الخضيري يوضح أسباب التسمم الغذائي وعلاجه
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أوضح أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات، د. فهد الخضيري، الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التسمم الغذائي وعلاجه.
وأشار في تغريدة عبر حسابه على موقع تويتر، إلى أن التسمم الغذائي أو النزلة المعوية، يحدث بسبب تلوّث الأكل، أو سوء التجهيز (القذارة في خطوات التجهيز) أو بقاء الأكل عدة ساعات بالأجواء الحارة، وكذلك قد يحدث نتيجة تغيّرات فسيولوجية، أو عدم تأقلم الشخص مع تلك الأطعمة أو ذلك البلد.
ولفت الخضيري إلى أن علاج التسمم الغذائي يكون بالتوقف عن تناول أي غذاء دسم لمدة٢٤ ساعة (نهائيًا)؛ والبدء بشرب (محلول الجفاف) أو ماء بالليمون والعسل وقليل من الملح ( أو مشروب غازي شبيه بمحلول الجفاف ( مثل سفن أأب).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التسمم الغذائی
إقرأ أيضاً:
( تقدم) تُدين قرار انسحاب السودان من تصنيف انعدام الأمن الغذائي
قرار توقف مشاركة السودان في نظام التصنيف متهما اللجنة القائمة على النظام بإصدار تقارير غير موثوقة تقوّض سيادة السودان كرامته.
بورتسودان: التغيير
أدانت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” قرار ما وصفتها بـ “سلطة بورتسودان” بالانسحاب من التصنيف المتكامل لمراحل انعدام الأمن الغذائ (IPC) معتبرةً أن هذه الخطوة تعكس سياسة إنكار خطيرة تجاه الأزمة الإنسانية المتصاعدة في البلاد.
واليوم الثلاثاء، أعلن وزير الزراعة السوداني أبوبكر البشرى عن قرار توقف مشاركة السودان في نظام التصنيف متهما اللجنة القائمة على النظام بإصدار تقارير غير موثوقة تقوّض سيادة السودان وكرامته
وقالت التنسيقية في بيانٍ اليوم، إن هذا القرار يأتي في وقت حساس، يعاني فيه الشعب السوداني من تداعيات الحرب المستمرة بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، مما أثر بشدة على الأمن الغذائي في العديد من المناطق.
وأكدت “تقدم” أن انسحاب سلطة بورتسودان من التصنيف الدولي سيؤدي إلى تراجع الدعم الموجه للسودان، نظراً لغياب بيانات دقيقة معتمدة دولياً، مما يزيد من تعقيد جهود الإغاثة والتنسيق بين المنظمات الإنسانية المحلية والدولية.
وقالت التنسيقية إن هذا النهج يعكس تكراراً للسياسات السابقة التي كانت تفتقر إلى الشفافية والتعاون مع المجتمع الدولي، مما فاقم من معاناة الشعب السوداني في ظل العزلة عن المساعدات الحقيقية، وفقاً للبيان.
ودعت التنسيقية إلى المزيد من الضغط على سلطة بورتسودان، مؤكدة أن حياة السودانيين يجب أن تكون فوق أي حسابات سياسية أو ممارسات غير مسؤولة.