تعاني الكثير من الأمهات أثناء إيقاظ الطفل الصغير مبكرا خلال أوقات الدراسة ..فما الحل؟!

نعرض لكم بعض الحيل  التي تساعد في استيقاظ الاطفال مبكرا خلال الدراسة بشكل أسهل وذلك وفقا لما جاء في موقعmedicinenet.

علامات تكشف ورم الأذن.. لن تتوقعها عشان تفوق أكتر.. اكتشف أفضل وقت لتناول القهوة في الصباح


تأكد من حصول الطفل على قسط كافٍ من النوم الجيد : يجب أن يحصل الأطفال على قسط كافٍ من النوم الجيد حتى يتمكنوا من الاستيقاظ في الوقت المحدد دون صعوبة و الكثير من الضوضاء، أو شخير الأشقاء أو الوالدين، أو الكثير من الضوء، أو الذهاب إلى الفراش في وقت متأخر جدًا، أو درجة حرارة الغرفة، أو فراشهم، أو الإرهاق، أو قضاء الوقت أمام الشاشات قبل النوم، أو اتباع نظام غذائي غني بالكافيين والسكر في المساء أو بالقرب من وقت النوم، والذعر الليلي و كلها عوامل يمكن أن تؤثر على نوعية نوم الأطفال ويحتاج الأطفال إلى النوم في بيئة يشعرون فيها بالأمان والراحة.


 
تشغيل الموسيقى : يعد تشغيل الموسيقى للأطفال طريقة رائعة لإيقاظهم. وسوف يكون أيضا بمثابة المغفل المزاج.


طهي شيء ذو رائحة لذيذة : الرائحة يمكن أن توقظ الطفل و  إن طهي الأطعمة التي يستمتع بها الطفل يمنحه حافزًا للنهوض من السرير.

طهى الطعام


إنشاء روتين : إن تحديد وقت نوم واستيقاظ روتيني كل يوم، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع، سيساعد وإن دمج قائمة مرجعية بسيطة ليتبعوها في الصباح سيضعهم في روتين ويساعدهم على الانضباط.


رفع الضوضاء : قم برفع الضوضاء باستخدام منبه عالي الصوت (شجع الطفل على إطفائه؛ وبهذه الطريقة سيتعين عليه النهوض من السرير) والقيام بالأعمال المنزلية مثل التنظيف بالمكنسة الكهربائية، أو الطبخ، أو غسل الأطباق، أو أي شيء بصوت عالٍ.

 

دع الطفل يواجه العواقب الطبيعية للتأخر: إذا فشلت جميع التدابير، يحتاج الأطفال إلى مواجهة العواقب الطبيعية للنوم والتأخير. غالبًا ما يشعر الآباء بالإحباط عند محاولتهم منع أطفالهم من مواجهة أي عواقب، وفي النهاية يتخلصون من الإحباط عن طريق الصراخ ومعاقبتهم. 

ومن الأفضل على المدى الطويل ترك الطفل يواجه عواقب التأخر بين الحين والآخر لأن ذلك يساعده على التعرف على التصرفات والعواقب مثل واجبات منزلية إضافية، أو مواجهة الاحتجاز في المدرسة، أو تفويت الأنشطة الترفيهية أو المعسكرات أو مواعيد اللعب وفي بعض الأحيان، قد تكون العواقب هي عدم تناول وجبة الإفطار.
 وسيلة مساعدة كبيرة لإيقاظ الطفل. كما أنها ممتعة للطفل وتجعله في حالة مزاجية إيجابية فور الصباح. يمكن أن تكون الحيوانات الأليفة كلابًا أو قططًا أو حتى طيورًا.
خذ وسائل الراحة الخاصة بهم عندما يحين وقت الاستيقاظ : إحدى طرق إيقاظهم هي زيادة درجة حرارة الغرفة عن طريق إيقاف تشغيل مكيف الهواء أو رفع منظم الحرارة و هناك طريقة أخرى لجعلهم غير مرتاحين وهي خلع بطانيتهم وهذا من شأنه أن يجبرهم على الاستيقاظ.
استخدم الضوء الطبيعي : جسم الإنسان مهيأ للاستيقاظ مع ضوء الشمس الطبيعي و فتح الستائر للسماح بدخول الضوء الطبيعي يمكن أن يساعد في إيقاظ الأطفال.


منح المكافآت : إن منح الأطفال المكافآت لا يعني بالضرورة تقديم الهدايا لهم ويمكن أن يكون شيئًا بسيطًا مثل الملصق أو منحهم بضع دقائق من التكنولوجيا بعد أن يصبحوا جاهزين تمامًا للمدرسة إذا استيقظوا واستعدوا دون عناد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطفل الاستيقاظ مبكرا النوم الجيد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

قد تسبب الوفاة… دراسة جديدة تحذّر من تقبيل الأطفال «حديثي الولادة»

يعشق الكثير منّا تقبيل الأطفال حديثي الولادة، لكن ذلك الأمر ودون علمنا قد يكون خطرا يهدد حياتهم، وفق دراسات حديثة.

وحذر طبيب بريطاني من “سماح الآباء الجدد لأصدقائهم وأفراد عائلاتهم بتقبيل أطفالهم حديثي الولادة لما عليه من مخاطر تعرض الأطفال لعدوى خطيرة”.

ونشر الطبيب الجراح في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، كارين راج، مقطعًا على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي يحذر فيه “من خطورة تقبيل الأطفال حديثي الولادة”.

وأوضح الأطباء “أن الجهاز المناعي للطفل الرضيع لا يكون مكتملا عند ولادته، لذا فإن خطر إصابته بعدوى خطيرة أعلى بكثير”.

وأضاف الأطباء أنه “خلال الأشهر الثلاثة الأولى أو نحو ذلك، يحتوي الجهاز المناعي للطفل الرضيع على عدد أقل من الخلايا المناعية الفطرية المقاومة للعدوى، مثل الخلايا المتعادلة والخلايا الأحادية، مقارنة بالبالغين، مما يعني أن العدوى التي تسبب أعراضًا خفيفة لدى البالغين أو الأطفال الأكبر سنًا يمكن أن تكون مهددة لحياة الأطفال الرضع”.

وبحسب الأطباء، “هناك درجات للإصابة بفيروس الهربس لدى الرضع، حيث يتعافى معظمهم باستخدام مضادات الفيروسات إذا كان تأثير الفيروس على عيني الطفل أو فمه أو جلده فقط، ولكن إذا أثر الفيروس على أعضاء الطفل الداخلية، فإن العدوى تكون أكثر خطورة ويمكن أن تسبب بالوفاة”.

ووفق الأطباء، “كلما كان الطفل أصغر سناً، كلما كان أكثر عرضة للإصابة بالهربس، خاصةً في الأسابيع الأربعة الأولى بعد الولادة، كما أن الأطفال حديثي الولادة أكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا المعدية من الأطفال الأكبر سناً والبالغين وهم أكثر عرضة بشكل خاص للعدوى بمسببات الأمراض داخل الخلايا (البكتيريا التي يمكن أن تدخل وتعيش داخل خلايا الكائن الحي المضيف)، مثل المكورات العقدية من المجموعة بـ (GBS)، وتسبب عدوى العقديات من المجموعة ب عند الأطفال تعفن الدم والالتهاب الرئوي والتهاب السحايا والتهابات الدم، لكن غالبًا ما تعيش هذه البكتيريا في الجهاز الهضمي والتناسلي للمضيف دون أن تسبب المرض”.

وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، “فالأطفال أيضا معرضون للإصابة بعدوى سلالات الإشريكية القولونية غير الضارة للبالغين، مما يسبب لهم الالتهاب الرئوي والتهاب السحايا والإنتان، وكلها يمكن أن تكون لها نتائج خطيرة”.

وقدّم موقع “ساينس ألرت”، بعض النصائح لتقليل خطر إصابة الأطفال حديثي الولادة بالعدوى عند التفاعل معهم: “غسل اليدين جيدا قبل لمس الطفل أو تقبيله، تجنب تقبيل الطفل على وجهه أو فمه، ويفضل تقبيله على قدمه أو مؤخرة رأسه،  إذا كنت مريضا أو لديك عدوى نشطة، يجب التفكير مرتين قبل زيارة الطفل، خاصة إذا كان عمره أقل من شهر، تغطية أي تقرحات باردة إذا كنت مصابا بالهربس، ارتداء قناع إذا كنت مصابا بمرض تنفسي، مثل الزكام أو الإنفلونزا، وابتعد عن الاقتراب من الطفل”.

مقالات مشابهة

  • وداعا مها صلاح… حكاءة اليمن ورائدة أدب الأطفال
  • طبيب البوابة: كيف نتعامل مع الطفل الخجول ونعالجه؟
  • احذر.. أضرار وخيمة لتقبيل حديثي الولادة
  • قد تسبب الوفاة… دراسة جديدة تحذّر من تقبيل الأطفال «حديثي الولادة»
  • مستقبل وطن يحتفل بيوم الطفل العالمي على ضفاف النيل بقنا
  • لو ابنك عنيد.. 5 نصائح لتعديل سلوك الطفل خلال أسابيع
  • هل يمكن إعطاء الطفل لبن بقري ليحصل على التغذية؟.. الصحة توضح خطأ شائعًا
  • متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
  • هل لمس براز الطفل أو تغيير الحفاضة ينقض الوضوء ..الإفتاء تقطع الشك
  • أستاذ طب نفسي: سمة «العند» تكثر في مرحلة الطفولة