أطعمة نأكلها جميعاً تسبب الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
ارتفاع نسبة السكر في الدم من أخطر الأشياء التي تواجه العديد من الأشخاص خصوصا الذين يعانون من أمراض السكري وعلى الرغم من أن هذا قد يبدو أنه لا يمكن السيطرة عليه في بعض الأحيان، إلا أن هناك طرقا للتحكم في مستويات السكر في الدم.. لذلك نرصد أسوأ الأطعمة التي تؤثر على نسبة السكر في الدم … وفقا لموقع Health Shots
أطعمة خطيرة على البنكرياس:
يمكن أن يؤدي تناول الأطعمة المقلية إلى إحداث إرتفاع في مستويات الجلوكوز في الدم.
يمكن أن تساهم الدهون المتحولة في مقاومة الأنسولين، وهو أمر يمكن أن يؤدي إلى زيادة السكر في الدم.
تقول "كليفلاند كلينك" إن الأطعمة المقلية يمكن أن تزيد من خطر إصابتك بارتفاع الكوليسترول وزيادة الوزن وتطور الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ،وفقا للمجلة الاسكندنافية للغذاء والتغذية، يمكن أن تزيد الدهون المتحولة مقاومة الأنسولين لدى الشخص إذا كان مصابا بداء السكري من النوع 2.
يمكن أن يؤثر ذلك بشكل مباشر على مستويات السكر في الدم لأن الأنسولين هو أحد أهم الهرمونات في تنظيم مستويات السكر في الدم.
قد يكون الحد من الدهون المتحولة أمرا صعبا نظرا للعدد الهائل من الأطعمة التي تحتوي عليها، مثل العديد من المخبوزات المصنعة، ووجبات المجمدة، والفشار، والسمن، والأطعمة المقلية.
وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن زيادة استهلاك الأطعمة المقلية أدت إلى زيادة خطر الإصابة بمرض السكري
البطاطس تحتوي على مؤشر مرتفع لنسبة السكر في الدم، وبالتالي يمكن أن يرفع نسبة السكر في الدم بشكل أسرع من الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، يقول الباحثون إن ذلك يعتمد أيضا على كيفية تحضيرها.
البطاطس المحضرة مهروسة أو مقلية سيكون لها تأثير أكبر على نسبة السكر في الدم لديك من تلك المخبوزة أو المسلوقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنكرياس أمراض السكري أطعمة خطيرة الأطعمة المقلية السمن البطاطس نسبة السکر فی الدم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
حقائق مهمة عن الزهايمر
يصيب مرض الزهايمر ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية فإنه من المتوقع أن يرتفع عدد الأشخاص ممن يعانون من الخرف إلى 139 مليوناً بحلول العام 2050.
يؤثر الزهايمر على أكثر من 50 مليون شخص في العالم
وبمناسبة الشهر العالمي للزهايمر، توضح الدكتورة جابرييل والكوت بيدو، مساعد العميد للشؤون الأكاديمية والطلابية والأستاذ المشارك من قسم علم وظائف الأعضاء وعلم الأعصاب والعلوم السلوكية في جامعة سانت جورج، أهمية فهم هذا المرض العصبي التنكسي وأهم التدابير الوقائية المتعلقة به.
تدهور بطيء في الذاكرة
يسبب مرض الزهايمر تدهوراً بطيئاً في الذاكرة، ويزداد سوءاً بمرور الوقت، مما يؤدي إلى تلف خلايا المخ تدريجياً.
ويحدث هذا بسبب تراكم بروتينات غير طبيعية، ولكن المصابين بمرض الزهايمر قد يعيشون لأكثر من عشر سنوات دون أعراض واضحة.
وعند موت خلايا الدماغ، يهاجم المرض منطقة الدماغ المسؤولة عن الذاكرة، لذلك فإن فقدان الذاكرة، وخاصة الذكريات الأخيرة، يعد أول الأعراض المبكرة في الغالب.
مشكلة صحية عالمية
يعد مرض الزهايمر أكثر شيوعاً مما يتوقع الكثيرون، فهو مسؤول عن نسبة تصل إلى 80% من إجمالي حالات الخرف لدى كبار السن، ويؤثر على أكثر من 50 مليون شخص في العالم.
الأسباب والوقاية
رغم إجراء الكثير من الدراسات والأبحاث المكثفة، ما يزال السبب الدقيق لمرض الزهايمر غير مفهوم تماماً، ولكن العلماء يعتقدون بأن هناك احتمالاً بأن المرض ينتج عن مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية بالإضافة إلى أسلوب الحياة.
وقد سلّطت العديد من الدراسات الضوء على دور نمط الحياة الصحي في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر أو تأخير ظهوره مثل: