بالفيديو.. يمنى عياد: "كنت أتوقع التأهل لأولمبياد باريس.. وأهلي الداعم الأكبر لي"
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قالت البطلة يمنى عياد الملاكمة المصرية المتأهلة إلى أولمبياد باريس 2024، وأول ملاكمة مصرية في التاريخ تتأهل إلى الدورات الأولمبية الصيفية، إنها كانت تشعر بأنها ستتأهل، بعدما بذلت جهدا كبيرا في التمرين: “هذا الأمر كان هدفنا وتعبت كتير في التمرين وزودنا عدد ساعات التمرين”.
وأضافت "يمنى" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، أن حلمها في التأهل للأولمبياد لم يغب عن بالها أبدا، وكان لديها عزيمة لبلوغ هدفها، موضحة: "كنت أستيقظ مبكرا وأصلي وأتدرب وأذهب إلى كليتي بعدها أعود للبيت كي أتوضأ وأصلي وأذاكر ثم أذهب إلى التمرين وكنت أتبع نظاما غذائيا".
وتابعت الملاكمة المصرية المتأهلة إلى أولمبياد باريس 2024: "لم يكن من الممكن أن أؤجل امتحاناتي في كلية التربية والرياضية حيث أدرس في الفرقة الثالثة، وكنت أستئذن من المعسكر وأنهي التمرين ليلا وكنت أذهب إلى البيت وأنام وأستيقظ لحضور الامتحان بعدها أذهب إلى المعسكر حتى أحضر التمرين، وأبي وأمي كانا أكبر داعم لي وكانا يشجعاني دائما".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 التمرين الاولمبياد يمنى عياد
إقرأ أيضاً:
المكسيك تُؤكد موقفها الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير
أكدت رئيسة لجنة العلاقات الخارجية لإفريقيا بمجلس الشيوخ المكسيسكي، كارولينا بيحيانو أوستريا، موقف المكسيك الثابت والداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، وأشادت بالدور الريادي للجزائر في تعزيز السلم والأمن في القارة الافريقية والعالم.
وجاء ذلك، خلال إستقبال ذات المسؤولة، لعضو مجلس الأمة، عضو لجنة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، سامية العلمي.
وجرت المقابلة، حسب بيان لمجلس الأمة، قُبيل انطلاق أشغال المؤتمر العالمي للنساء البرلمانيات، المنعقد بمكسيكو، عاصمة الولايات المتحدة المكسيكية، يومي 14 و15 مارس 2025.
وشكلت المقابلة سانحة عبر فيها الطرفان عن ارتياحهما لمستوى العلاقات الدبلوماسية التي تجمع البلدين. وعن المواقف المشتركة إزاء القضايا الدولية. لاسيما ما تعلق باحترام مبدأ حق الشعوب المستعمرة في تقرير المصير. والالتزام باحترام القانون الدولي وتطبيقه دون انتقائية أو ازدواجية المعايير.
وفي مستهل اللقاء، نقلت سامية العلمي، تحياترئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، إلى رئيس مجلس الشيوخ المكسيكي وأعضائه.
كما أشادت بالمواقف المشرفة لدولة المكسيك، ودعمها الثابت والدائم للقضايا الدولية العادلة، واسماع صوت الحق. وفي مقدمتها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته، وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره وفقا للشرعية الدولية والمواثيق ذات الصلة.
كما أكدت على حرص البرلمان الجزائري واستعداده للدفع بمستوى العلاقات البرلمانية لآفاق أرحب. والبحث عن مجالات أوسع للتعاون والتبادل بين المجلسين.
المكسيك والجزائر تتقاسمان تاريخا نضاليا مشتركاومن جهتها أكدت الما كارولينا بيحيانو أوستريا، على أن المكسيك والجزائر تتقاسمان تاريخا نضاليا مشتركا من أجل الحرية والاستقلال وحق الشعوب في تقرير المصير.
وأضافت أن المكسيك تقدر الدور الريادي الذي تلعبه الجزائر لتعزيز السلم والأمن في القارة الافريقية. والتعاون التنموي من أجل الاندماج والتكامل الافريقي.
وأضافت أن مجلس الشيوخ المكسيكي ملتزم بتعزيز التعاون البرلماني مع مجلس الأمة، من خلال التنسيق والتشاور في المحافل الدولية. والتي تشكل عنصرا أساسيا لمواجهة التحولات والتحديات الدولية المشتركة، في ظل نظام دولي متغير.
كما عبر أعضاء اللجنة في مدخلاتهم أثناء المقابلة عن احترامهم الكبير للجزائر، لمواقفها الدائمة والداعمة للحق والعدالة والقيم النبيلة واحترام القانون الدولي. وعن دورها الهام في استقلال وانفتاح افريقيا.
كما أشادوا بمستوى التقدم الديمقراطي الحاصل في الجزائر من أجل التنمية المجتمعية تحقيقا لرفهاه الشعب الجزائري.
وذكر أعضاء اللجنة أن حل القضية الصحراوية والمضي نحو تقرير حق الشعب الصحراوي يبقى مستعصيا. نتيجة للتدخلات الخارجية الداعمة للقوة المحتلة.
واختتم اللقاء بدعوة سامية العلمي لرئيسة اللجنة وأعضائها للقيام بزيارة الى الجزائر. على أمل أن تكون هذه الفرصة بداية لمسار جديد من الصداقة والتعاون المثمر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور