حيل ذكية لطرد النمل من منزلك بشكل نهائي.. جربيها
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
طرد الحشرات من المنزل (مواقع)
تعاني العديد من السيدات من صعوبة في تنظيف الغسالة الأوتوماتيكية والتخلص من النمل بطرق طبيعية، خاصة في فصل الصيف حيث يزداد عددهم بشكل ملحوظ مع الطقس الحار.
ومن حسن الحظ، هناك طرق طبيعية سهلة وفعالة للتخلص من النمل دون الحاجة لاستخدام المواد الكيميائية، ويمكن تحضيرها في المنزل بسهولة.
استخدام الفلفل الأسود:
يعد وضع القليل من الفلفل الأسود في الثقوب التي يظهر منها النمل أو رشه على الزوايا بمحلول من مسحوق الفلفل الأسود والماء، طريقة فعالة للتخلص من النمل ومنع عودته إلى المنزل.
استخدام الملح:
كما يمكن رش الملح في الأركان والزوايا المتواجد بها النمل، حيث يكره النمل رائحة الملح ويتجنبه. كما يمكن صنع محلول من الماء المغلي والملح ورشه على الثقوب التي يظهر منها النمل للتخلص منه بشكل نهائي.
استخدام النعناع:
يعتبر زيت النعناع مرطبًا طبيعيًا ومضادًا للحشرات. يمكن إضافة قطرات من زيت النعناع إلى كوبين من الماء ورش الخليط في الأركان والأماكن التي يظهر فيها النمل للتخلص منه.
استخدام بودرة الأطفال:
كما يمكن استخدام بودرة الأطفال عن طريق رسم خطوط بها على الأرضية في أماكن تواجد النمل، حيث يتجنب النمل المسارات المغطاة بالبودرة.
استخدام الصابون:
يمكن استخدام محلول مكون من الصابون السائل والماء لرشه على أماكن تواجد النمل، حيث يعمل الصابون على قتل النمل والحد من ظهوره.
استخدام الخل الأبيض:
يمكن رش الخل الأبيض في الأركان والزوايا أو صنع محلول من الخل الأبيض وزيت عطري وماء ورشه في مداخل المنزل وبالقرب من النوافذ للتخلص من النمل.
استخدام البن:
أيضا يمكن وضع البن المطحون أو القهوة في أماكن تواجد النمل، ويمكن استخدامه أيضًا لابعاد النمل عن النباتات عن طريق وضعه حول الجذور.
Error happened.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: للتخلص من من النمل
إقرأ أيضاً:
الخلافات بين وزراء ائتلاف نتنياهو ورئيس الأركان زامير تطفو على السطح
بعد أقل من خمسين يوم على تعيينه، ظهر الخلاف بين قائد جيش الاحتلال آيال زامير ووزراء حكومة اليمين خلال مناقشاتها الأخيرة، وتحديدا بالنسبة لمستقبل العدوان على غزة.
وبدا واضحا بحسب محللي الاحتلال، من خلال الجلسات أن زامير هو الشخص الأقوى في دولة الاحتلال اليوم، فلا يمكن طرده، وهذا ما يكتشفه الوزراء الآن، لأنه أعلن أمام القيادة السياسية أنه ينوي التعبير عن رأيه المهني، وسيعبّر عنه في كل مكان، وفي هذه الحالة فهو يعمل كمستقل يتمسّك برأيه.
نير دفوري الخبير العسكري في القناة 12، أكد أنه "رغم التهديدات التي وجهها بعض الوزراء نحو زامير بسبب عدم توافقهما حول حرب غزة، لكنهم لا يملكون القدرة الحقيقية على إقالته من منصبه، لأن الكلمات التي أعلنها في هذه الاجتماعات الحكومية تعزّز الحجج التي ساقها سلفه المستقيل هآرتسي هاليفي، رغم تعرّضه بسببها لانتقادات شديدة من قبل القيادة السياسية، لأنه اعتقد هو الآخر خطأ قيام الجيش بتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة".
وأوضح في مقال ترجمته "عربي21" أن "الوزراء الذين يحاولون انتقاد زامير لم يأخذوا في الاعتبار سياسته العسكرية الجديدة، لاسيما وهو يرسل جنوده للقتال الضاري في غزة، وحين يجلس في الطابق الرابع عشر على كرسي رئيس الأركان ينظر للأمور بجدية أكثر من باقي الوزراء، الأمر الذي دفعهم، وبعد ساعة فقط من تهجّمهم عليه، للاستسلام أمامه بالفعل، وهو ما توافق معه وزير الحرب يسرائيل كاتس الذي أكد في محادثات مغلقة معارضته لإقامة حكم عسكري في غزة".
وأشار أن "من واجب المستوى المهني في الجيش وجهاز الشاباك عرض رأيه وتوصياته المهنية في كل أمر على المستوى السياسي في المناقشات الداخلية، وهذا واجبهم ومسؤوليتهم، ويمكن للقيادة السياسية أن تستمع، ثم تقبل أو ترفض أي قرار تراه مناسبا لتوجيه الجيش وفقا له، لكن دون التحدث بهذه الطريقة المهينة مع رئيس الأركان الذي يعرض رأيه المهني في مناقشة مجلس الوزراء، لأن هذا أمر غير مقبول، كما أن أسلوب بعض الوزراء يعتبر جزء من المشكلة أيضا".
وأشار إلى أن " بيتسلئيل سموتريتش وزير المالية، الذي قاد الهجوم على زامير، وبسبب وضعه السياسي، يبحث عمن يستطيع الصعود عليه لجمع المزيد من الأصوات، لكنه لا يدرك عمق المشكلة التي يواجهها، فهو لا يهاجم فقط من وافقت الحكومة بنفسها على تعيينهم، وهو هو من وافق على تعيين زامير قائدا للجيش، بل يهاجم جمهورا بأكمله يشكل قاعدة دعمه، لأن الجمهور القومي الديني الذي يدعي سموتريتش تمثيله ينضم لصفوف الجيش، ويدفع ثمنا باهظا في الحرب، أما هو فيقف بجانب الحريديم لإعفائهم من الخدمة العسكرية".
وأكد أن "مناداة بعض الوزراء بإقامة الحكم العسكري في غزة، ومعارضة الجيش وقائده لهذه الدعوات، تستدعي التوضيح أن أمرا كهذا يتطلب تكاليف باهظة، جزء أساسي منها حياة الجنود الذين سيطلب منهم القيام بذلك لمدة عام على الأقل، مما يجعله خيارا مكلفا للغاية، وينطوي على مخاطر غير ضرورية للجنود، يكاد يكون جميع الإسرائيليين يدركون هذا الأمر، وهو ما قاله زامير صراحة للقيادة السياسية أيضا".