الذي يعمل كما وصفه الباحثون بأنه "مستشعر أكسجين للجسم"، من أنسجة الدهون البنية. 

وبعد أن أظهرت الاختبارات على الفئران أن تلك التي لا تحتوي على الجين تحرق المزيد من الدهون والسعرات الحرارية بشكل ملحوظ، قام الباحثون بعد ذلك بتحليل الدم من أكثر من 5000 شخص لفهم تأثير جين PHD2 بشكل أفضل.

ووجدوا أن مستويات بروتين PHD2 كانت أعلى لدى أولئك الذين يحملون المزيد من دهون البطن.

وقالت الدكتورة ميخائيليدو: "الدهون البنية هي نوع خاص من الأنسجة التي تحرق السعرات الحرارية وتكون أكثر نشاطا لدى البشر عندما يتعرضون لدرجات حرارة باردة. ومن خلال إزالة البروتين الذي يسمح للخلايا الدهنية باستشعار الأكسجين، تمكنا من إظهار أن حرق السعرات الحرارية يمكن أن يحدث في الفئران والخلايا البشرية حتى عندما لا تتعرض لدرجات حرارة باردة".

كما اكتشف الفريق أن الجين مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالأمراض الأيضية مثل مرض السكري واضطرابات الغدة الدرقية.

مقالات مشابهة

  • «الحكام» تجرى اختبارات اللياقة البدنية لحكام الدرجة الأولى بالفيوم والمنيا وبنى سويف
  • لجنة الحكام تجرى اختبارات اللياقة البدنية لحكام الدرجة الاولى بثلاثة محافظات
  • فقدان الوزن المفاجئ: علامات قد تشير إلى أمراض خطيرة
  • ماذا يحدث عند فقدان الوزن المفاجئ؟.. احذر 5 أمراض خطيرة
  • انتبه.. أمراض تسبب فقدان الوزن السريع
  • أمراض تسبب فقدان الوزن
  • هل يمكن أن تتفوق الطاقة الحرارية الأرضية على الطاقة النووية؟
  • طريقة جديدة لعلاج السمنة.. تفاصيل
  • اكتشاف علاج جديد للسمنة!
  • مخاطر عمليات السمنة ومتى تكون الحل الأخير؟.. نصائح مهمة قبل دخول غرفة العمليات