طريقة مبتكرة لتخزين الشبت والكزبرة والبقدونس أكثر من شهر في الثلاجة بدون ما تذبل
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تخزين الكزبرة والبقدونس (مواقع)
الشبت والبقدونس والكزبرة من الخضروات الورقية المفيدة والمغذية لاحتوائها على العديد من العناصر المهمة لصحة الجسم والبشرة، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن.
كما أن لها دورًا فعالًا وهامًا لمن يتبعون الأنظمة الغذائية المعينة، لأنها تساعد على إنقاص الوزن الزائد وحرق الدهون بشكل فعال.
وعليكم اتباع بعض الخطوات للحفاظ على الكزبرة والبقدونس طازجة لأطول فترة ممكنة. فيما يلي أهم هذه الخطوات:
*الطريقة:
في البداية نقوم بتنظيف البقدونس جيدًا من العصي غير المرغوب فيها.
ثم نغسله بشكل جيد.
بعدها نضعها في مصفاة ونضع المناديل تحت المصفاة حتى تتم إزالة الماء تمامًا.
ثم نتأكد من عدم وجود الماء بشكل كامل، ونضعه في كيس بلاستيكي محكم الغلق، ويتم استخراجه عند الحاجة.
ومن الممكن أيضًا حفظها مقطعة عن طريق تقطيعها ووضعها داخل كيس ووضعها في الثلاجة.
*طريقة تخزين الشبت والبقدونس والكزبرة لمدة شهر في الثلاجة:
بدايةً نقوم بتجهيز كمية الشبت والبقدونس والكزبرة التي نريد تخزينها، ثم نقوم بإزالة أي شوائب أو أعشاب منها، ونغسلها بالماء جيداً لإزالة جميع الأوساخ والأتربة.
بعدها نضع الخضار في المصفاة لترشيحها بالكامل وتجفيفها جيداً.
نستخدم المناشف الورقية لتجفيفه من أي ماء.
ثم بعد ذلك نلف الشبت والبقدونس والكزبرة في مناديل المطبخ و تخزنها في أكياس ثلاجة محكمة الإغلاق.
وأخيرا، نضع الأكياس في الثلاجة لاستخدامها طازجة لمدة تصل إلى شهر واحد.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: فی الثلاجة
إقرأ أيضاً:
رئيس الاتحاد العام للمنتجين العرب لـ(أ ش أ): نقوم بإنتاج أعمال قيمة بعيدا عن الإسفاف
أكد رئيس اتحاد المنتجين العرب إبراهيم أبو ذكرى، القيام بإنتاج أعمال قيمة بعيدا عن الإسفاف، مشيرا إلى أهمية أدوار (الممثل والمخرج والكاتب) كونهم أدوات الإنتاج ويطلق عليهم "الصناعة المغذية" حيث تقوم بعمل المطلوب بناءً على إرادة المنتج.
وكشف رئيس الاتحاد العام للمنتجين العرب - في حوار مع وكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم /الجمعة/ - عن وجود لقاء يضم العديد من المنتجين المصريين والعرب؛ لوضع خطة لدراما العام القادم، وذلك لمراعاة الذوق العام للجمهور المصري والعربي، موضحا أن الدراما بخير ولكن بها العديد من الإشكاليات، لافتًا إلى أن الدراما العربية، سواء باللهجة المصرية أو السورية أو الخليجية أو اللبنانية، كلها دراما عربية ناطقة باللغة العربية مع اختلاف اللهجات وتعتبر كلها دراما عربية وتخص السوق العربي، لذا فهي سلعة عربية من الدرجة الأولى.
وحول الإشكاليات التي تعاني منها الدراما، أوضح أبو ذكرى أن الإشكالية الأولى هي في اهتمام الشباب بالإنترنت أكثر من الشاشات التلفزيونية، حيث يتابعون من خلال الإنترنت؛ لأنه وسيلة للتواصل واللعب والترفيه.. والشباب يعرفون نجوم الدراما عبر وسائل الإنترنت لا شاشات التلفزيون؛ لذا يجب عمل دراسات وأبحاث يتلقى الشباب من خلالها الرسالة الإعلامية التي يجب أن تصل إليه من الناحية الأخلاقية والانتماء والجذور العربية والمصريةـ لافتا إلى مشكلة الميزانيات وعلاقة المنتجين ببعض الأجهزة وتكلفة التصاريح التي تحمل الميزانية بالملايين في إجمالي المسلسل والتصاريح في الشقق والشوارع والميادين وغيرها التي تتخطى الملايين.
وقال أبو ذكري "إن مشكلة الدراما ليست مع الممثلين أو المخرجين أو الكتاب، ولكن المشكلة الحقيقية مع المنتج؛ لأنه صاحب العمل وكل هؤلاء أدوات إنتاج ومع ذلك، لا يوجد مرجعية للمنتجين فليس لديهم مرجعية وذلك على عكس الممثلين فهم لهم نقابتهم وكذلك المخرجين والكتاب، ولذلك هناك اتجاه لإنشاء شعبة عامة للمنتجين المصريين، باتحاد الغرف التجارية".
وأشار إلى ضرورة الاستثمار في صناعة الدراما بمعرفة مدى الفائدة وما هي المكاسب، لافتا إلى أن القطاع الخاص كان ينتج من 70 إلى 80 مسلسلا خلال العام وهذا العدد كان يقوم بعمل رواج كبير لصناعة الدراما ويدخل مليارات الدولارات إلى الداخل المصري؛ لأن المسلسلات يتم تسويقها للسوق العربي بالدولار، بالإضافة إلى تشغيل العديد من الصناعات الأخرى المساعدة في عملية الإنتاج مثل المطاعم والكافتريات والمصانع، علاوة على فتح بيوت لآلاف العمال والفنيين والمهندسين والممثلين والمصورين، لافتا إلى أنه أول منتج مصري خاص أنتج مسلسلات وعمل مسلسلات مشتركة بين مصر والدول العربية بنظام الإنتاج المشترك.