“الموارد البشرية” تُطلق خدمة “التحقّق المهني” للتأكّد من مؤهلات العمالة الوافدة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
المناطق_واس
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ممثلة في برنامج “الاعتماد المهني” خدمة “التحقّق المهني”، بالتعاون مع وزارة الخارجية، وسيتم تطبيق المرحلة الأولى من الخدمة بشكلٍ تدريجي في 62 دولة من خلال منصة موحدة تسعى لأن تكون الأداة المُكملة لرفع كفاءة السوق، والارتقاء بجودة الأيدي العاملة فيه، وذلك وفق إستراتيجية الوزارة الهادفة إلى بناء سوق عمل جاذب وتمكين بيئة العمل وتطويرها.
وتهدف الخدمة إلى التأكّد من حصول العامل الوافد على المؤهلات العلمية الموثّقة قبل دخوله إلى سوق العمل السعودي، وتركّز على المهن والوظائف التي تتطلب حصول العامل على مؤهل تعليمي وأكاديمي، إضافة إلى التحقّق من مواءمة المؤهل العلمي مع المستوى والمجال التعليمي والخبرة المطلوبة للمهنة.
أخبار قد تهمك “الموارد البشرية” بالشراكة مع “الصحة” تعلن عن قرار توطين مهنة طب الأسنان بنسبة 35% 13 سبتمبر 2023 - 5:28 مساءً “البلدية والإسكان” و”الموارد البشرية” تعلنان ربط رخصة الباعة الجائلين بوثيقة العمل الحر 6 سبتمبر 2023 - 2:49 مساءً
وستسهم خدمة “التحقّق المهني” في رفع مستوى جودة الأيدي العاملة الوافدة في المملكة، وضمان عدم تدفق العمالة غير المؤهلة أكاديمياً لسوق العمل، إضافة إلى المواءمة وأخذ الخبرات والمهارات في عين الاعتبار.
يُذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تسعى من خلال برنامج “الاعتماد المهني” إلى تنظيم سوق العمل، والارتقاء بجودة العمالة ورفع مستوى الخدمات المهنية المقدمة، وتعزيز الإنتاجية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الموارد البشرية الموارد البشریة التحق ق
إقرأ أيضاً:
من يراقب “القفة السياسية”؟.. الأحزاب توزع المساعدات الرمضانية بطاي طاي
زنقة 20 | الرباط
مع قرب الانتخابات التشريعية، يحتدم التنافس و الصراع بين أعيان الأحزاب السياسية الكبرى بمختلف اقاليم المملكة ، من أجل استقطاب تعاطف الطبقات الشعبية، من خلال استغلال الشهر الفضيل لتوزيع المساعدات الرمضانية داخل الأحياء المهمشة.
و دشنت أحزاب سياسية “سباق قفة رمضان” عبر توزيع مساعدات تحت يافطات العمل الخيري الانساني لتفادي قرار المنع من السلطات.
ويحرص الأعيان ورجال الأعمال ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة، معتمدين على معاونين من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر المقيمة بالأحياء الشعبية.
ويأتي اهتمام هؤلاء الأعيان بالأحياء المهمشة لكونها تعتبر الخزان الطبيعي للأصوات الانتخابية، والدعم الشعبي في الحملات الانتخابية.
و يتسائل كثيرون إن كانت السلطات تراقب المساعدات الرمضانية التي توزعها الاحزاب السياسية تحت عناوين العمل الخيري و التطوع.