صدى البلد:
2025-10-15@16:59:39 GMT

منتشرة بعد الـ 40.. ما هي الفيبروميالجيا

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

تعد الفيبروميالجيا من الأمراض التي ظهرت في العصر الحديث، وتعرف أيضا باسم متلازمة الألم العضلي الليفي.

ونعرض لكم أهم المعلومات التى تساعد في فهم ما هى الفيبروميالجيا، وفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك .

هتموت الذباب وتخلي ريحة المنزل حلوة.. طريقة غير متوقعة للقضاء على الحشرات علامات تكشف ورم الأذن..

لن تتوقعها


الفيبروميالجيا هي حالة صحية طويلة الأمد (مزمنة) تسبب الألم العام في جميع أنحاء الجسم وآلام العضلات والعظام والتعب .

عادة ما يعاني الأشخاص المصابون بمتلازمة الفيبروميالجيا من أعراض تأتي وتذهب في فترات تسمى النوبات.
في بعض الأحيان، قد يكون الأمر مرهقًا وصعبًا للتعايش مع الفيبروميالجيا. 

يمكن أن تكون فترات الذروة والوديان بين الشعور بالارتياح والظهور المفاجئ للأعراض أمرًا عابرًا.

لا يعرف الخبراء أسباب الألم العضلي الليفي، لكن الدراسات وجدت أن بعض الظروف الصحية والتوتر والتغيرات الأخرى في حياتك قد تؤدي إلى حدوثه. قد تكون أكثر عرضة للإصابة بالفيبروميالجيا إذا كان أحد والديك البيولوجيين مصابًا به.

غالبًا ما يكون أي ألم جديد في جسمك هو العلامة الأولى للإصابة بالألم العضلي الليفي وخاصة في العضلات. 

قم بزيارة مقدم الرعاية الصحية إذا كنت تعاني من ألم جديد وتعب وأعراض أخرى حتى لو كانت تظهر وتختفي مثل أعراض غريبة في القولون.

من يتأثر بالفيبروميالجيا؟
يمكن لأي شخص أن يصاب بالفيبروميالجي وتؤثر على الأشخاص في أي عمر، بما في ذلك الأطفال.
يعيش حوالي 4 ملايين شخص في الولايات المتحدة مع الفيبروميالجيا.

الأشخاص الذين تم تحديدهم على أنهم أنثى عند الولادة (AFAB) والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا هم أكثر عرضة لتشخيص الإصابة بالفيبروميالجيا.

ما هي أعراض الفيبروميالجيا؟


الأعراض الأكثر شيوعًا للفيبروميالجيا هي الألم والتعب. قد تواجه:

ألم أو ألم في العضلات.
تعب.
آلام الوجه والفك ( اضطرابات المفصل الصدغي الفكي ).

الام الفك


الصداع والصداع النصفي .
مشاكل في الجهاز الهضمي، بما في ذلك الإسهال والإمساك .
مشاكل السيطرة على المثانة .
يمكن أن يسبب الفيبروميالجيا أعراضًا عقلية وعاطفية، بما في ذلك:

مشاكل في الذاكرة (تسمى أحيانًا “الضباب الليفي” أو “ضباب الدماغ”).
القلق .
الاكتئاب .
الأرق واضطرابات النوم الأخرى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: آلام العضلات 40 عام

إقرأ أيضاً:

أسباب حقيقة وراء الإصابة بالبرد

إن كنتَ تشعر بأعراض البرد أو الإنفلونزا هذه الأيام، أو تعرف شخصاً مصاباً بالبرد؛ فأنت لستَ وحدك.

 فوفقاً لتقرير صحافي، فإن انتشار أعراض البرد والانفلونزا يُعتبر شائعاً. وأفادت «هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)» بأن أغلب الأعراض هي التهاب الحلق وسيلان الأنف وضغط الجيوب الأنفية، وأن ذلك يعود إلى أن بداية فصل الشتاء بيئة مثالية لانتشار الفيروسات.

بيئة مثالية لتكاثر الفيروسات
ويقول البروفسور جوناثان بول، من كلية ليفربول للطب الاستوائي: «هذا أمر طبيعي؛ فنحن في فصل الخريف». ويضيف أن عودة الأطفال إلى المدارس، وعودة البالغين إلى العمل بعد العطلة الصيفية، وقضاء الناس وقتاً أطول في منازلهم مع انخفاض درجات الحرارة، تُهيئ بيئة مثالية لتكاثر فيروسات الجهاز التنفسي. ويردف: «لدينا في الأساس مزيج كبير من الفيروسات المختلفة التي بدأت بالانتشار. لقد ضعفت المناعة، وبدأ الناس يُصابون بالمرض».

وهناك أكثر من 100 فيروس مختلف تُسبب التهابات الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، بالإضافة إلى بعض الالتهابات البكتيرية.

هل هناك حالات إصابة أكثر من المعتاد؟
تُظهر بيانات وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة أن فيروس الراينو (ما يُطلق عليه الكثيرون نزلات البرد الشائعة) قد ازداد في الأسابيع الأخيرة، ويبدو أنه السبب الأكثر شيوعاً للمرض في الوقت الحالي.

ينتشر «كوفيد» أيضاً، مدفوعاً بسلالتين جديدتين؛ «إكس إف جي»، ويُطلق عليه البعض اسم «ستراتوس»، و«فيروس NB.1.8.1.» المعروف باسم «نيمبوس». ولكن هناك بالفعل درجة عالية من المناعة مُكتسبة لدى السكان، مما يعني أن العدوى خفيفة نسبياً بالنسبة لمعظمهم.

هناك مؤشرات على أن الإنفلونزا قد تزداد أيضاً - فقد سُجلت زيادة في الفئة العمرية 15 - 25 عاماً خلال الأسبوع الماضي - بينما يميل فيروس المخلوي التنفسي، الذي يُمكن أن يُسبب مرضاً خطيراً لدى الأطفال الصغار، إلى الانتشار في الخريف أيضاً.

ويقول الدكتور جيمي لوبيز بيرنال، استشاري علم الأوبئة في وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة: «غالباً ما يكون هناك نمط، وإن لم يكن دائماً»، ويوضح قائلاً: «عادة ما نشهد ظهور فيروس الأنف أولاً، ثم الفيروس المخلوي التنفسي. أما الإنفلونزا، فتظهر عادة في وقت لاحق خلال شهري ديسمبر (كانون الأول) ويناير (كانون الثاني). لكن هذا ليس الحال دائماً - وبالتأكيد، فقد عطّلت الجائحة الاتجاهات الموسمية التقليدية. ما شهدناه خلال العام الماضي تقريباً هو عودة هذه الاتجاهات إلى ما يشبه المعدل الطبيعي».

ويقول إن مستويات جائحة كورونا في الوقت الحالي ليست مرتفعة بشكل ملحوظ، مفسراً: «جائحة (كوفيد) أعلى من المعدلات الأساسية، وهناك كثير من فيروس الأنف. ربما جاء ارتفاع حالات الإنفلونزا في هذه الفئة العمرية الأصغر أبكر بقليل مما كنا نتوقع، لكنه لا يزال عند مستوى منخفض».

هل هي نزلة برد أم إنفلونزا أم «كوفيد»؟
تتداخل العديد من أعراض نزلات البرد والإنفلونزا مع أعراض فيروسات أكثر خطورة، مثل «كوفيد». وهذه هي الأعراض الأكثر شيوعاً لكل مرض، وفقاً لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية:

نزلات البرد:

تظهر الأعراض تدريجياً، وتؤثر غالباً على الأنف والحلق، والعلامة المبكرة: ضغط في الأذنين، وتضخم في الصدر، وسعال مصحوب بمخاط.

إنفلونزا:

ظهور مفاجئ، والشعور بالإرهاق، حمى، آلام في العضلات، إرهاق، والحاجة إلى الراحة في الفراش، بالإضافة إلى السعال الجاف.

«كوفيد»:

أعراض الإنفلونزا الشائعة، وفقدان حاستي التذوق والشم، وإسهال أو اضطراب في المعدة.

كيف يمكنك حماية نفسك؟
ويمكن أن تُشكل التهابات الجهاز التنفسي خطورة بالغة على الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة، ولكن لا يوجد ما يشير إلى أن فيروسات الجهاز التنفسي المنتشرة حالياً تُسبب أمراضاً أكثر خطورة هذا العام للأشخاص الأصحاء.

ويُقر البروفسور بول قائلاً: «جميعنا نتفاعل بطرق مختلفة، ولا نفهم السبب حقاً». ويضيف: «بالطبع، للعمر واللياقة البدنية دور كبير في ذلك، ولكن في بعض الأحيان، يعود الأمر إلى جيناتك الفردية أو مدى إرهاقك وتعبك، أو متى تعرضت لآخر مرة لهذا الفيروس تحديداً».

وينصح خبراء الصحة بأنه يمكنك حماية الآخرين بغسل يديك بانتظام، خصوصاً بعد السعال أو العطس، والبقاء في المنزل، إن أمكن، والتفكير في ارتداء كمامة إذا اضطررت للذهاب إلى الأماكن العامة. وفيما يتعلق بحماية نفسك، فإن أهم خطوة يجب اتخاذها، إذا كنتَ مؤهلاً، هي تلقي التطعيم. تُقدم لقاحات الإنفلونزا وكوفيد-19 والفيروس المخلوي التنفسي لحماية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة، بمن في ذلك كبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة.

يقول البروفسور بول إنه من الصواب اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية الأشخاص المعرضين للخطر، ولكنه يضيف أنه إذا كنت بصحة جيدة وشاباً أو في سن العمل، فإن الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي العرضية أمر لا مفر منه تقريباً، وليس بالضرورة أمراً سيئاً، ويردف: «يُصاب معظم الناس بالتهابات الجهاز التنفسي مرة أو مرتين كل عام. من بعض النواحي، يُعد هذا أمراً جيداً عندما تكون طفلاً أو بالغاً سليماً؛ فمن خلال التعرض للعدوى، فإنك تبني مناعتك من خلال العدوى الطبيعية - لذلك عندما تكبر، نأمل أن تكون لديك مناعة كافية لتجنب الإصابة بمرض شديد

مقالات مشابهة

  • أسباب حقيقة وراء الإصابة بالبرد
  • مرض لايم المزمن: الأسباب، الأعراض، العلاج
  • دون جراحة أو مسكنات.. ابتكار علاجي جديد يخفف آلام الركبة
  • ما هو القولون العصبي وكيف يمكن اكتشافه.. تفاصيل تغنيك عن زيارة الطبيب
  • أعراض مرض الكبد الدهني.. القائمة الكاملة
  • علامات خطيرة.. اكتشف أعراض السرطان
  • التهاب اللفافة الأخمصية تصيب النساء في منتصف العمر| طرق فعالة للعلاج
  • خلال صلوات القداس.. رئيس الكنيسة الأسقفية: الإيمان الحقيقي يظهر في وسط الألم والاحتياج
  • راحة طبيعية من الألم: زيوت عطرية فعالة لعلاج الصداع الأمامي دون أدوية
  • راقب نفسك .. أعراض الزائدة الملتهبة قبل انفجارها